۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '،و' به '، و') |
جز (جایگزینی متن - '،ب' به '، ب') |
||
خط ۹۷: | خط ۹۷: | ||
4-نسخه كتابخانه حجة الاسلام سيد محمد على طبسى،مربوط به 1015 ق به خط ابراهيم بن محمد قطيفى كه با رمز(ط)مشخص شده است. | 4-نسخه كتابخانه حجة الاسلام سيد محمد على طبسى،مربوط به 1015 ق به خط ابراهيم بن محمد قطيفى كه با رمز(ط)مشخص شده است. | ||
5-نسخه مربوط به سال 1243 از كتابخانه حجة الاسلام سيد مهدى | 5-نسخه مربوط به سال 1243 از كتابخانه حجة الاسلام سيد مهدى لاجوردى، به خط سيد ابوالقاسم بن حسين رضوى كه با رمز(ل)مشخص شده است. | ||
6-نسخه چاپى سال 1270 ق كه با كلمه(المطبوع)مشخص شده است. | 6-نسخه چاپى سال 1270 ق كه با كلمه(المطبوع)مشخص شده است. | ||
خط ۱۱۲: | خط ۱۱۲: | ||
بعضى از اصحاب تراجم نيز به او توجه داشته او را مدح كردهاند. | بعضى از اصحاب تراجم نيز به او توجه داشته او را مدح كردهاند. | ||
ميرزا ابواعلى طبرى حائرى(م 1215 ق)در [[منتهی المقال في أحوال الرجال|منتهى المقال]] ج 77/3 وى را با بعضى از بزرگانى كه به خبر واحد عمل نكردهاند مقايسه نموده مىنويسد:اما ثانيا فلان عدم العمل باخبار الآحاد ليس من | ميرزا ابواعلى طبرى حائرى(م 1215 ق)در [[منتهی المقال في أحوال الرجال|منتهى المقال]] ج 77/3 وى را با بعضى از بزرگانى كه به خبر واحد عمل نكردهاند مقايسه نموده مىنويسد:اما ثانيا فلان عدم العمل باخبار الآحاد ليس من متفرداته، بل ذهب اليه جملة من اجلة الاصحاب كعلم الهدى، و ابن زهرة، و ابن قبة و غيرهم،فلو كان ذلك موجبا للتضعيف لوجب تضعيفهم أجمع، و فيه ما فيه. | ||
و در ادامه مىنويسد:و ما نسبه اليه من تركه الاخبار اهل البيت عليهم | و در ادامه مىنويسد:و ما نسبه اليه من تركه الاخبار اهل البيت عليهم السلام، بالكلية، بهتان صرف،فانه انما ترك اخبار الآحاد كعلم الهدى،لا مطلق الاخبار حتى المتواتر و المحفوف بالقرائن القطعيّة و يومئذ اكثر الاخبار التى هى اليوم من الواحد كان عندهم من المحفوفة بالقرائن | ||
آیتالله خوئى در معجم رجال الحديث ج 64/15 مىنويسد،فانه اعتمد على الروايات فى تصانيفه و كتابه مملوء من الأخبار غاية الامر انه لا يعمل بالاخبار الآحاد،فيكون حاله كالسيد المرتضى و غيره ممن لا يعملون بالخبر الواحد غير المحفوف بالقرائن. | آیتالله خوئى در معجم رجال الحديث ج 64/15 مىنويسد،فانه اعتمد على الروايات فى تصانيفه و كتابه مملوء من الأخبار غاية الامر انه لا يعمل بالاخبار الآحاد،فيكون حاله كالسيد المرتضى و غيره ممن لا يعملون بالخبر الواحد غير المحفوف بالقرائن. |
ویرایش