۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '</ref>.' به '</ref>') |
جز (جایگزینی متن - ' ' به ' ') |
||
خط ۴۶: | خط ۴۶: | ||
اين كتاب از زمان نگارش مورد توجه فقهاى عظام واقع شده و شروح متعددى همچون «[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] » [[شهید ثانی، زینالدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، «[[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] » سيد محمد عاملى (م 946 ق)، «[[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] » [[صاحب جواهر، محمدحسن|شيخ محمد حسن نجفى]] | اين كتاب از زمان نگارش مورد توجه فقهاى عظام واقع شده و شروح متعددى همچون «[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] » [[شهید ثانی، زینالدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، «[[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] » سيد محمد عاملى (م 946 ق)، «[[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] » [[صاحب جواهر، محمدحسن|شيخ محمد حسن نجفى]] (م 1261 ق)، «مصباح الفقيه» [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق) بر آن نگاشته شده است. | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] پس از ذكر نام تعدادى از حواشى كتاب اين گونه مىنويسد: هذا ما حضرني من الشروح التي لها عناوين خاصة تذكر في محالها و سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرائع ليس لها عنوان خاص. | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] پس از ذكر نام تعدادى از حواشى كتاب اين گونه مىنويسد: هذا ما حضرني من الشروح التي لها عناوين خاصة تذكر في محالها و سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرائع ليس لها عنوان خاص. | ||
خط ۱۱۷: | خط ۱۱۷: | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref> | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref> | ||
از ويژگىهاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقهها و يا حواشى زيادى مىباشد و علماى متأخر از مؤلف از راههاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] | از ويژگىهاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقهها و يا حواشى زيادى مىباشد و علماى متأخر از مؤلف از راههاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] و [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ذكر شده است. | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له. | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له. | ||
خط ۱۲۳: | خط ۱۲۳: | ||
و همينطور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>، و همينطور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref> | و همينطور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>، و همينطور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref> | ||
در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] | در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] ، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref> | ||
==شروح== | ==شروح== | ||
خط ۱۳۰: | خط ۱۳۰: | ||
اگر چه شروح شرايع بسيار زياد است امّا به مهمترين آنها اشاره مىشود. | اگر چه شروح شرايع بسيار زياد است امّا به مهمترين آنها اشاره مىشود. | ||
# [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] | # [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] إلى شرائع الإسلام، تأليف شيخ [[شهید ثانی، زینالدین بن علی|زينالدين بن على عاملى]]، [[شهید ثانی، زینالدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق). | ||
# [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] | # [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] في شرح شرائع الإسلام، تأليف سيد شمسالدين محمد بن على موسوى عاملى (م 946 ق). | ||
# [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] | # [[جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام|جواهر الكلام]] في شرح شرائع الإسلام، تأليف شيخ محمد حسن بن شيخ باقر نجفى (م 1261 ق). | ||
# مصباح الفقيه في شرح شرائع الإسلام، تأليف حاج [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق). | # مصباح الفقيه في شرح شرائع الإسلام، تأليف حاج [[همدانی، رضا بن محمد هادی|آقا رضا همدانى]] (م 1322 ق). | ||
# شرح الشرائع، تأليف ميرزا حبيب اللّه بن محمد دشتى (م 1312 ق). | # شرح الشرائع، تأليف ميرزا حبيب اللّه بن محمد دشتى (م 1312 ق). | ||
خط ۱۵۱: | خط ۱۵۱: | ||
# حاشيه بر شرايع، تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]]، شيخ على بن حسين بن عبدالعالى (م 940 ق). | # حاشيه بر شرايع، تأليف [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]]، شيخ على بن حسين بن عبدالعالى (م 940 ق). | ||
# حاشيه بر شرايع: تأليف شيخ ابراهيم بن سليمان قطيفى، معاصر [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]]. | # حاشيه بر شرايع: تأليف شيخ ابراهيم بن سليمان قطيفى، معاصر [[محقق کرکی، علی بن حسین|محقق كركى]]. | ||
# حاشيه بر شرايع، تأليف زينالدين على بن احمد شامى عاملى، معروف به [[شهید ثانی، زینالدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، اين كتاب دو جلد است و [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] | # حاشيه بر شرايع، تأليف زينالدين على بن احمد شامى عاملى، معروف به [[شهید ثانی، زینالدین بن علی|شهيد ثانى]] (م 966 ق)، اين كتاب دو جلد است و [[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] و در 7 جلد تأليف شده است. | ||
# حاشيه بر شرايع، تأليف ملا محمد على بن حسين تسترى مؤلف تقرير الحرام. | # حاشيه بر شرايع، تأليف ملا محمد على بن حسين تسترى مؤلف تقرير الحرام. | ||
# حاشيه بر شرايع، تأليف آقا جمالالدين محمد بن حسين خوانسارى (م 1125 ق). | # حاشيه بر شرايع، تأليف آقا جمالالدين محمد بن حسين خوانسارى (م 1125 ق). | ||
خط ۱۶۱: | خط ۱۶۱: | ||
از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتابهاى درسى فقهى در حوزهها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است. | از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتابهاى درسى فقهى در حوزهها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است. | ||
در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] | در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] اين گونه مىخوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 9 ص 160</ref> | ||
و در جاى ديگر اينطور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] | و در جاى ديگر اينطور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 4 ص 90</ref> | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اينطور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref> | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اينطور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref> | ||
خط ۲۵۲: | خط ۲۵۲: | ||
- [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13 و 48 | - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13 و 48 | ||
- [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] | - [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 160/9، 90/4 | ||
- روضات الجنات 182/2 | - روضات الجنات 182/2 |
ویرایش