پرش به محتوا

العمدة في صناعة الشعر و نقده: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'ر(' به 'ر ('
بدون خلاصۀ ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ر(' به 'ر (')
خط ۵۵: خط ۵۵:




مؤلف، در مقدمه، ضمن بيان اهميت و جايگاه شعر با ذكر روايتى از پيامبر(ص) و سخنى از عمر، از شيوه برخورد مردم با شعر اظهار نارضايتى مى‌كند و مى‌گويد: «وجدت الناس مختلفين فيه، متخلفين عن كثير منه، يقدمون و يؤخرون و يقلّون و يكثرون، قد بوبوه ابوابا مبهمة و لقّبوه القابا متهمة و كل واحد منهم قد ضرب فى جهة و انتحل مذهبا هو فيه امام نفسه و شاهد دعواه فجمعت احسن ما قاله كل واحد منهم فى كتابه ليكون العمدة فى محاسن الشعر و آدابه ان شاء الله...».
مؤلف، در مقدمه، ضمن بيان اهميت و جايگاه شعر با ذكر روايتى از پيامبر (ص) و سخنى از عمر، از شيوه برخورد مردم با شعر اظهار نارضايتى مى‌كند و مى‌گويد: «وجدت الناس مختلفين فيه، متخلفين عن كثير منه، يقدمون و يؤخرون و يقلّون و يكثرون، قد بوبوه ابوابا مبهمة و لقّبوه القابا متهمة و كل واحد منهم قد ضرب فى جهة و انتحل مذهبا هو فيه امام نفسه و شاهد دعواه فجمعت احسن ما قاله كل واحد منهم فى كتابه ليكون العمدة فى محاسن الشعر و آدابه ان شاء الله...».


باب اول كتاب، در فضل شعر مى‌باشد. مؤلف، در اين باب، نخست، عرب را افضل امم و حكمتش را افضل حكمت‌ها مى‌داند و سپس كلام وى را به دو قسم نظم و نثر تقسيم مى‌كند و هر كدام را داراى سه طبقه خوب، متوسط و ضعيف مى‌داند.
باب اول كتاب، در فضل شعر مى‌باشد. مؤلف، در اين باب، نخست، عرب را افضل امم و حكمتش را افضل حكمت‌ها مى‌داند و سپس كلام وى را به دو قسم نظم و نثر تقسيم مى‌كند و هر كدام را داراى سه طبقه خوب، متوسط و ضعيف مى‌داند.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش