پرش به محتوا

الدروع الواقية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'عليه السّلام' به 'عليه‌السّلام'
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
جز (جایگزینی متن - 'عليه السّلام' به 'عليه‌السّلام')
خط ۸۱: خط ۸۱:
1- در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهيم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».
1- در فصل چهاردهم اين كتاب آمده است: «قال المحتاج إلى بارئ الخليقة من نطفة أمشاج، أكثر الناس زللا، و أقلهم عملا، الكفعمي مولدا، اللويزي محتدا، الجبعي أبا، التقي لقبا، الإمامي مذهبا، إبراهيم بن علي بن حسن بن محمد بن صالح أصلح اللّه شأنه، و صانه عما شانه: لما وصلت في رقم فصول الشهر إلى الفصل الرابع عشر لم أجد فيه كمال النصف...مع أن المصنف طاب ثراه ذكره في ديباجته، و أناره في مشكاة زجاجته...».


2- در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليه السّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمه اللّه من فضل سورة يونسعليه‌السلام».
2- در فصل شانزدهم نيز آمده است: «و اعلم أن السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر الطاووس مصنف هذا الكتاب سهى قلمه عن فضل سورة يونس عليه‌السّلام، و لم يرد له فضلا مفردا كما فعل في سورة الأعراف و في سورة الأنفال أيضا، بل تعداها و ذكر سورة النحل و فضل قراءتها في كل شهر، و نحن نذكر ما أهمله رحمه اللّه من فضل سورة يونسعليه‌السلام».


3- پس از پرداختن به روز سى‌ام ماه و دعاى آن مى نويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهيم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهادي‌عليه‌السلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...».
3- پس از پرداختن به روز سى‌ام ماه و دعاى آن مى نويسد: «قال كاتب هذا الكتاب إبراهيم بن علي الخثعمي الكفعمي وفقه اللّه لمرضاته و جعل يومه خيرا من ماضيه: لما وصل المصنف السيد أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد الطاووس قدس اللّه روحه في كتابه إلى هذا المكان أشار إلى رواية مروية عن مولانا الهادي‌عليه‌السلام، و أن فيها أدعية إذا دعا بها الداعي صرف اللّه عنه نحوس الأيام المحذورة، و لم يذكرها طاب ثراه في كتابه ليهجم بالطالب على الطلب عفوا من غير ما تعب...».
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش