پرش به محتوا

تفسير القرآن الكريم (شبر): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'نزديك' به 'نزدیک '
جز (جایگزینی متن - ' == معرفى اجمالى == ' به '')
جز (جایگزینی متن - 'نزديك' به 'نزدیک ')
خط ۵۳: خط ۵۳:
#:- تقديم مفعول: 1. للحصر [براى حصر]؛ 2. لتقدمه تعالى في الوجود [به‌خاطر تقدم خداوند در وجود]؛ 3. للإشعار بأن العابد و المستعين ينبغي أن يكون نظرهما بالذات إلى الحق [به جهت اشاره به اين نكته كه عابد و مستعين، بايد نظرشان بالذات به حق باشد].
#:- تقديم مفعول: 1. للحصر [براى حصر]؛ 2. لتقدمه تعالى في الوجود [به‌خاطر تقدم خداوند در وجود]؛ 3. للإشعار بأن العابد و المستعين ينبغي أن يكون نظرهما بالذات إلى الحق [به جهت اشاره به اين نكته كه عابد و مستعين، بايد نظرشان بالذات به حق باشد].
#:- تكرار ضمير: 1. للتنصيص على تخصيص كل منهما به تعالى [براى تصريح نمودن بر مخصوص نمودن هريك از عبادت و استعانت به خداوند]؛ 2. لبسط الكلام مع المحبوب [براى به‌درازا كشاندن سخن با دوست].
#:- تكرار ضمير: 1. للتنصيص على تخصيص كل منهما به تعالى [براى تصريح نمودن بر مخصوص نمودن هريك از عبادت و استعانت به خداوند]؛ 2. لبسط الكلام مع المحبوب [براى به‌درازا كشاندن سخن با دوست].
#:- تقديم «نعبد» بر «نستعين»: 1. لتوافق الفواصل [براى هماهنگ شدن سجع آيات با يكديگر]؛ 2. لأن تقديم الوسيلة قبل طلب الحاجة أدعى إلى الإجابة [چون پيش‌كش كردن وسيله پيش از درخواست حاجت، اجابت را بيشتر فرامى‌خواند و نزديك‌تر مى‌سازد] و... (همان، ص175).
#:- تقديم «نعبد» بر «نستعين»: 1. لتوافق الفواصل [براى هماهنگ شدن سجع آيات با يكديگر]؛ 2. لأن تقديم الوسيلة قبل طلب الحاجة أدعى إلى الإجابة [چون پيش‌كش كردن وسيله پيش از درخواست حاجت، اجابت را بيشتر فرامى‌خواند و نزدیک ‌تر مى‌سازد] و... (همان، ص175).
#بيان:
#بيان:
#:الف) '''«و ضرب الله مثلا قرية... فأذاقها الله لباس الجوع و الخوف...»'''(نحل / 112)؛ مرحوم شبر در ذيل بخش دوم اين آيه نكته بيانى آن را كه استعاره است چنين مى‌نگارد: «أستعير الذوق لإدراك أثر الشدة و اللباس لما غشيهم منها و أوقع الإذاقة عليه نظرا إلى المستعارله و هو الإدراك؛ أى عرفها الله على أثر لباس الجوع و الخوف» [(همان، ص177).
#:الف) '''«و ضرب الله مثلا قرية... فأذاقها الله لباس الجوع و الخوف...»'''(نحل / 112)؛ مرحوم شبر در ذيل بخش دوم اين آيه نكته بيانى آن را كه استعاره است چنين مى‌نگارد: «أستعير الذوق لإدراك أثر الشدة و اللباس لما غشيهم منها و أوقع الإذاقة عليه نظرا إلى المستعارله و هو الإدراك؛ أى عرفها الله على أثر لباس الجوع و الخوف» [(همان، ص177).
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش