موسوعة التفسير قبل عهد التدوين: تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - 'نويسنده' به 'نویسنده') |
|||
(۲ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد) | |||
خط ۱۹: | خط ۱۹: | ||
| چاپ =1 | | چاپ =1 | ||
| تعداد جلد =1 | | تعداد جلد =1 | ||
| کتابخانۀ دیجیتال نور = | | کتابخانۀ دیجیتال نور =03194 | ||
| کتابخوان همراه نور =03194 | | کتابخوان همراه نور =03194 | ||
| کد پدیدآور = | | کد پدیدآور = | ||
خط ۲۶: | خط ۲۶: | ||
}} | }} | ||
'''موسوعة التفسير قبل عهد التدوين''' نوشتارى است كه در آن به بررسى وضعيت و | '''موسوعة التفسير قبل عهد التدوين''' نوشتارى است كه در آن به بررسى وضعيت و کیفیت تفسير قرآن كريم در زمان پيامبر اكرم(ص) و زمان صحابه و تابعين آن حضرت؛ یعنى قبل از شروع مسلمانان به تدوين كتب تفسيرى مىپردازد.نویسنده يادآور مىشود كه تفسير قرآن به قرآن و نيز با احاديث شريف نبوى؛كه خود چيزى جز وحى آسمانى نيست، نقاط مبهم و مجمل آيات شريفه را براى مسلمانان روشن مىساخت، لذا از هيچگونه تفسير به رأيى در اين عصر نمىتوان نشانى يافت.اما اين وضعيت ديرى نپاييد، چراكه پس از عصر تابعين شمار زيادى از آثار تفسيرى پديد آمد كه در بسيارى از آنها غثّ و سمين بههم آميخته و اسرائيليات و احاديث موضوعه و بدعتها داخل گشته بود و چه بسيار كسانى كه به نام مفسر به تفسير آيات قرآن كريم اقدام نمودند و حال آنكه حتى توان درك و فهم قطعهاى از نثر يا شعر ادبى را نداشتند.اينان با فاصله گرفتن از سنت شريف نبوى و با الهام از سخنان حكما و فلاسفه و غيره به تفسير قرآن دست يازيدند و بس به بيراهه رفتند.با توجه به آنچه بيان شد نویسنده در اين موسوعه درصدد آن است كه با معرفى روايات تفسيرى منقول از پيامبر اكرم(ص) که توسط صحابه و تابعين به ما رسيده است، ضابطه و قاعدهاى كلى در تفسير قرآن كريم ارائه دهد كه از شائبۀ اسرائيليات و احاديث جعلى و بدعتها مصون و محفوظ باشد.نویسنده يادآور مىشود كه ورود اسرائيليات و احاديث جعلى در كتب مدوّنۀ تفسير اثرى بس مخرّب در پراكنده ساختن امت اسلامى و تقسيم آنها به احزاب و فرقهها و نيز بههمريختگى فرهنگ غنى اسلام داشته است. | ||
در اين كتاب نگارنده ابتدا به بيان تفاوت تفسير و تأويل پرداخته، سپس دليل بازگشت به تفسير عهد پيامبر(ص) را يادآور مىشود.پس از آن به اين سؤال كه آيا پيامبر(ص) تمام قرآن را تفسير نمودهاند يا نه پاسخ مىگويد و در ادامه وضعيت تفسير در عهد صحابه و تابعين را مورد بررسى قرار مىدهد. | در اين كتاب نگارنده ابتدا به بيان تفاوت تفسير و تأويل پرداخته، سپس دليل بازگشت به تفسير عهد پيامبر(ص) را يادآور مىشود.پس از آن به اين سؤال كه آيا پيامبر(ص) تمام قرآن را تفسير نمودهاند يا نه پاسخ مىگويد و در ادامه وضعيت تفسير در عهد صحابه و تابعين را مورد بررسى قرار مىدهد. | ||
خط ۴۹: | خط ۴۹: | ||
الباب الثاني: «تفسير القرآن في عهد الصحابة»هفت فصل را دربر دارد:الفصل الاول: ما ذا عن تفسير الصحابه؟الفصل الثاني:ما هى أهم مصادر تفسير الصحابة؟الفصل الثالث:أشهرالمفسرين في عهد الصحابة.الفصل الرابع:أهم اسباب الخلاف بين الصحابة في التفسير.الفصل الخامس:أهمّ مميّزات تفسير الصحابة.الفصل السادس:ما هى القيمة العلمية لتفسير الصحابة؟ | الباب الثاني: «تفسير القرآن في عهد الصحابة»هفت فصل را دربر دارد:الفصل الاول: ما ذا عن تفسير الصحابه؟الفصل الثاني:ما هى أهم مصادر تفسير الصحابة؟الفصل الثالث:أشهرالمفسرين في عهد الصحابة.الفصل الرابع:أهم اسباب الخلاف بين الصحابة في التفسير.الفصل الخامس:أهمّ مميّزات تفسير الصحابة.الفصل السادس:ما هى القيمة العلمية لتفسير الصحابة؟ | ||
الفصل السابع:هل يجوز أن تفسّر الآيات القرآنية بالشعر؟ | الفصل السابع:هل يجوز أن تفسّر الآيات القرآنية بالشعر؟ | ||
الباب الثالث: «تطبيقات عملية من تفسير الصحابة» داراى پنج فصل است:الفصل الاول:التفسير المأثور عن عمر بن الخطاب.الفصل الثاني:تفسير أم المؤمنين عائشة | الباب الثالث: «تطبيقات عملية من تفسير الصحابة» داراى پنج فصل است: الفصل الاول:التفسير المأثور عن عمر بن الخطاب.الفصل الثاني:تفسير أم المؤمنين عائشة | ||
الفصل الثالث:تفسير حبر الأمة عبداللّه بن عباس.الفصل الرابع:منهج ابن مسعود في التفسير.الفصل الخامس:تفسير أبىّ بن كعب. | الفصل الثالث:تفسير حبر الأمة عبداللّه بن عباس.الفصل الرابع:منهج ابن مسعود في التفسير.الفصل الخامس:تفسير أبىّ بن كعب. | ||
القسم الثالث: «تفسير القرآن الكريم في عهد التابعين» مشتمل بر سه باب ذيل است: الباب الاول: «مع التابعين الكرام» داراى سه فصل است:الفصل الاول:مدخل الى التفسير قبل عهد التابعين.الفصل الثاني:ما ذا يعنى مصطلح التابعين.الفصل الثالث:موقف التابعين من الاسرائيليات. | القسم الثالث: «تفسير القرآن الكريم في عهد التابعين» مشتمل بر سه باب ذيل است: الباب الاول: «مع التابعين الكرام» داراى سه فصل است: الفصل الاول:مدخل الى التفسير قبل عهد التابعين.الفصل الثاني:ما ذا يعنى مصطلح التابعين.الفصل الثالث:موقف التابعين من الاسرائيليات. | ||
الباب الثاني: «تفسير القرآن في عهد التابعين» مشتمل بر پنج فصل است:الفصل الاول:ما هى أهم | الباب الثاني: «تفسير القرآن في عهد التابعين» مشتمل بر پنج فصل است: الفصل الاول:ما هى أهم | ||
مصادر تفسير التابعين.الفصل الثاني:مدارس التفسير في عهد التابعين.الفصل الثالث:أهمّ مميزات التفسير في عهد التابعين.الفصل الرابع:القيمة العلمية لتفسير التابعين.الفصل الخامس: أسباب اختلاف المفسرين في عهد التابعين. | مصادر تفسير التابعين.الفصل الثاني:مدارس التفسير في عهد التابعين.الفصل الثالث:أهمّ مميزات التفسير في عهد التابعين.الفصل الرابع:القيمة العلمية لتفسير التابعين.الفصل الخامس: أسباب اختلاف المفسرين في عهد التابعين. | ||
الباب الثالث: «تطبيقات عملية من تفسير التابعين» مشتمل بر 4 فصل است:الفصل الاول: التفسير المأثور عن قتادة.الفصل الثاني:تفسير مجاهد.الفصل الثالث:التفسير المأثور عن الحسن البصرى.الفصل الرابع:منهج الضحاك في التفسير.در پايان خاتمه و فهرست منابع و مآخذ و نيز محتواى كتاب ذكر شده است. | الباب الثالث: «تطبيقات عملية من تفسير التابعين» مشتمل بر 4 فصل است: الفصل الاول: التفسير المأثور عن قتادة.الفصل الثاني:تفسير مجاهد.الفصل الثالث:التفسير المأثور عن الحسن البصرى.الفصل الرابع:منهج الضحاك في التفسير.در پايان خاتمه و فهرست منابع و مآخذ و نيز محتواى كتاب ذكر شده است. | ||
==نسخه شناسى== | ==نسخه شناسى== | ||
خط ۶۸: | خط ۶۸: | ||
مقدمه مؤلف و متن كتاب | مقدمه مؤلف و متن كتاب | ||
{{الگو:علوم قرآنی}} | |||
[[رده:کتابشناسی]] | [[رده:کتابشناسی]] |
نسخهٔ کنونی تا ۱۶ ژانویهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۶:۳۴
موسوعه التفسیر قبل عهد التدوین | |
---|---|
پدیدآوران | حاجی، محمد عمر (نویسنده) |
ناشر | دار المکتبي |
مکان نشر | دمشق - سوریه |
سال نشر | 1427 ق |
چاپ | 1 |
موضوع | تفاسیر - تاریخ و نقد تفاسیر - قرن 1ق. |
زبان | عربی |
تعداد جلد | 1 |
کد کنگره | BP 92 /ح2م8 |
نورلایب | مطالعه و دانلود pdf |
موسوعة التفسير قبل عهد التدوين نوشتارى است كه در آن به بررسى وضعيت و کیفیت تفسير قرآن كريم در زمان پيامبر اكرم(ص) و زمان صحابه و تابعين آن حضرت؛ یعنى قبل از شروع مسلمانان به تدوين كتب تفسيرى مىپردازد.نویسنده يادآور مىشود كه تفسير قرآن به قرآن و نيز با احاديث شريف نبوى؛كه خود چيزى جز وحى آسمانى نيست، نقاط مبهم و مجمل آيات شريفه را براى مسلمانان روشن مىساخت، لذا از هيچگونه تفسير به رأيى در اين عصر نمىتوان نشانى يافت.اما اين وضعيت ديرى نپاييد، چراكه پس از عصر تابعين شمار زيادى از آثار تفسيرى پديد آمد كه در بسيارى از آنها غثّ و سمين بههم آميخته و اسرائيليات و احاديث موضوعه و بدعتها داخل گشته بود و چه بسيار كسانى كه به نام مفسر به تفسير آيات قرآن كريم اقدام نمودند و حال آنكه حتى توان درك و فهم قطعهاى از نثر يا شعر ادبى را نداشتند.اينان با فاصله گرفتن از سنت شريف نبوى و با الهام از سخنان حكما و فلاسفه و غيره به تفسير قرآن دست يازيدند و بس به بيراهه رفتند.با توجه به آنچه بيان شد نویسنده در اين موسوعه درصدد آن است كه با معرفى روايات تفسيرى منقول از پيامبر اكرم(ص) که توسط صحابه و تابعين به ما رسيده است، ضابطه و قاعدهاى كلى در تفسير قرآن كريم ارائه دهد كه از شائبۀ اسرائيليات و احاديث جعلى و بدعتها مصون و محفوظ باشد.نویسنده يادآور مىشود كه ورود اسرائيليات و احاديث جعلى در كتب مدوّنۀ تفسير اثرى بس مخرّب در پراكنده ساختن امت اسلامى و تقسيم آنها به احزاب و فرقهها و نيز بههمريختگى فرهنگ غنى اسلام داشته است.
در اين كتاب نگارنده ابتدا به بيان تفاوت تفسير و تأويل پرداخته، سپس دليل بازگشت به تفسير عهد پيامبر(ص) را يادآور مىشود.پس از آن به اين سؤال كه آيا پيامبر(ص) تمام قرآن را تفسير نمودهاند يا نه پاسخ مىگويد و در ادامه وضعيت تفسير در عهد صحابه و تابعين را مورد بررسى قرار مىدهد.
ساختار
كتاب داراى سه بخش اصلى است:
القسم الاول: «تفسير القرآن الكريم في العهد النبوى».اين بخش مشتمل بر سه باب با عناوين ذيل مىباشد:الباب الاول: «مع القرآن الكريم» داراى يك مقدمه و سه فصل زير است:
الفصل الاول:الفرق بين التفسير و التأويل.الفصل الثاني:لماذا العودة الى العهد الاول؟
الفصل الثالث:هل فسّر الرسول(ص) القرآن كلّه؟
الباب الثاني: «التفسير النبوى الصحيح».الباب الثالث: «واقع المسلمين مع سنّة الرسول(ص).
القسم الثاني: «تفسير القرآن في عهد الصحابة الأكارم» مشتمل بر سه باب ذيل است:
الباب الاول: «مع الصحابة الأكارم» داراى سه فصل مىباشد:الفصل الاول:ما هى الحاجة الى تفسير القرآن؟الفصل الثاني:ماذا تعنى الصّحبة.الفصل الثالث:الاسرائيليات في تفسير الصحابة.
الباب الثاني: «تفسير القرآن في عهد الصحابة»هفت فصل را دربر دارد:الفصل الاول: ما ذا عن تفسير الصحابه؟الفصل الثاني:ما هى أهم مصادر تفسير الصحابة؟الفصل الثالث:أشهرالمفسرين في عهد الصحابة.الفصل الرابع:أهم اسباب الخلاف بين الصحابة في التفسير.الفصل الخامس:أهمّ مميّزات تفسير الصحابة.الفصل السادس:ما هى القيمة العلمية لتفسير الصحابة؟ الفصل السابع:هل يجوز أن تفسّر الآيات القرآنية بالشعر؟ الباب الثالث: «تطبيقات عملية من تفسير الصحابة» داراى پنج فصل است: الفصل الاول:التفسير المأثور عن عمر بن الخطاب.الفصل الثاني:تفسير أم المؤمنين عائشة الفصل الثالث:تفسير حبر الأمة عبداللّه بن عباس.الفصل الرابع:منهج ابن مسعود في التفسير.الفصل الخامس:تفسير أبىّ بن كعب.
القسم الثالث: «تفسير القرآن الكريم في عهد التابعين» مشتمل بر سه باب ذيل است: الباب الاول: «مع التابعين الكرام» داراى سه فصل است: الفصل الاول:مدخل الى التفسير قبل عهد التابعين.الفصل الثاني:ما ذا يعنى مصطلح التابعين.الفصل الثالث:موقف التابعين من الاسرائيليات.
الباب الثاني: «تفسير القرآن في عهد التابعين» مشتمل بر پنج فصل است: الفصل الاول:ما هى أهم مصادر تفسير التابعين.الفصل الثاني:مدارس التفسير في عهد التابعين.الفصل الثالث:أهمّ مميزات التفسير في عهد التابعين.الفصل الرابع:القيمة العلمية لتفسير التابعين.الفصل الخامس: أسباب اختلاف المفسرين في عهد التابعين.
الباب الثالث: «تطبيقات عملية من تفسير التابعين» مشتمل بر 4 فصل است: الفصل الاول: التفسير المأثور عن قتادة.الفصل الثاني:تفسير مجاهد.الفصل الثالث:التفسير المأثور عن الحسن البصرى.الفصل الرابع:منهج الضحاك في التفسير.در پايان خاتمه و فهرست منابع و مآخذ و نيز محتواى كتاب ذكر شده است.
نسخه شناسى
نسخه حاضر در برنامه به قلم دكتر محمد عمر الحاجي و به زبان عربى نگاشته شده و در قطع وزيرى با جلد گالينگور در 332 صفحه براى نخستينبار در سال 1427 ه/ 2007م از سوی «دار المكتبى للطباعة و النشر و التوزيع» دمشق، منتشر شده است.
منابع مقاله
مقدمه مؤلف و متن كتاب