۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'محمدباقر' به 'محمد باقر') |
جز (جایگزینی متن - 'محمد باقر' به 'محمدباقر') |
||
| خط ۳۹: | خط ۳۹: | ||
«دروس فى علم الاصول(شرح الحلقة الثالثة)، اثر ناجى طالب آل فقيه عاملى است كه به شرح حلقه سوم از كتاب «دروس فى علم الاصول» شهيد | «دروس فى علم الاصول(شرح الحلقة الثالثة)، اثر ناجى طالب آل فقيه عاملى است كه به شرح حلقه سوم از كتاب «دروس فى علم الاصول» شهيد محمدباقرصدر پرداخته و به زبان عربى آن را نگاشته است. | ||
== ساختار == | == ساختار == | ||
كتاب، در چهار مجلد گنجانده شده است. در هر مبحث، عبارت [[صدر، | كتاب، در چهار مجلد گنجانده شده است. در هر مبحث، عبارت [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]]، در بالاى صفحه و شرح آن با ارجاع شمارهاى در پاورقى كتاب نوشته شده است. در جلد اول، پس از مقدمه، شارح، از تمهيد كتاب [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] شروع كرده تا دلالات شرعى ادامه داده است. جلد دوم كتاب، شامل مباحث اثبات حجيت اخبار و قاعده تسامح در ادله سنن مىباشد. جلد سوم، شامل مبحث حجيت ظهور است و جلد آخر، مربوط به اصول عمليه و تعارض در ادله از كتاب دروس [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] مىباشد. | ||
== گزارش محتوا == | == گزارش محتوا == | ||
| خط ۵۱: | خط ۵۱: | ||
نمونهاى از كار شارح: | نمونهاى از كار شارح: | ||
شارح، در شرح اين كلام [[صدر، | شارح، در شرح اين كلام [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]]: «التعارض المصطلح هو التنافى بين مدلولى الدليلين»، در پاورقى مىنويسد: «اى المحرزين كما سيأتى. | ||
و قال(قدس سره): «بين مدلولى الدليلين» و لم يقل بين دلالتيهما، لان المدلول هو ما يكشف عنه الدليل و اما الدلالة فهى الظهور الذى يكون فى عالم الاثبات لا فى عالم الجعل و الثبوت و التعارض انما يكون فى عالم الجعل و الثبوت، لانه هو المنشأ لعالم الالفاظ؛ هذا و ان لم يكن هناك اثر عملى، سواء قلنا بان التنافى بين دلالتيهما كما قال صاحب «الكفاية» او قلنا بانه هو هو التنافى بين المدلولين و ذلك لان الدلالة هى التى تكشف بالكشف الانى عن المدلول...» | و قال(قدس سره): «بين مدلولى الدليلين» و لم يقل بين دلالتيهما، لان المدلول هو ما يكشف عنه الدليل و اما الدلالة فهى الظهور الذى يكون فى عالم الاثبات لا فى عالم الجعل و الثبوت و التعارض انما يكون فى عالم الجعل و الثبوت، لانه هو المنشأ لعالم الالفاظ؛ هذا و ان لم يكن هناك اثر عملى، سواء قلنا بان التنافى بين دلالتيهما كما قال صاحب «الكفاية» او قلنا بانه هو هو التنافى بين المدلولين و ذلك لان الدلالة هى التى تكشف بالكشف الانى عن المدلول...» | ||
ویرایش