۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ن(' به 'ن (') |
جز (جایگزینی متن - 'ى(' به 'ى (') |
||
خط ۴۷: | خط ۴۷: | ||
كتاب «الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد الملّة» يا نقد علم الكلام ضدّا على الترسيم الايد يولوجى العقيدة و دفاعا عن العلم و حريّة الاختيار فى الفكر و الفعل، نوشتۀ [[ابن رشد، محمد بن احمد|ابن رشد]]، ابوالوليد محمد بن احمد بن محمد الاندلسى المالكى در موضوع كلام، به زبان عربى براى بيان عقائد مؤلّف در مسائل توحيد مىباشد. | كتاب «الكشف عن مناهج الأدلة في عقائد الملّة» يا نقد علم الكلام ضدّا على الترسيم الايد يولوجى العقيدة و دفاعا عن العلم و حريّة الاختيار فى الفكر و الفعل، نوشتۀ [[ابن رشد، محمد بن احمد|ابن رشد]]، ابوالوليد محمد بن احمد بن محمد الاندلسى المالكى در موضوع كلام، به زبان عربى براى بيان عقائد مؤلّف در مسائل توحيد مىباشد. | ||
وى غرض خود را از تأليف كتاب در مقدمه اين چنين بيان مىكند كه قصد من تطبيق حكمت بر شريعت است. او شريعت را به دو صورت ظاهر و مؤول تقسيم مىكند و مىگويد شريعت ظاهر براى مردم عادى است و شريعت مؤول مخصوص علماء است. او كلامى از [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين (ع)]] نقل مىكند كه حضرت فرمود: حدثوا الناس بما يفهمون اتريدون ان يكذب اللّه و رسوله. | وى غرض خود را از تأليف كتاب در مقدمه اين چنين بيان مىكند كه قصد من تطبيق حكمت بر شريعت است. او شريعت را به دو صورت ظاهر و مؤول تقسيم مىكند و مىگويد شريعت ظاهر براى مردم عادى است و شريعت مؤول مخصوص علماء است. او كلامى از [[امام على (ع)|اميرالمؤمنين (ع)]] نقل مىكند كه حضرت فرمود: حدثوا الناس بما يفهمون اتريدون ان يكذب اللّه و رسوله. | ||
او معتقد است، شريعت را طبق ظاهرش بايد عرضه كرد و از تأويل آن كه كار فرقههاى چهارگانۀ مسلمين؛ يعنى معتزله، اشاعره، باطنيۀ و حشويّه مىباشد، اجتناب كرد. | او معتقد است، شريعت را طبق ظاهرش بايد عرضه كرد و از تأويل آن كه كار فرقههاى چهارگانۀ مسلمين؛ يعنى معتزله، اشاعره، باطنيۀ و حشويّه مىباشد، اجتناب كرد. |
ویرایش