پرش به محتوا

الانتصار: تفاوت میان نسخه‌ها

۴ بایت اضافه‌شده ،  ‏۱ سپتامبر ۲۰۲۰
جز
جایگزینی متن - 'أهل البيت' به 'أهل‌البيت'
جز (جایگزینی متن - 'رده: 25 مهر الی 24 آبان(97)' به '')
جز (جایگزینی متن - 'أهل البيت' به 'أهل‌البيت')
خط ۴۴: خط ۴۴:
بنظر مى‌رسد اجماعاتى كه مؤلف در كتاب ذكر نموده است به عنوان حجت بر عليه مخالفين مذهب تشيع و بدگويان و تقبيح كنندگان ذكر نموده است و با اجماع مصطلح در مذهب شيعه كه كاشف از قول معصوم(ع) فرق دارد و حتى در بسيارى از موارد عبارت فالموافق للإماميّة في هذه المسألة أكثر من مخالفينا ديده مى‌شود كه نشان از اين دارد كه مؤلف در مقام بيان زياد بودن طرف‌داران نظريات فقهى مذهب تشيع است.
بنظر مى‌رسد اجماعاتى كه مؤلف در كتاب ذكر نموده است به عنوان حجت بر عليه مخالفين مذهب تشيع و بدگويان و تقبيح كنندگان ذكر نموده است و با اجماع مصطلح در مذهب شيعه كه كاشف از قول معصوم(ع) فرق دارد و حتى در بسيارى از موارد عبارت فالموافق للإماميّة في هذه المسألة أكثر من مخالفينا ديده مى‌شود كه نشان از اين دارد كه مؤلف در مقام بيان زياد بودن طرف‌داران نظريات فقهى مذهب تشيع است.


وى در قسمتى از خطبۀ كتاب اين گونه مى‌نويسد: و كيف لا يعد خلافا من يرجع في مذهبه إلى أقوال أهل البيت(ع) الذي جعل النبي(ص) أقوالهم لكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في قوله(ع): إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا كتاب اللّه و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض و لهذا ذهب كثير من علماء المعتزلة و محصليهم إلى أنّ إجماع أهل البيت(ع) وحدهم حجّة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 118/1 به نقل از مقدمۀ كتاب الانتصار</ref>
وى در قسمتى از خطبۀ كتاب اين گونه مى‌نويسد: و كيف لا يعد خلافا من يرجع في مذهبه إلى أقوال أهل‌البيت(ع) الذي جعل النبي(ص) أقوالهم لكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في قوله(ع): إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا كتاب اللّه و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض و لهذا ذهب كثير من علماء المعتزلة و محصليهم إلى أنّ إجماع أهل‌البيت(ع) وحدهم حجّة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 118/1 به نقل از مقدمۀ كتاب الانتصار</ref>


بنابراین مبناى مؤلف اين است كه اكثريت نداشتن دليل بطلان يك مذهب نيست زيرا كه در سرزمين‌هاى مختلف علماى مذاهب مختلف همچون [[ابن حیون، نعمان بن محمد|ابوحنيفه]] يا شافعى يا مالك داراى نظريات منفردى بوده‌اند و مورد اهانت و شفاعت واقع نشده‌اند بنابراین اگر علماء و فقهاى شيعه با استناد به گفته‌هاى امامانى همچون امام محمد باقر(ع)، [[امام صادق]](ع)، امام زين‌العابدين(ع) و حتى [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين(ع)]] داراى نظريات منفردى باشند نبايد مورد اهانت واقع شوند.
بنابراین مبناى مؤلف اين است كه اكثريت نداشتن دليل بطلان يك مذهب نيست زيرا كه در سرزمين‌هاى مختلف علماى مذاهب مختلف همچون [[ابن حیون، نعمان بن محمد|ابوحنيفه]] يا شافعى يا مالك داراى نظريات منفردى بوده‌اند و مورد اهانت و شفاعت واقع نشده‌اند بنابراین اگر علماء و فقهاى شيعه با استناد به گفته‌هاى امامانى همچون امام محمد باقر(ع)، [[امام صادق]](ع)، امام زين‌العابدين(ع) و حتى [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين(ع)]] داراى نظريات منفردى باشند نبايد مورد اهانت واقع شوند.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش