۶۱٬۱۸۹
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'الدين' به ' الدين') |
جز (جایگزینی متن - ' فى ' به ' في ') |
||
خط ۵۶: | خط ۵۶: | ||
در اعيان الشيعه ج 240/9 نيز آمده است. | در اعيان الشيعه ج 240/9 نيز آمده است. | ||
ذلك | ذلك في عصر الشاه طهماسب حتى ألف له كتابا في الفقه سماه العقد الطهماسبى و من ذلك يتضح ان هذه الدولة الناشئة كانت بامس الحاجة الى من يرعى لها التأليف في المعارف الدينيّة و المصنفات في اصول الشريعة و فروعها فلم ينهض بهذه المهام الجسام الاّ قليلون من مقدمتهم الحسين بن عبدالصمد و ابنه بهاء الدين بعد ذلك. | ||
مؤلف در معرفى كتابش در مقدمه آن مىنويسد:و ان اكتب شيئا يتعلّق بالواس و بالطهارة و احكامها التى تعم بها البلوى بين الناس و ما يجوز فيه الصلوة نجسا من البدن و اللباس در جاى ديگر در مورد سبك تأليف كتاب مىنويسد: | مؤلف در معرفى كتابش در مقدمه آن مىنويسد:و ان اكتب شيئا يتعلّق بالواس و بالطهارة و احكامها التى تعم بها البلوى بين الناس و ما يجوز فيه الصلوة نجسا من البدن و اللباس در جاى ديگر در مورد سبك تأليف كتاب مىنويسد: | ||
خط ۶۲: | خط ۶۲: | ||
ذكرت اشياء مع مأخذها من الاحاديث المطهرة و الاصول و اتبعها باشياء من طهارة القلب التى توجب اقباله بكليته على الرب | ذكرت اشياء مع مأخذها من الاحاديث المطهرة و الاصول و اتبعها باشياء من طهارة القلب التى توجب اقباله بكليته على الرب | ||
وى در اين كتاب علاوه بر مباحث مربوط به توجه و حضور قلب در نماز به مسائل سياسى و حضور در نماز جمعه نيز توجه خاصى داشته است و قائل به وجوب عينى نماز جمعة بوده است تا جائيكه در مركز المصطفى صفحه 15 به نقل از [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 341/2 آمده است كه:و من القائلين بوجوب الجمعة | وى در اين كتاب علاوه بر مباحث مربوط به توجه و حضور قلب در نماز به مسائل سياسى و حضور در نماز جمعه نيز توجه خاصى داشته است و قائل به وجوب عينى نماز جمعة بوده است تا جائيكه در مركز المصطفى صفحه 15 به نقل از [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 341/2 آمده است كه:و من القائلين بوجوب الجمعة في زمان الغيبة عينا و | ||
المواظبين على اقامتها | المواظبين على اقامتها في ديار العجم، و لا سيّما خراسان | ||
سپس مطلبى را از مؤلف نقل نموده است به اين مضمون:ما اكّد اللّه و رسوله و لا اهل بيته عليهمالسلام على امر اكثر من التأكيد على الصلاة، و وقع النص و الاجماع على انها افضل الاعمال، و صلاة الجمعة داخلة | سپس مطلبى را از مؤلف نقل نموده است به اين مضمون:ما اكّد اللّه و رسوله و لا اهل بيته عليهمالسلام على امر اكثر من التأكيد على الصلاة، و وقع النص و الاجماع على انها افضل الاعمال، و صلاة الجمعة داخلة في ذلك(مركز المصطفى صفحه 15) | ||
==نام كتاب== | ==نام كتاب== | ||
خط ۷۳: | خط ۷۳: | ||
اين كتاب با نامهاى متعددى همچون العقد الحسينى، العقد الطهماسبى و الرسالة الوسواسيّة ذكر شده است كه به بعضى از منابعى كه آن را ذكر كردهاند اشاره مىشود. | اين كتاب با نامهاى متعددى همچون العقد الحسينى، العقد الطهماسبى و الرسالة الوسواسيّة ذكر شده است كه به بعضى از منابعى كه آن را ذكر كردهاند اشاره مىشود. | ||
[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 288/15،289:العقد الحسينى او العقد الطهماسبى كما يأتى بالعنوان الثانى لاشتهاره به، للشيخ حسين بن عبدالصمد الحارثى لكن الّذى ذكره | [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 288/15،289:العقد الحسينى او العقد الطهماسبى كما يأتى بالعنوان الثانى لاشتهاره به، للشيخ حسين بن عبدالصمد الحارثى لكن الّذى ذكره في مقدمة الكتاب هو العقد الحسينى | ||
امل الآمل ج 74/1،75:و رسالة | امل الآمل ج 74/1،75:و رسالة في الرد على اهل الوسواس سماها العقد الحسينى اعيان الشيعة ج 64/6:صاحب اعيان نام كتاب را الرسالة الوسواسيّة ذكر نموده و سپس به نامهاى العقد الحسينى يا العقد الحسينى به نقل از امل الآمل و العقد الطهماسبى به نقل از رياض العلما | ||
اشاره كرده مىنويسد:الرسالة الوسواسيّة كما | اشاره كرده مىنويسد:الرسالة الوسواسيّة كما في رسالة مظفر على و في امل الآمل رسالة في الرد على اهل الوسواس سماها العقد الحسينى او الحسنى الفها باسم الشاه طهماسب و في الرياض رايت من مؤلفاته العقد الطهماسبى فيه مسائل عديدة من الطهارة و الصلاة و من جملتها مسألة الوسواس | ||
و در نهايت نتيجه مىگيرد امّا العقد الحسينى فلم اظفر به و الظاهر انه الطهماسبى | و در نهايت نتيجه مىگيرد امّا العقد الحسينى فلم اظفر به و الظاهر انه الطهماسبى | ||
[[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]]:ج 111/2:و رسالة | [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]]:ج 111/2:و رسالة في الرد على اهل الوسواس سماها العقد الحسينى و در حاشيه همان صفحه آمده است في هامش نسخة المؤلف، الّذى رايناه سماه به «العقد الطهماسبى» و لعلهما اثنان | ||
==تأريخ تأليف== | ==تأريخ تأليف== |
ویرایش