۱۹٬۵۵۰
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'سيد' به 'سيد ') |
جز (جایگزینی متن - '↵↵| ' به ' | ') |
||
| (۷ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۳ کاربر نشان داده نشد) | |||
| خط ۴: | خط ۴: | ||
| عنوانهای دیگر = | | عنوانهای دیگر = | ||
| پدیدآوران = | | پدیدآوران = | ||
[[شبر، عبدالله]] (نویسنده) | [[شبر، سید عبدالله]] (نویسنده) | ||
| زبان =عربی | | زبان =عربی | ||
| کد کنگره =BP 159/8 /ش2الف6 | | کد کنگره =BP 159/8 /ش2الف6 | ||
| خط ۱۵: | خط ۱۵: | ||
| مکان نشر =قم - ایران | | مکان نشر =قم - ایران | ||
| سال نشر = 1404 ق | | سال نشر = 1404 ق | ||
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE02704AUTOMATIONCODE | | کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE02704AUTOMATIONCODE | ||
| چاپ =1 | | چاپ =1 | ||
| تعداد جلد =1 | | تعداد جلد =1 | ||
| کتابخانۀ دیجیتال نور = | | کتابخانۀ دیجیتال نور =02704 | ||
| کتابخوان همراه نور =02704 | | کتابخوان همراه نور =02704 | ||
| کد پدیدآور = | | کد پدیدآور = | ||
| خط ۲۵: | خط ۲۴: | ||
| پیش از = | | پیش از = | ||
}} | }} | ||
'''الأصول الأصلية و القواعد الشرعية'''، يا'''الأصول الأصلية و القواعد المستنبطة من الآيات و الأخبار'''، به زبان عربى، تأليف [[شبر، سید عبدالله|سيد عبداللّه بن محمدرضا شبر حسینى حلى كاظمى]] (متوفاى 1242ق) است. | |||
'''الأصول الأصلية و القواعد الشرعية'''، يا '''الأصول الأصلية و القواعد المستنبطة من الآيات و الأخبار'''، به زبان عربى، تأليف [[شبر، عبدالله|سيد عبداللّه بن محمدرضا شبر حسینى حلى كاظمى]] (متوفاى 1242ق) است. | |||
برای شناخت بهتر این كتاب، ابتدا بايد به تاريخچه نگارش اينگونه كتابهاى اصولى كه بر اساس روايات و آيات قرآن كريم نگاشته شدهاند، پرداخت. | برای شناخت بهتر این كتاب، ابتدا بايد به تاريخچه نگارش اينگونه كتابهاى اصولى كه بر اساس روايات و آيات قرآن كريم نگاشته شدهاند، پرداخت. | ||
| خط ۳۶: | خط ۳۴: | ||
پس از او محمد بن مرتضى، معروف به [[فیض کاشانی، محمد بن شاهمرتضی|ملا محسن فيض كاشانى]] (متوفاى 1091ق)، كتابى به نام «الاصول الاصلیة المستفادة من الكتاب و السنة»، نگاشت و در آن، قواعد كلى اصولى را با متن روايى آنها مطرح نمود كه عبارتند از: «كل شيء مطلق حتى يرد فيه النهي، كل ما غلب اللّه عليه من أمره فاللّه أعذر لعبده، كل مجهول ففيه القرعة، كل طلاق لا یکون على السنة فليس بشيء، كل يابس ذكي، كل شيء طاهر حتى تعلم أنه نجس، الماء كله طاهر حتى تعلم أنه قذر، كل ما ليس له دم فميتته طاهرة، كل ما كان فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى تعلم الحرام منه بعينه، ما على الامين إلا اليمين».([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص103) | پس از او محمد بن مرتضى، معروف به [[فیض کاشانی، محمد بن شاهمرتضی|ملا محسن فيض كاشانى]] (متوفاى 1091ق)، كتابى به نام «الاصول الاصلیة المستفادة من الكتاب و السنة»، نگاشت و در آن، قواعد كلى اصولى را با متن روايى آنها مطرح نمود كه عبارتند از: «كل شيء مطلق حتى يرد فيه النهي، كل ما غلب اللّه عليه من أمره فاللّه أعذر لعبده، كل مجهول ففيه القرعة، كل طلاق لا یکون على السنة فليس بشيء، كل يابس ذكي، كل شيء طاهر حتى تعلم أنه نجس، الماء كله طاهر حتى تعلم أنه قذر، كل ما ليس له دم فميتته طاهرة، كل ما كان فيه حلال و حرام فهو لك حلال حتى تعلم الحرام منه بعينه، ما على الامين إلا اليمين».([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 1 ص103) | ||
بعد از او [[شبر، عبدالله|سيد عبداللّه شبر]] كتاب «الاصول الاصلیّة» را به همان سياق تأليف نمود كه همه بر اساس روايات مستند اهلالبيت(ع) نوشته شده است. | بعد از او [[شبر، سید عبدالله|سيد عبداللّه شبر]] كتاب «الاصول الاصلیّة» را به همان سياق تأليف نمود كه همه بر اساس روايات مستند اهلالبيت(ع) نوشته شده است. | ||
اين روش ادامه داشت تا زمان [[چهارسوقی، محمدهاشم|سيد هاشم بن زينالعابدين موسوى خوانسارى]]، معروف به چهارسوقى (متوفاى 1318ق) كه كتابى به نام «أصول آل الرسول الاصلیّة» تدوين نمود كه بر طبق كتب اصولى متداول امروزى، مرتب شده است. | اين روش ادامه داشت تا زمان [[چهارسوقی، محمدهاشم|سيد هاشم بن زينالعابدين موسوى خوانسارى]]، معروف به چهارسوقى (متوفاى 1318ق) كه كتابى به نام «أصول آل الرسول الاصلیّة» تدوين نمود كه بر طبق كتب اصولى متداول امروزى، مرتب شده است. | ||
در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] جلد 1 صفحه 103 مبحثى را تحت عنوان «ما أثر عن أئمة | در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] جلد 1 صفحه 103 مبحثى را تحت عنوان «ما أثر عن أئمة أهلالبيت في أصول الفقه» مطرح نموده و در آن به تاريخچه این نحوه نگارش علم اصول پرداخته است. | ||
شيخ [[آقا بزرگ تهرانى]]، در «[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]»، جلد 5، صفحه 71 و جلد 2 صفحه 178 به كتاب «الاصول الاصلیّة» [[شبر، عبدالله|سيد عبداللّه شبر]] اشاره كرده و اينطور مىگويد: مؤلف، مسائل مهم اصولى منصوص در آيات و روايات را در قالب 1430 آيه و 1903 حديث در یک مجلد بزرگ كه دوازده هزار خط مىباشد، آورده و این كتاب را جلد چهارم از كتاب بزرگش به نام «جامع المعارف و الاحكام» قرار داده است. | شيخ [[آقا بزرگ تهرانى]]، در «[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]»، جلد 5، صفحه 71 و جلد 2 صفحه 178 به كتاب «الاصول الاصلیّة» [[شبر، سید عبدالله|سيد عبداللّه شبر]] اشاره كرده و اينطور مىگويد: مؤلف، مسائل مهم اصولى منصوص در آيات و روايات را در قالب 1430 آيه و 1903 حديث در یک مجلد بزرگ كه دوازده هزار خط مىباشد، آورده و این كتاب را جلد چهارم از كتاب بزرگش به نام «جامع المعارف و الاحكام» قرار داده است. | ||
صاحب «[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]» این كتاب را در كتابخانه حسینیه در نجف اشرف و همچنين نزد نوه مؤلف، سيد على بن سيد محمد شبر مشاهده كرده است. | صاحب «[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]» این كتاب را در كتابخانه حسینیه در نجف اشرف و همچنين نزد نوه مؤلف، سيد على بن سيد محمد شبر مشاهده كرده است. | ||
| خط ۶۰: | خط ۵۸: | ||
قال تعالى:'''«ان الذين يبايعونك، انما يبايعون الله، يد الله فوق ايديهم»''' و قال: «من يطع الرسول، فقد اطاع الله» و قال: «فلما اسفونا، انتقمنا منهم». | قال تعالى:'''«ان الذين يبايعونك، انما يبايعون الله، يد الله فوق ايديهم»''' و قال: «من يطع الرسول، فقد اطاع الله» و قال: «فلما اسفونا، انتقمنا منهم». | ||
روضة الكافى: محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى و على بن ابراهیم عن ابيه جميعا عن الحسن بن محبوب عن عبدالله بن غالب الاسدى عن ابيه عن سعيد بن المسيب قال: كان على بن الحسين(ع) يعظ الناس و يزهدهم في الدنيا و يرغبهم في اعمال الآخرة بهذا الكلام، في كل جمعة، في مسجد رسولالله(ص) و ساق كلامه الى ان قال: و لقد اسمعكم الله في كتابه ما فعل بالقوم الظالمين من اهل القرى قبلكم حيث قال: '''«و كم قصمنا من قرية كانت ظالمة»''' و انما عنى بالقرية اهلها، حيث يقول: '''«و انشأنا بعدها قوما آخرين»'''. فقال عز و جل: '''«فلما احسوا بأسنا اذا هم منها يركضون»'''؛ يعنى يهربون. الخبر | روضة الكافى: محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى و على بن ابراهیم عن ابيه جميعا عن الحسن بن محبوب عن عبدالله بن غالب الاسدى عن ابيه عن سعيد بن المسيب قال: كان على بن الحسين(ع) يعظ الناس و يزهدهم في الدنيا و يرغبهم في اعمال الآخرة بهذا الكلام، في كل جمعة، في مسجد رسولالله(ص) و ساق كلامه الى ان قال: و لقد اسمعكم الله في كتابه ما فعل بالقوم الظالمين من اهل القرى قبلكم حيث قال:'''«و كم قصمنا من قرية كانت ظالمة»''' و انما عنى بالقرية اهلها، حيث يقول:'''«و انشأنا بعدها قوما آخرين»'''. فقال عز و جل:'''«فلما احسوا بأسنا اذا هم منها يركضون»'''؛ يعنى يهربون. الخبر. | ||
كا: محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل بن بزيع عن عمه حمزة بن بزيع عن ابى عبدالله(ع) في قول الله عز و جل:'''«فلما اسفونا انتقمنا منهم»'''، فقال: ان الله عز و جل لا يأسف كأسفنا و لكنه خلق اولیاء لنفسه يأسفون و يرضون و هم مخلوقون مربوبون فجعل رضاهم رضا نفسه و سخطهم سخط نفسه لانه جعلهم الدعاة اليه و الادلاء عليه فلذلك صاروا كذلك و... | |||
==وابستهها== | |||
{{وابستهها}} | |||
[[الأصول الأصلية و القواعد الشرعية (شبّر)]] | |||
[[رده:کتابشناسی]] | [[رده:کتابشناسی]] | ||
ویرایش