پرش به محتوا

همراه با راستگویان: تفاوت میان نسخه‌ها

لینک درون متنی
جز (جایگزینی متن - 'ه ها' به 'ه‌ها')
(لینک درون متنی)
خط ۱: خط ۱:
<div class='wikiInfo'>
<div class="wikiInfo">
[[پرونده:NUR16145J1.jpg|بندانگشتی|همراه با راستگویان]]
[[پرونده:NUR16145J1.jpg|بندانگشتی|همراه با راستگویان]]
{| class="wikitable aboutBookTable" style="text-align:Right"
{| class="wikitable aboutBookTable" style="text-align:Right"
|+ |
|+  
|-
|-
! نام کتاب!! data-type='bookName'|همراه با راستگویان
! نام کتاب!! data-type="bookName" |همراه با راستگویان
|-
|-
|نام های دیگر کتاب  
|نام های دیگر کتاب  
|data-type='otherBookNames'|لاکون مع الصادقين. فارسی
| data-type="otherBookNames" |لاکون مع الصادقين. فارسی


لاکون مع الصادقين  
لاکون مع الصادقين  
|-
|-
|پدیدآورندگان  
|پدیدآورندگان  
|data-type='authors'|[[سماوي، محمد تيجاني]] (نويسنده)
| data-type="authors" |[[سماوي، محمد تيجاني]] (نويسنده)
   
   
[[مهري، محمدجواد]] (مترجم)
[[مهري، محمدجواد]] (مترجم)
|-
|-
|زبان  
|زبان  
|data-type='language'|فارسی
| data-type="language" |فارسی
|-
|-
|کد کنگره  
|کد کنگره  
|data-type='congeressCode' style='direction:ltr'|‏BP‎‏ ‎‏212‎‏/‎‏5‎‏ ‎‏/‎‏س‎‏8‎‏ ‎‏ل‎‏2041  
| data-type="congeressCode" style="direction:ltr" |‏BP‎‏ ‎‏212‎‏/‎‏5‎‏ ‎‏/‎‏س‎‏8‎‏ ‎‏ل‎‏2041  
|-
|-
|موضوع  
|موضوع  
|data-type='subject'|شيعه - احتجاجات  
| data-type="subject" |شيعه - احتجاجات  


شيعه - دفاعيه‎ها و رديه‎ها  
شيعه - دفاعيه‎ها و رديه‎ها  
|-
|-
|ناشر  
|ناشر  
|data-type='publisher'|بنياد معارف اسلامی  
| data-type="publisher" |بنياد معارف اسلامی  
|-
|-
|مکان نشر  
|مکان نشر  
|data-type='publishPlace'| ايران - قم
| data-type="publishPlace" | ايران - قم
|-
|-
||سال نشر  
||سال نشر  
|ata-type='publishYear'|مجلد1: 1375ش
| ata-type="publishYear" |مجلد1: 1375ش
|-class='articleCode'
|- class="articleCode"


|کد اتوماسیون  
|کد اتوماسیون  
|data-type='automationCode'|AUTOMATIONCODE16145AUTOMATIONCODE
| data-type="automationCode" |AUTOMATIONCODE16145AUTOMATIONCODE
|}
|}
</div>
</div>
خط ۴۹: خط ۴۹:
مترجم، سعی فراوانی در حفظ امانت در ترجمه داشته و بااین‌حال، ترجمه‌ای روان و شیوا از متن ارائه نموده است. به‌منظور آشنایی با نوع ترجمه، به قسمتی از متن عربی و ترجمه فارسی آن اشاره می‌شود:
مترجم، سعی فراوانی در حفظ امانت در ترجمه داشته و بااین‌حال، ترجمه‌ای روان و شیوا از متن ارائه نموده است. به‌منظور آشنایی با نوع ترجمه، به قسمتی از متن عربی و ترجمه فارسی آن اشاره می‌شود:
«العقائد عند الشيعة و عند أهل السنة و الجماعة:
«العقائد عند الشيعة و عند أهل السنة و الجماعة:
مما زاد قناعتي بأن الشيعة الإمامية هي الفرقة الناجية هو أن عقائدهم سمحة و سهلة القبول لكل ذي عقل حكيم و ذوق سليم و نجد عندهم لكل مسئلة من المسائل و لكل عقيدة من العقائد تفسيراً شافياً كافياً لأحد أئمة أهل‌البيت(ع)، قد لا نجد لها حلا عند أهل السنة و عند الفرق الأخرى و سأتتبّع في هذا الفصل بعض العقائد و أهمها عند الفريقين و أحاول إبراز ما اقتنعت به و أترک للقارئ حرية الفكر و الاختيار و النقد و التجريح و ألفت النظر إلى أن العقيدة الأساسية هي بالنسبة للمسلمين كافة عقيدة واحدة و هي الإيمان بالله تعالى و ملائكته و كتبه و رسله، لا يفرّقون بين أحد من رسله كما يتفقون في أن النار حق و الجنة حق و أن الله يبعث من في القبور و يحشرهم جميعاً ليوم الحساب. كما أنهم يتفقون على القرآن و يؤمنون بأن نبيهم محمد رسول الله و قبلتهم واحدة، و لكن وقع الاختلاف في مفهوم هذه العقائد، فأصبحت مسرحاً للمدارس الكلامية يرون فيها شتّى الآراء و المذاهب»<ref>ر.ک: تیجانی سماوی، محمد، ص24</ref>
مما زاد قناعتي بأن الشيعة الإمامية هي الفرقة الناجية هو أن عقائدهم سمحة و سهلة القبول لكل ذي عقل حكيم و ذوق سليم و نجد عندهم لكل مسئلة من المسائل و لكل عقيدة من العقائد تفسيراً شافياً كافياً لأحد أئمة أهل‌البيت(ع)، قد لا نجد لها حلا عند أهل السنة و عند الفرق الأخرى و سأتتبّع في هذا الفصل بعض العقائد و أهمها عند الفريقين و أحاول إبراز ما اقتنعت به و أترک للقارئ حرية الفكر و الاختيار و النقد و التجريح و ألفت النظر إلى أن العقيدة الأساسية هي بالنسبة للمسلمين كافة عقيدة واحدة و هي الإيمان بالله تعالى و ملائكته و كتبه و رسله، لا يفرّقون بين أحد من رسله كما يتفقون في أن النار حق و الجنة حق و أن الله يبعث من في القبور و يحشرهم جميعاً ليوم الحساب. كما أنهم يتفقون على القرآن و يؤمنون بأن نبيهم محمد رسول الله و قبلتهم واحدة، و لكن وقع الاختلاف في مفهوم هذه العقائد، فأصبحت مسرحاً للمدارس الكلامية يرون فيها شتّى الآراء و المذاهب»<ref>ر.ک: تیجانی سماوی، محمد، ص24</ref>


۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش