پرش به محتوا

انجدانی، محمدابراهیم: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'محمد رضا' به 'محمدرضا'
جز (جایگزینی متن - 'فضل الله' به 'فضل‌الله')
جز (جایگزینی متن - 'محمد رضا' به 'محمدرضا')
خط ۳۷: خط ۳۷:
'''محمّد ابراهيم انجدانى''' <ref>انجدان معرّب انگدان-انگه‌دان-روستايى است در 36 كيلو مترى شرق اراك كه در روزگار اقامت اسماعيليان بسيار پر رونق و آبادان بوده و هنوز آثار اسماعيليان در آن منطقه مشهود است.(نك:مقالۀ قبور اسماعيليان در انجدان، نوشتۀ فضل اللّه امينى انجدانى، در جلد سوم يادوارۀ دكتر محمود افشار).شرح حال تعدادى از عالمان و شاعران انجدانى در نامداران اراك آمده است.</ref>از علماى شيعه در قرن سيزدهم و چهاردهم هجرى است.
'''محمّد ابراهيم انجدانى''' <ref>انجدان معرّب انگدان-انگه‌دان-روستايى است در 36 كيلو مترى شرق اراك كه در روزگار اقامت اسماعيليان بسيار پر رونق و آبادان بوده و هنوز آثار اسماعيليان در آن منطقه مشهود است.(نك:مقالۀ قبور اسماعيليان در انجدان، نوشتۀ فضل اللّه امينى انجدانى، در جلد سوم يادوارۀ دكتر محمود افشار).شرح حال تعدادى از عالمان و شاعران انجدانى در نامداران اراك آمده است.</ref>از علماى شيعه در قرن سيزدهم و چهاردهم هجرى است.


وى فرزند عالم فاضل مرحوم محمد رضا انجدانى بوده، كه دانشمند مشهور مرحوم محمّدباقر فشاركى از او به عنوان: «العالم الفاضل...و الصفيّ في وجه الله محمّد رضا سلّمه الله تعالى و أبقاه»<ref>اين عبارات در اجازۀ اين دو بزرگوار به مرحوم محمد ابراهيم انجدانى آمده است.</ref> ياد مى‌كند، و نيز عالم شهير مرحوم محمّد هاشم خوانسارى او را چنين مى‌ستايد: «المولى الأجل الأكمل الأفضل الأسعد الأمجد مولانا محمّد رضا مدّ ظلّه السامي».<ref>اين عبارات در اجازۀ اين دو بزرگوار به مرحوم محمد ابراهيم انجدانى آمده است.</ref>
وى فرزند عالم فاضل مرحوم محمدرضا انجدانى بوده، كه دانشمند مشهور مرحوم محمّدباقر فشاركى از او به عنوان: «العالم الفاضل...و الصفيّ في وجه الله محمّد رضا سلّمه الله تعالى و أبقاه»<ref>اين عبارات در اجازۀ اين دو بزرگوار به مرحوم محمد ابراهيم انجدانى آمده است.</ref> ياد مى‌كند، و نيز عالم شهير مرحوم محمّد هاشم خوانسارى او را چنين مى‌ستايد: «المولى الأجل الأكمل الأفضل الأسعد الأمجد مولانا محمّد رضا مدّ ظلّه السامي».<ref>اين عبارات در اجازۀ اين دو بزرگوار به مرحوم محمد ابراهيم انجدانى آمده است.</ref>


شرح حال مولى محمد ابراهيم انجدانى در كتب تراجم به دست نيامد، و لذا اطلاع چندانى از كيفيت تحصيل و اساتيد و حوادث زندگى او نداريم و اطلاعات محدود ما از آن عالم فاضل برگرفته از تنها اثر به جاى مانده از اوست كه در مجموعه شماره 702 در كتابخانۀ مدرسۀ حجازيها موجود بوده و اكنون در كتابخانۀ آیت‌الله گلپايگانى (قدّس الله سرّه) نگهدارى مى‌شود.<ref>رك: فهرست نسخه‌هاى خطى كتابخانۀ آیت‌الله‌ گلپايگانى در مجلۀ نور علم شماره 52-53 ص 264-298.</ref>
شرح حال مولى محمد ابراهيم انجدانى در كتب تراجم به دست نيامد، و لذا اطلاع چندانى از كيفيت تحصيل و اساتيد و حوادث زندگى او نداريم و اطلاعات محدود ما از آن عالم فاضل برگرفته از تنها اثر به جاى مانده از اوست كه در مجموعه شماره 702 در كتابخانۀ مدرسۀ حجازيها موجود بوده و اكنون در كتابخانۀ آیت‌الله گلپايگانى (قدّس الله سرّه) نگهدارى مى‌شود.<ref>رك: فهرست نسخه‌هاى خطى كتابخانۀ آیت‌الله‌ گلپايگانى در مجلۀ نور علم شماره 52-53 ص 264-298.</ref>
خط ۷۵: خط ۷۵:
مرحوم سيّد محمّد هاشم خوانسارى (متوفى 1318) در اجازۀ مفصل خود به انجدانى، كه پُر از فوائد تاريخى و رجالى است، مى‌نويسد:
مرحوم سيّد محمّد هاشم خوانسارى (متوفى 1318) در اجازۀ مفصل خود به انجدانى، كه پُر از فوائد تاريخى و رجالى است، مى‌نويسد:


...و بعد فإنّ من غنائم الأيّام و منح الله تعالى و فضله التامّ على هذا العبدالفقير المستهام أن وفّقني لمصاحبة الأخ الشفيق و المحبوب الرفيق ذي الفكر الصائب الوقّاد الدقيق و الذهن النقّاد العميق المولى الأولى العلاّم و الفاضل الكامل الفهّام مستجمع الكمالات الملكيّة الملكوتيّة صاحب القوّة القويّة القدسيّة مستنبط الأحكام الشرعيّة الفرعيّة عن مداركها التفصيليّة مجتهد دقائق مسائل الحلال و الحرام بالطرق المعتبرة و القواعد و الأصول المرعيّة الجليل النبيل المستمسك بفضل‌الله العميم ابن المولى الأجل الأكمل الأفضل الأسعد الأمجد مولانا محمد رضا مد ظلّه السامي.مولانا محمد إبراهيم أدام الله تعالى حراسته و أجزل له فضله و لطفه و إحسانه و كرامته و ختم بالخير و السعادة و الإقبال و العافية و العلم و العمل عاقبته فإنّه دام مجده قد بلغ من الفضل و العلم درجة عالية و أخذ بمجامع الكمال فرزقه الله جلّ اسمه مرتبة رفيعة سامية فهو حقيق بأن تثنى له الوسادة و يجلس مجلس الفتوى و القضاء و الإفادة. و قد استجاز (دام علاه) من هذا العبدرواية ما صحّت لي روايته من كتب الأخبار و مصنّفات العلماء الأخيار، فلمّا وجدته دام فضله أهلاً للإجازة بعد أن تشرّفت بمذاكرته في جملة من مشكلات المطالب الأصولية و معضلات الأحكام الفقهية و غير واحد من المقاصد الجليّة و الخفيّة أجزت لجنابه أن يروي عني...
...و بعد فإنّ من غنائم الأيّام و منح الله تعالى و فضله التامّ على هذا العبدالفقير المستهام أن وفّقني لمصاحبة الأخ الشفيق و المحبوب الرفيق ذي الفكر الصائب الوقّاد الدقيق و الذهن النقّاد العميق المولى الأولى العلاّم و الفاضل الكامل الفهّام مستجمع الكمالات الملكيّة الملكوتيّة صاحب القوّة القويّة القدسيّة مستنبط الأحكام الشرعيّة الفرعيّة عن مداركها التفصيليّة مجتهد دقائق مسائل الحلال و الحرام بالطرق المعتبرة و القواعد و الأصول المرعيّة الجليل النبيل المستمسك بفضل‌الله العميم ابن المولى الأجل الأكمل الأفضل الأسعد الأمجد مولانا محمدرضا مد ظلّه السامي.مولانا محمد إبراهيم أدام الله تعالى حراسته و أجزل له فضله و لطفه و إحسانه و كرامته و ختم بالخير و السعادة و الإقبال و العافية و العلم و العمل عاقبته فإنّه دام مجده قد بلغ من الفضل و العلم درجة عالية و أخذ بمجامع الكمال فرزقه الله جلّ اسمه مرتبة رفيعة سامية فهو حقيق بأن تثنى له الوسادة و يجلس مجلس الفتوى و القضاء و الإفادة. و قد استجاز (دام علاه) من هذا العبدرواية ما صحّت لي روايته من كتب الأخبار و مصنّفات العلماء الأخيار، فلمّا وجدته دام فضله أهلاً للإجازة بعد أن تشرّفت بمذاكرته في جملة من مشكلات المطالب الأصولية و معضلات الأحكام الفقهية و غير واحد من المقاصد الجليّة و الخفيّة أجزت لجنابه أن يروي عني...


اين اجازه در سال 1284 صادر شده است.
اين اجازه در سال 1284 صادر شده است.
۶۱٬۱۸۹

ویرایش