پرش به محتوا

أوثق الوسائل في شرح الرسائل (طبع قديم): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' :' به ':'
جز (جایگزینی متن - 'شهيد ثانى' به 'شهيد ثانى')
جز (جایگزینی متن - ' :' به ':')
خط ۸۹: خط ۸۹:
حتى اگر قسمتى از عبارتى حذف شده باشد، بيان مى‌كند؛ مثلا در نقل كلام محدث استرآبادى: «قوله من الأمور الواضحة عند الأذهان المستقيمة... و قد وقع هنا سقط من قلم المصنف. قال في کتاب الفوائد المدنية قد وقع بعد العبارة المذكورة و لأنّهم عارفون بالقواعد المنطقية.» يا اين كه اگر عبارت به صورت خلاصه ذكر شده باشد، عين الفاظ را براى فهم بهتر مطالب ذكر مى‌كند <ref>ص 177 سطر 31</ref>.
حتى اگر قسمتى از عبارتى حذف شده باشد، بيان مى‌كند؛ مثلا در نقل كلام محدث استرآبادى: «قوله من الأمور الواضحة عند الأذهان المستقيمة... و قد وقع هنا سقط من قلم المصنف. قال في کتاب الفوائد المدنية قد وقع بعد العبارة المذكورة و لأنّهم عارفون بالقواعد المنطقية.» يا اين كه اگر عبارت به صورت خلاصه ذكر شده باشد، عين الفاظ را براى فهم بهتر مطالب ذكر مى‌كند <ref>ص 177 سطر 31</ref>.


خصوصيت ديگر مؤلف در کتاب شناسى، احاطه به نظريات افراد و کتاب‌هايى است كه در رسائل مطرح شده است. ايشان گاهى از کتاب‌هاى مذكور، آدرس را به شكل دقيق بيان مى‌كند؛ مثل :«وجدتها في أواخر باب الرهن في مسألة إقرار الراهن بعتق العبد المرهون قبل الرهن» يا اين كه: «قد ظهر من بعض المعاصرين الخ هو صاحب الفصول و ما نقله عنه في مبحث الاجتهاد و التقليد» و گاهى تناقض نظريات آن افراد را بيان مى‌كند؛ مثل: «و العجب من المحقق القمى، لأنه مع قوله باعتبار الظنون من باب دليل الانسداد ذهب إلى القول بالإجزاء. و أعجب منه قوله به في الأوامر العذريّة».
خصوصيت ديگر مؤلف در کتاب شناسى، احاطه به نظريات افراد و کتاب‌هايى است كه در رسائل مطرح شده است. ايشان گاهى از کتاب‌هاى مذكور، آدرس را به شكل دقيق بيان مى‌كند؛ مثل:«وجدتها في أواخر باب الرهن في مسألة إقرار الراهن بعتق العبد المرهون قبل الرهن» يا اين كه: «قد ظهر من بعض المعاصرين الخ هو صاحب الفصول و ما نقله عنه في مبحث الاجتهاد و التقليد» و گاهى تناقض نظريات آن افراد را بيان مى‌كند؛ مثل: «و العجب من المحقق القمى، لأنه مع قوله باعتبار الظنون من باب دليل الانسداد ذهب إلى القول بالإجزاء. و أعجب منه قوله به في الأوامر العذريّة».


مصنف گاهى نظريات آن افراد را از طريق مشايخش بيان مى‌كند؛ مثل: «قد نقل بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب كاشف الغطاء سماعاً منه في مجلس بحثه التمسك بعموم الأمر الوفاء بالعقود في المسألة» يا اينكه :«قوله فقد يقال الخ، القائل صاحب الرياض على ما حكاه عن بعض مشايخنا».
مصنف گاهى نظريات آن افراد را از طريق مشايخش بيان مى‌كند؛ مثل: «قد نقل بعض مشايخنا عن الشيخ علي بن الشيخ جعفر صاحب كاشف الغطاء سماعاً منه في مجلس بحثه التمسك بعموم الأمر الوفاء بالعقود في المسألة» يا اينكه:«قوله فقد يقال الخ، القائل صاحب الرياض على ما حكاه عن بعض مشايخنا».


ايشان گاهى مأخذ نظريات مطرح شده به وسيلۀ علما را مشخص مى‌كند؛ مثل: «قوله للشيخ بعض، هو المحقق القمي - قده - تبعاً لسلطان العلماء في حاشية المعالم»، و يا: «هو المحكي عن بعض كتب العلامة و تبعهما صاحب الهداية و الفصول» و يا: «أقول قد اختار الثاني صاحب الهداية و الفصول سبقهما الشيخ أسد اللّه التستري و هو لا يقدح فيما ذكره في الفصول من أنّه لم يسبقه إلى ما اختاره أحد لأنّه مع أخيه الفاضل البارع صاحب الهداية من تلامذة الشيخ المذكور و لا غرو في نسبة التلميذ مطالب شيخه إلى نفسه كما جرى ديدنهم عليه في أمثال هذا الزمان».
ايشان گاهى مأخذ نظريات مطرح شده به وسيلۀ علما را مشخص مى‌كند؛ مثل: «قوله للشيخ بعض، هو المحقق القمي - قده - تبعاً لسلطان العلماء في حاشية المعالم»، و يا: «هو المحكي عن بعض كتب العلامة و تبعهما صاحب الهداية و الفصول» و يا: «أقول قد اختار الثاني صاحب الهداية و الفصول سبقهما الشيخ أسد اللّه التستري و هو لا يقدح فيما ذكره في الفصول من أنّه لم يسبقه إلى ما اختاره أحد لأنّه مع أخيه الفاضل البارع صاحب الهداية من تلامذة الشيخ المذكور و لا غرو في نسبة التلميذ مطالب شيخه إلى نفسه كما جرى ديدنهم عليه في أمثال هذا الزمان».
۶۱٬۱۸۹

ویرایش