پرش به محتوا

الانتصار: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' ' به ' '
جز (جایگزینی متن - ' »' به '»')
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ')
خط ۶۲: خط ۶۲:
وى در قسمتى از خطبۀ كتاب اين گونه مى‌نويسد: و كيف لا يعد خلافا من يرجع في مذهبه إلى أقوال أهل البيت(ع) الذي جعل النبي(ص) أقوالهم لكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في قوله(ع): إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا كتاب اللّه و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض و لهذا ذهب كثير من علماء المعتزلة و محصليهم إلى أنّ إجماع أهل البيت(ع) وحدهم حجّة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 118/1 به نقل از مقدمۀ كتاب الانتصار</ref>
وى در قسمتى از خطبۀ كتاب اين گونه مى‌نويسد: و كيف لا يعد خلافا من يرجع في مذهبه إلى أقوال أهل البيت(ع) الذي جعل النبي(ص) أقوالهم لكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه في قوله(ع): إني مخلف فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا كتاب اللّه و عترتي أهل بيتي و إنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض و لهذا ذهب كثير من علماء المعتزلة و محصليهم إلى أنّ إجماع أهل البيت(ع) وحدهم حجّة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 118/1 به نقل از مقدمۀ كتاب الانتصار</ref>


بنابراين مبناى مؤلف اين است كه اكثريت نداشتن دليل بطلان يك مذهب نيست زيرا كه در سرزمين‌هاى مختلف علماى مذاهب مختلف همچون [[ابن حیون، نعمان بن محمد|ابوحنيفه]] يا شافعى يا مالك داراى نظريات منفردى بوده‌اند و مورد اهانت و شفاعت واقع نشده‌اند بنابراين اگر علماء و فقهاى شيعه با استناد به گفته‌هاى امامانى همچون امام محمد باقر(ع)، [[امام صادق]](ع)، امام زين العابدين(ع) و حتى [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين(ع)]] داراى نظريات منفردى باشند نبايد مورد اهانت واقع شوند.
بنابراين مبناى مؤلف اين است كه اكثريت نداشتن دليل بطلان يك مذهب نيست زيرا كه در سرزمين‌هاى مختلف علماى مذاهب مختلف همچون [[ابن حیون، نعمان بن محمد|ابوحنيفه]] يا شافعى يا مالك داراى نظريات منفردى بوده‌اند و مورد اهانت و شفاعت واقع نشده‌اند بنابراين اگر علماء و فقهاى شيعه با استناد به گفته‌هاى امامانى همچون امام محمد باقر(ع)، [[امام صادق]](ع)، امام زين العابدين(ع) و حتى [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين(ع)]] داراى نظريات منفردى باشند نبايد مورد اهانت واقع شوند.


در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]9 كتاب به نام الانتصار نام برده شده كه الانتصار تأليف [[شيخ مفيد]] (م 413 ق) و الانتصار تأليف [[مسعودی، علی بن حسین|على بن حسين مسعودى]] صاحب [[مروج الذهب و معادن الجوهر|مروج الذهب]] (م 346 ق) از معروفترين آنان است.
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]9 كتاب به نام الانتصار نام برده شده كه الانتصار تأليف [[شيخ مفيد]] (م 413 ق) و الانتصار تأليف [[مسعودی، علی بن حسین|على بن حسين مسعودى]] صاحب [[مروج الذهب و معادن الجوهر|مروج الذهب]] (م 346 ق) از معروفترين آنان است.
خط ۱۲۸: خط ۱۲۸:
در جاى ديگر مؤلف مى‌نويسد: قد بيّنا في مواضع من كتبنا أن خلاف الإماميّة إذا تعيّن في واحد أو جماعة معروفة مشار إليها لم يقع به.<ref>صفحۀ 452 الانتصار</ref>
در جاى ديگر مؤلف مى‌نويسد: قد بيّنا في مواضع من كتبنا أن خلاف الإماميّة إذا تعيّن في واحد أو جماعة معروفة مشار إليها لم يقع به.<ref>صفحۀ 452 الانتصار</ref>


در ديگر كتاب مؤلف يعنى [[مسائل الناصريات]] در عدم قدح مخالفت افراد پس از انقعاد اجماع اين گونه مى‌گويد: و لا اعتبار بما يتجدد من [[الخلاف]] بعد الإجماع.<ref>[[مسائل الناصريات]] صفحات 273 و 385</ref>
در ديگر كتاب مؤلف يعنى [[مسائل الناصريات]] در عدم قدح مخالفت افراد پس از انقعاد اجماع اين گونه مى‌گويد: و لا اعتبار بما يتجدد من [[الخلاف]] بعد الإجماع.<ref>[[مسائل الناصريات]] صفحات 273 و 385</ref>


در باب تقدم اجماعات بر ساير ادله، نه تنها اجماع را مقدم بر اصول عمليه نظير احتياط و برائت مى‌داند بلكه بر آيۀ قرآن و حتى كل آيات قرآن مقدم مى‌داند.
در باب تقدم اجماعات بر ساير ادله، نه تنها اجماع را مقدم بر اصول عمليه نظير احتياط و برائت مى‌داند بلكه بر آيۀ قرآن و حتى كل آيات قرآن مقدم مى‌داند.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش