۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '{{وابستهها}}' به '{{وابستهها}} ') |
جز (جایگزینی متن - 'قدس سره' به 'قدسسره') |
||
خط ۴۷: | خط ۴۷: | ||
اين ترجمه را هرگز نمىتوان ترجمهاى سليس و روان خواند، بلكه برعكس در برخى از موارد، متن عربى از ترجمه، قابل فهمتر است و در پارهاى از موارد، ترجمه، غلط است؛ بهعنوان مثال (از باب مشت نمونه خروار است) مورد زير را ملاحظه فرماييد: | اين ترجمه را هرگز نمىتوان ترجمهاى سليس و روان خواند، بلكه برعكس در برخى از موارد، متن عربى از ترجمه، قابل فهمتر است و در پارهاى از موارد، ترجمه، غلط است؛ بهعنوان مثال (از باب مشت نمونه خروار است) مورد زير را ملاحظه فرماييد: | ||
مترجم، در مقدمه، صفحه 52 مىنويسد: «حضرت شيخ( | مترجم، در مقدمه، صفحه 52 مىنويسد: «حضرت شيخ(قدسسره) در اينجا «مكاشفهاى» را نقل مىفرمايد كه افعال را وقتى صور آنها در باطن انسان و يا ظاهرش تعين مىيابد، «مشاهده كردم» كه آينه غضب و خشم حق تعالى و يا رحمت و لطف او مىگردد، ولى بدون تغيير و دگرگونى و نو پيدا شدن حالى در حضرت اقدس احديت...» و در صفحه 216 از ترجمه متن (كه در حقيقت، تفصيل همين مطلب مورد اشاره است)، مىنويسد: «و چون بر اين (مطلب و مقام و امر) آگاهى پيدا كردم، سببهاى معين و مشخص غضب و رحمت (الهى) و صورت ظهور حكم آن دو را براى آن و نقش شدن آن دو را در آن - نقش شدن صورتها در آينه - دانستم و راز... را مشاهده كردم و راز نعيم و عذاب زودرس و ديررس و... را دانستم و نيز راز... و راز... و راز... را دانستم و افعال را مشاهده كردم كه وقتى صور آنها در باطن انسان و يا ظاهرش تعين مىيابد، آينه غضب و خشم حق تعالى و يا رحمت و لطف او مىگردد، ولى بدون تغيير و دگرگونى و نو پيدا شدن حالى در حضرت اقدس احديت... و راز حلال و حرام بودن در هر زمان و هر امتى را نسبت به هر شخصى در يك وقت و حالى مخصوص و يا در دو حال و دو وقت مختلف مشاهده كردم و نيز صورت برانگيخته شدن شرايع و تعين احكام آنها را به حسب احوال امتها و زمانها مشاهده كرده و اوامر و نواهى را كه حكمشان محدود در اين دنيا و منحصر به اين نشئه و عالم است و اختصاص به مصالح كلى و جزئى و لوازم آن دو دارد، مشاهده نمودم و ديدم كه حكم متعدى به آخرت، تقسيم به چهار بخش مىشود...» | ||
اكنون به متن اصلى توجه كنيد: «فافهم هذا، فإنه من أعز الأسرار الإلهية المختصة... و لمّا اطلعت عليه، عرفت الأسباب المعينة للغضب و الرحمة و صورة ظهور حكميهما لها و انطباعهما فيها انطباع الصور في المرآة و عاينت سرّ... و عرفت سرّ النعيم و العذاب المعجّل و المتطاول المدة و سريع الزوال و سرّ... و سرّ... و رأيت الأفعال إذا تعينت صورها في باطن الإنسان أو ظاهره صارت مرآة لغضب الحقّ أو رحمته كما قلنا، لكن من غير تغير و تجدد حال في الجناب الأقدس... و رأيت أيضا سرّ الحلّ و الحرمة في كلّ عصر و أمّة و بالنسبة إلى كلّ شخص أيضا في وقت واحد و حال مخصوص أو في حالين و وقتين مختلفين و رأيت صورة انبعاث الشرائع و تعيّن أحكامها بحسب أحوال الأمم و الأعصار و رأيت الأوامر و النواهى المقصورة الحكم على هذه الدار و هذه النشئة و المختصة بمصالحهما الكلية و الجزئية و لوازمهما و رأيت المتعدية الحكم إلى الآخرة تنقسم إلى اربعة أقسام...».<ref>اعجاز البيان في تفسير ام القرآن، صفحه 204 - 205</ref> | اكنون به متن اصلى توجه كنيد: «فافهم هذا، فإنه من أعز الأسرار الإلهية المختصة... و لمّا اطلعت عليه، عرفت الأسباب المعينة للغضب و الرحمة و صورة ظهور حكميهما لها و انطباعهما فيها انطباع الصور في المرآة و عاينت سرّ... و عرفت سرّ النعيم و العذاب المعجّل و المتطاول المدة و سريع الزوال و سرّ... و سرّ... و رأيت الأفعال إذا تعينت صورها في باطن الإنسان أو ظاهره صارت مرآة لغضب الحقّ أو رحمته كما قلنا، لكن من غير تغير و تجدد حال في الجناب الأقدس... و رأيت أيضا سرّ الحلّ و الحرمة في كلّ عصر و أمّة و بالنسبة إلى كلّ شخص أيضا في وقت واحد و حال مخصوص أو في حالين و وقتين مختلفين و رأيت صورة انبعاث الشرائع و تعيّن أحكامها بحسب أحوال الأمم و الأعصار و رأيت الأوامر و النواهى المقصورة الحكم على هذه الدار و هذه النشئة و المختصة بمصالحهما الكلية و الجزئية و لوازمهما و رأيت المتعدية الحكم إلى الآخرة تنقسم إلى اربعة أقسام...».<ref>اعجاز البيان في تفسير ام القرآن، صفحه 204 - 205</ref> | ||
خط ۵۶: | خط ۵۶: | ||
#تحقيق در احوال و شخصيت و آثار قونوى؛ | #تحقيق در احوال و شخصيت و آثار قونوى؛ | ||
#نمونه تطبيق دو رأى از آراء حضرت شيخ با صدرالدين شيرازی | #نمونه تطبيق دو رأى از آراء حضرت شيخ با صدرالدين شيرازی «قدسسرهما»؛ | ||
#تحليل مفصل كتاب؛ | #تحليل مفصل كتاب؛ | ||
#تحليلى مختصر از افكار شيخ [[صدرالدین قونیوی، محمد بن اسحاق|صدرالدين قونوى]] و بيان حقيقت محمديه و انسان كامل. | #تحليلى مختصر از افكار شيخ [[صدرالدین قونیوی، محمد بن اسحاق|صدرالدين قونوى]] و بيان حقيقت محمديه و انسان كامل. |
ویرایش