۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام (نمایش مبدأ)
نسخهٔ ۳ نوامبر ۲۰۱۶، ساعت ۱۳:۴۸
، ۳ نوامبر ۲۰۱۶جایگزینی متن - 'أعيان الشيعة' به 'أعيان الشيعة'
جز (جایگزینی متن - 'رياض العلماء' به 'رياض العلماء') |
جز (جایگزینی متن - 'أعيان الشيعة' به 'أعيان الشيعة') |
||
| خط ۵۲: | خط ۵۲: | ||
كتاب مسالك الأفهام، يكى از بزرگترين آثار فقهى [[شهيد ثانى]] (قده)، و از مشهورترين شروح كتاب شرائع الإسلام في مسائل الحل و الحرام، تأليف جعفر بن حسن حلّى معروف به محقق حلّى (م 676 ق) مىباشد. | كتاب مسالك الأفهام، يكى از بزرگترين آثار فقهى [[شهيد ثانى]] (قده)، و از مشهورترين شروح كتاب شرائع الإسلام في مسائل الحل و الحرام، تأليف جعفر بن حسن حلّى معروف به محقق حلّى (م 676 ق) مىباشد. | ||
كتاب شرايع الإسلام كه مهمترين تأليف محقق حلّى (قده) مىباشد داراى شروح و حواشى متعددى است كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]و أعيان الشيعة بيش از يكصد شرح و حاشيۀ آن نام برده شده است. | كتاب شرايع الإسلام كه مهمترين تأليف محقق حلّى (قده) مىباشد داراى شروح و حواشى متعددى است كه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]و [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] بيش از يكصد شرح و حاشيۀ آن نام برده شده است. | ||
كتاب مسالك الأفهام در ميان اين شروح از جايگاه خاصى برخوردار است. اين كتاب از بزرگترين و مشهورترين آثار فقهى قرن دهم هجرى قمرى مىباشد و چشمههاى فقه و فقاهت در آن جوشان است. | كتاب مسالك الأفهام در ميان اين شروح از جايگاه خاصى برخوردار است. اين كتاب از بزرگترين و مشهورترين آثار فقهى قرن دهم هجرى قمرى مىباشد و چشمههاى فقه و فقاهت در آن جوشان است. | ||
| خط ۱۵۷: | خط ۱۵۷: | ||
أعيان الشيعة: مسالك الأفهام إلى شرائع الإسلام شرح على شرائع المحقق الحلي، فيه تمام الفقه مختصر في العبادات مطول فيما سواه وصفه المصنف بأنه من أجلّ مصنفاته و المسالك عليه معوّل المؤلفين. (أعيان الشيعة ج 7 ص 155، [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]] ج 2 صفحۀ 382). | [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: مسالك الأفهام إلى شرائع الإسلام شرح على شرائع المحقق الحلي، فيه تمام الفقه مختصر في العبادات مطول فيما سواه وصفه المصنف بأنه من أجلّ مصنفاته و المسالك عليه معوّل المؤلفين. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 155، [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]] ج 2 صفحۀ 382). | ||
در جاى ديگر: در مدح كتاب مسالك شيخ حسن بن زين الدين (م 1011 ق)، صاحب معالم الأصول و فرزند [[شهيد ثانى]] شعر مىگفته كه قسمتى از آن اين گونه است: | در جاى ديگر: در مدح كتاب مسالك شيخ حسن بن زين الدين (م 1011 ق)، صاحب معالم الأصول و فرزند [[شهيد ثانى]] شعر مىگفته كه قسمتى از آن اين گونه است: | ||
| خط ۱۶۹: | خط ۱۶۹: | ||
|} | |} | ||
(أعيان الشيعة ج 7 ص 156). | ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 156). | ||
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375). | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375). | ||