۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
حاشية المكاسب (يزدي): تفاوت میان نسخه‌ها
جز
جایگزینی متن - 'صاحب جواهر' به 'صاحب جواهر '
جز (جایگزینی متن - 'رياض المسائل' به 'رياض المسائل') |
جز (جایگزینی متن - 'صاحب جواهر' به 'صاحب جواهر ') |
||
| خط ۱۳۶: | خط ۱۳۶: | ||
در بعضى از حواشى صاحب نظريات مذكور در مكاسب معرفى شده‌اند، مثلا در تعريف بيع صفحۀ 55 مى‌نويسد: قوله نعم نسب إلى بعض الخ أقول الناسب الشيخ جعفر الكبير «قده» في شرح القواعد. | در بعضى از حواشى صاحب نظريات مذكور در مكاسب معرفى شده‌اند، مثلا در تعريف بيع صفحۀ 55 مى‌نويسد: قوله نعم نسب إلى بعض الخ أقول الناسب الشيخ جعفر الكبير «قده» في شرح القواعد. | ||
يا در بحث معاطاة صفحۀ 67 مى‌نويسد: قوله لكن بعض المعاصرين، أقول هو صاحب جواهر حسبما عرفت. | يا در بحث معاطاة صفحۀ 67 مى‌نويسد: قوله لكن بعض المعاصرين، أقول هو [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] حسبما عرفت. | ||
در بعضى ديگر از حواشى مؤلف با مراجعه به منابع و مآخذ اصلى به تصحيح عبارت‌هاى شيخ اعظم مى‌پردازد. | در بعضى ديگر از حواشى مؤلف با مراجعه به منابع و مآخذ اصلى به تصحيح عبارت‌هاى شيخ اعظم مى‌پردازد. | ||
به عنوان نمونه در بحث اشياء قيمتى كه مضمون به سبب عقد فاسد شده‌اند در صفحۀ 110 از كتاب البيع مى‌نويسد: قوله بلا خلاف ظاهر، أقول قد عرفت الإشكال من صاحب جواهر من القواعد و المسالك إذا كان ذلك بعد دفع البدل. . .، و كأنّه «قده» لم يعثر على عبارة القواعد. | به عنوان نمونه در بحث اشياء قيمتى كه مضمون به سبب عقد فاسد شده‌اند در صفحۀ 110 از كتاب البيع مى‌نويسد: قوله بلا خلاف ظاهر، أقول قد عرفت الإشكال من [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] من القواعد و المسالك إذا كان ذلك بعد دفع البدل. . .، و كأنّه «قده» لم يعثر على عبارة القواعد. | ||
وى در بعضى از حواشى از كتابى كه در نزد وى بوده و حواشى شيخ اعظم بر آن وجود داشته است نقل مى‌نمايد، به عنوان نمونه در صفحۀ 68 مى‌نويسد: قوله حكى عن بعض المعاصرين الخ أقول كتب المصنف «قده» في الحاشية ما هذا لفظه لكن في القواعد هذا من الأقوال في المعاطاة فتأمل. | وى در بعضى از حواشى از كتابى كه در نزد وى بوده و حواشى شيخ اعظم بر آن وجود داشته است نقل مى‌نمايد، به عنوان نمونه در صفحۀ 68 مى‌نويسد: قوله حكى عن بعض المعاصرين الخ أقول كتب المصنف «قده» في الحاشية ما هذا لفظه لكن في القواعد هذا من الأقوال في المعاطاة فتأمل. | ||