۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'مدارک الأحكام في شرح شرائع الإسلام' به 'مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام') |
جز (جایگزینی متن - 'غالبا' به 'غالباً ') |
||
خط ۱۴۷: | خط ۱۴۷: | ||
از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتابهاى درسى فقهى در حوزهها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است. | از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتابهاى درسى فقهى در حوزهها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است. | ||
در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مىخوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم | در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مىخوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالباً منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 160</ref> | ||
و در جاى ديگر اينطور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref> | و در جاى ديگر اينطور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref> |
ویرایش