پرش به محتوا

دروس في علم الأصول (شرح الحلقة الثالثة): تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'محمدباقر' به 'محمد باقر'
جز (جایگزینی متن - 'محمد باقر ' به 'محمدباقر')
جز (جایگزینی متن - 'محمدباقر' به 'محمد باقر')
خط ۳۹: خط ۳۹:




«دروس فى علم الاصول(شرح الحلقة الثالثة)، اثر ناجى طالب آل فقيه عاملى است كه به شرح حلقه سوم از كتاب «دروس فى علم الاصول» شهيد محمدباقرصدر پرداخته و به زبان عربى آن را نگاشته است.
«دروس فى علم الاصول(شرح الحلقة الثالثة)، اثر ناجى طالب آل فقيه عاملى است كه به شرح حلقه سوم از كتاب «دروس فى علم الاصول» شهيد محمد باقرصدر پرداخته و به زبان عربى آن را نگاشته است.


== ساختار ==
== ساختار ==




كتاب، در چهار مجلد گنجانده شده است. در هر مبحث، عبارت [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]]، در بالاى صفحه و شرح آن با ارجاع شماره‌اى در پاورقى كتاب نوشته شده است. در جلد اول، پس از مقدمه، شارح، از تمهيد كتاب [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] شروع كرده تا دلالات شرعى ادامه داده است. جلد دوم كتاب، شامل مباحث اثبات حجيت اخبار و قاعده تسامح در ادله سنن مى‌باشد. جلد سوم، شامل مبحث حجيت ظهور است و جلد آخر، مربوط به اصول عمليه و تعارض در ادله از كتاب دروس [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]] مى‌باشد.
كتاب، در چهار مجلد گنجانده شده است. در هر مبحث، عبارت [[صدر، محمد باقر|شهيد صدر]]، در بالاى صفحه و شرح آن با ارجاع شماره‌اى در پاورقى كتاب نوشته شده است. در جلد اول، پس از مقدمه، شارح، از تمهيد كتاب [[صدر، محمد باقر|شهيد صدر]] شروع كرده تا دلالات شرعى ادامه داده است. جلد دوم كتاب، شامل مباحث اثبات حجيت اخبار و قاعده تسامح در ادله سنن مى‌باشد. جلد سوم، شامل مبحث حجيت ظهور است و جلد آخر، مربوط به اصول عمليه و تعارض در ادله از كتاب دروس [[صدر، محمد باقر|شهيد صدر]] مى‌باشد.


== گزارش محتوا ==
== گزارش محتوا ==
خط ۵۱: خط ۵۱:
نمونه‌اى از كار شارح:
نمونه‌اى از كار شارح:


شارح، در شرح اين كلام [[صدر، محمدباقر|شهيد صدر]]: «التعارض المصطلح هو التنافى بين مدلولى الدليلين»، در پاورقى مى‌نويسد: «اى المحرزين كما سيأتى.
شارح، در شرح اين كلام [[صدر، محمد باقر|شهيد صدر]]: «التعارض المصطلح هو التنافى بين مدلولى الدليلين»، در پاورقى مى‌نويسد: «اى المحرزين كما سيأتى.


و قال(قدس سره): «بين مدلولى الدليلين» و لم يقل بين دلالتيهما، لان المدلول هو ما يكشف عنه الدليل و اما الدلالة فهى الظهور الذى يكون فى عالم الاثبات لا فى عالم الجعل و الثبوت و التعارض انما يكون فى عالم الجعل و الثبوت، لانه هو المنشأ لعالم الالفاظ؛ هذا و ان لم يكن هناك اثر عملى، سواء قلنا بان التنافى بين دلالتيهما كما قال صاحب «الكفاية» او قلنا بانه هو هو التنافى بين المدلولين و ذلك لان الدلالة هى التى تكشف بالكشف الانى عن المدلول...»
و قال(قدس سره): «بين مدلولى الدليلين» و لم يقل بين دلالتيهما، لان المدلول هو ما يكشف عنه الدليل و اما الدلالة فهى الظهور الذى يكون فى عالم الاثبات لا فى عالم الجعل و الثبوت و التعارض انما يكون فى عالم الجعل و الثبوت، لانه هو المنشأ لعالم الالفاظ؛ هذا و ان لم يكن هناك اثر عملى، سواء قلنا بان التنافى بين دلالتيهما كما قال صاحب «الكفاية» او قلنا بانه هو هو التنافى بين المدلولين و ذلك لان الدلالة هى التى تكشف بالكشف الانى عن المدلول...»
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش