۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'رسول الله' به 'رسولالله') |
جز (جایگزینی متن - 'مى نويسد' به 'مینويسد') |
||
خط ۷۲: | خط ۷۲: | ||
اسناد و مدارك تاريخى | اسناد و مدارك تاريخى | ||
اين دسته از مهمترين دلايل گرايش شهرستانى به اسماعيليه است، زيرا كسانى كه نويسنده ملل و نحل را اسماعيلى معرفى مىكنند،يا از معاصران او به شمار مىآيند و يا به جهت ارتباط و زندگى با باطنيان، باورها، بزرگان و داعيان آنها را به خوبى مىشناسند.براى نمونه ابوسعيد عبدالكريم بن محمد [[سمعانی، عبدالکریم بن محمد |سمعانى]] از معاصران شهرستانى در «التحبير فى المعجم الكبير» | اين دسته از مهمترين دلايل گرايش شهرستانى به اسماعيليه است، زيرا كسانى كه نويسنده ملل و نحل را اسماعيلى معرفى مىكنند،يا از معاصران او به شمار مىآيند و يا به جهت ارتباط و زندگى با باطنيان، باورها، بزرگان و داعيان آنها را به خوبى مىشناسند.براى نمونه ابوسعيد عبدالكريم بن محمد [[سمعانی، عبدالکریم بن محمد |سمعانى]] از معاصران شهرستانى در «التحبير فى المعجم الكبير» مینويسد: «و كان متهما بالميل الى اهل البدع يعنى الاسماعيلية و الدعوة اليهم لضلالتهم.» | ||
ابومحمد محمود بن عباس بن ارسلان خوارزمى يكى ديگر از معاصران شهرستانى پس از معرفى شهرستانى و اساتيد او مىنويسد: «لو لا تخليطه فى الاعتقاد و ميله الى اهل الزيغ و الالحاد، كان هو الامام، و كثيرا ما كنّا نتعجّب من وفور فضله و كمال عقله، كيف مال الى شىء لا اصل له و اختار امرا لا دليل عليه لا معقولا و لا منقولا.» | ابومحمد محمود بن عباس بن ارسلان خوارزمى يكى ديگر از معاصران شهرستانى پس از معرفى شهرستانى و اساتيد او مىنويسد: «لو لا تخليطه فى الاعتقاد و ميله الى اهل الزيغ و الالحاد، كان هو الامام، و كثيرا ما كنّا نتعجّب من وفور فضله و كمال عقله، كيف مال الى شىء لا اصل له و اختار امرا لا دليل عليه لا معقولا و لا منقولا.» | ||
خط ۱۷۳: | خط ۱۷۳: | ||
«قال الصابرون على البلاء الشاكرون للنعماء:ان امام الائمة فى الصبر و الصلوة اميرالمؤمنين علىّ رضى الله عنه، حيث قال ان للمحن نهايات و لها غايات، فشأن المؤمن أن يصبر و يستغفر حتى ينقضى ايامها، و لقد كان عليهالسلام مقبلا على شأنه، راضيا بزمانه، صابرا على ما يصيبه من المحن، مشغولا بالعبادة على ما تنوبه من الفتن، و كان المخاطب ب'''«يا ايها الذين آمنوا استعينوا بالصبر و الصلاة»'''هو، و لقد قال النبى(ص) کلّ ما ورد فى القرآن'''«يا ايها الذين آمنوا»'''فعلىّ رأسه بل و الله هو الوافى بموجب الخطاب، و هو الخارج عن التكليف التى تضمّنه الخطاب، فمن أدّى ما كلّف كان هو المعنىّ بالخطاب.» | «قال الصابرون على البلاء الشاكرون للنعماء:ان امام الائمة فى الصبر و الصلوة اميرالمؤمنين علىّ رضى الله عنه، حيث قال ان للمحن نهايات و لها غايات، فشأن المؤمن أن يصبر و يستغفر حتى ينقضى ايامها، و لقد كان عليهالسلام مقبلا على شأنه، راضيا بزمانه، صابرا على ما يصيبه من المحن، مشغولا بالعبادة على ما تنوبه من الفتن، و كان المخاطب ب'''«يا ايها الذين آمنوا استعينوا بالصبر و الصلاة»'''هو، و لقد قال النبى(ص) کلّ ما ورد فى القرآن'''«يا ايها الذين آمنوا»'''فعلىّ رأسه بل و الله هو الوافى بموجب الخطاب، و هو الخارج عن التكليف التى تضمّنه الخطاب، فمن أدّى ما كلّف كان هو المعنىّ بالخطاب.» | ||
اين باورها و اعتقادات شهرستانى در اولين اثر او «الملل و النحل» نيز ريشه دارد، او پس از آوردن ماجراى جنگ صفين و جمل در زمان حكومت على(ع) | اين باورها و اعتقادات شهرستانى در اولين اثر او «الملل و النحل» نيز ريشه دارد، او پس از آوردن ماجراى جنگ صفين و جمل در زمان حكومت على(ع) مینويسد: «و بالجملة كان علىّ رضى الله مع الحق و الحق معه.» | ||
ب.شهرستانى و اهل بيت | ب.شهرستانى و اهل بيت |
ویرایش