۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - ' == معرفى اجمالى == ' به '') |
جز (جایگزینی متن - 'نزديك' به 'نزدیک ') |
||
خط ۵۳: | خط ۵۳: | ||
#:- تقديم مفعول: 1. للحصر [براى حصر]؛ 2. لتقدمه تعالى في الوجود [بهخاطر تقدم خداوند در وجود]؛ 3. للإشعار بأن العابد و المستعين ينبغي أن يكون نظرهما بالذات إلى الحق [به جهت اشاره به اين نكته كه عابد و مستعين، بايد نظرشان بالذات به حق باشد]. | #:- تقديم مفعول: 1. للحصر [براى حصر]؛ 2. لتقدمه تعالى في الوجود [بهخاطر تقدم خداوند در وجود]؛ 3. للإشعار بأن العابد و المستعين ينبغي أن يكون نظرهما بالذات إلى الحق [به جهت اشاره به اين نكته كه عابد و مستعين، بايد نظرشان بالذات به حق باشد]. | ||
#:- تكرار ضمير: 1. للتنصيص على تخصيص كل منهما به تعالى [براى تصريح نمودن بر مخصوص نمودن هريك از عبادت و استعانت به خداوند]؛ 2. لبسط الكلام مع المحبوب [براى بهدرازا كشاندن سخن با دوست]. | #:- تكرار ضمير: 1. للتنصيص على تخصيص كل منهما به تعالى [براى تصريح نمودن بر مخصوص نمودن هريك از عبادت و استعانت به خداوند]؛ 2. لبسط الكلام مع المحبوب [براى بهدرازا كشاندن سخن با دوست]. | ||
#:- تقديم «نعبد» بر «نستعين»: 1. لتوافق الفواصل [براى هماهنگ شدن سجع آيات با يكديگر]؛ 2. لأن تقديم الوسيلة قبل طلب الحاجة أدعى إلى الإجابة [چون پيشكش كردن وسيله پيش از درخواست حاجت، اجابت را بيشتر فرامىخواند و | #:- تقديم «نعبد» بر «نستعين»: 1. لتوافق الفواصل [براى هماهنگ شدن سجع آيات با يكديگر]؛ 2. لأن تقديم الوسيلة قبل طلب الحاجة أدعى إلى الإجابة [چون پيشكش كردن وسيله پيش از درخواست حاجت، اجابت را بيشتر فرامىخواند و نزدیک تر مىسازد] و... (همان، ص175). | ||
#بيان: | #بيان: | ||
#:الف) '''«و ضرب الله مثلا قرية... فأذاقها الله لباس الجوع و الخوف...»'''(نحل / 112)؛ مرحوم شبر در ذيل بخش دوم اين آيه نكته بيانى آن را كه استعاره است چنين مىنگارد: «أستعير الذوق لإدراك أثر الشدة و اللباس لما غشيهم منها و أوقع الإذاقة عليه نظرا إلى المستعارله و هو الإدراك؛ أى عرفها الله على أثر لباس الجوع و الخوف» [(همان، ص177). | #:الف) '''«و ضرب الله مثلا قرية... فأذاقها الله لباس الجوع و الخوف...»'''(نحل / 112)؛ مرحوم شبر در ذيل بخش دوم اين آيه نكته بيانى آن را كه استعاره است چنين مىنگارد: «أستعير الذوق لإدراك أثر الشدة و اللباس لما غشيهم منها و أوقع الإذاقة عليه نظرا إلى المستعارله و هو الإدراك؛ أى عرفها الله على أثر لباس الجوع و الخوف» [(همان، ص177). |
ویرایش