پرش به محتوا

الدروع الواقية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'رحمه اللّه' به 'رحمه‌اللّه'
جز (جایگزینی متن - 'گي' به 'گی')
جز (جایگزینی متن - 'رحمه اللّه' به 'رحمه‌اللّه')
خط ۶۲: خط ۶۲:


#در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهیم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».<ref>[https://www.noorlib.ir/view/fa/book/bookview/text/11438/1/14 الدروع الواقیة، سید‌علی بن طاووس، ص۱۴]</ref> 
#در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهیم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».<ref>[https://www.noorlib.ir/view/fa/book/bookview/text/11438/1/14 الدروع الواقیة، سید‌علی بن طاووس، ص۱۴]</ref> 
#در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد‌ ‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليه‌السّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمه اللّه من فضل سورة يونس‌عليه‌السلام».
#در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد‌ ‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليه‌السّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمه‌اللّه من فضل سورة يونس‌عليه‌السلام».
#پس از پرداختن به روز سى‌ام ماه و دعاى آن می‌نويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهیم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد‌ ‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهادي‌عليه‌السلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...».
#پس از پرداختن به روز سى‌ام ماه و دعاى آن می‌نويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهیم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد‌ ‎أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهادي‌عليه‌السلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...».