وضوء عبدالله بن عباس و دور السياسة في إختلاف النقل عنه: تفاوت میان نسخه‌ها

1- طريق اول و اسانيد آن كه عطاء بن يسار از [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] نقل كرده است و بخارى آن را به اين صورت ذكر نموده است: «حدثنا محمد بن عبدالرحيم قال: أخبرنا أبو سلمة الخزاعي منصور بن سلمة قال: أخبرنا ابن بلال؛ يعنى سليمان عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] أنّه توضأ فغسل وجهه، أخذ غرفة من ماء فمضمض بها و استنشق ثم أخذ غرفة من ماء فجعل بها هكذا أضافها إلى يده الأخرى فغسل بهما وجهه، أخذ غرفة من ماء فغسل بها يده اليمنى ثم أخذ غرفة من ماء فغسل بها يده اليسرى ثم مسح برأسه ثم أخذ غرفة من ماء فرش على رجله اليمنى حتى غسلها ثم أخذ غرفة أخرى فغسل بها رجله؛ يعنى اليسرى ثم قال: هكذا رأيت رسول‌الله(ص) يتوضأ». ابن داود و نسائى نيز همين روايت را به گونه‌هاى ديگرى نقل كرده‌اند.

 

2- طريق دوم كه سعيد بن جبير از [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] نقل كرده است و ابن داود آن را ذكر نموده است، امّا مناقشاتى كه در سند روايت وجود دارد يكى سليمان بن بلال است كه [[ابن حجر عسقلانی، احمد بن علی|ابن حجر عسقلانى]] او را جزو مطعونين آورده است.

1- قال عبدالرزاق عن ابن جريح قال أخبرنى عمرو بن دينار أنه سمع عكرمة يقول: قال [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]]: الوضوء غسلتان و مسحتان.

 

2- قال عبدالرزاق عن معمر عن جابر بن يزيد أو عكرمة عن [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] قال افترض الله غسلتين و مسحتين أ لا ترى أنّه ذكر التيمم فجعل مكان الغسلتين مسحتين و ترك المسحتين و قال رجل لمطر الوراق من كان يقول المسح على الرجلين؟ فقال: فقهاء كثير.

 

3- روى عبدالرزاق عن معمر عن عبدالله بن محمد بن عقيل عن الرُّبَيِّع أن رسول‌الله(ص) غسل قدميه ثلاثاً قالت لنا إن [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] قد دخل على فسألنى عن هذا فأخبرته فقال يأبى الناس إلا الغسل و نجد فى كتاب الله المسح؛ يعنى القدمين. مؤلف اسناد ديگرى را هم آورده كه ما از پرداختن به آنها صرف نظر مى‌كنيم، امّا تصريحاتى كه از قول علما ذكر كرده، يكى بيان [[طبری آملی، محمد بن جریر|طبرى]] است كه گفته: حدثنا أبو كريب قال حدثنا محمد بن قيس الخراسانى عن ابن جريح عن عمرو بن دينار عن عكرمة عن [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] قال: الوضوء غسلتان و مسحتان.

 

1- اتفاق نصوص مسح در صراحت مسح بر خلاف نصوص غسل؛ چرا كه روايات مسحيه همگى به حقيقت واحده‌اى اشاره دارند و آن اين است كه الوضوء ما هو الا غسلتان و مسحتان.

 

2- كثرت راويانى كه از [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]]، مسح را روايت كرده‌اند؛ چرا كه ربيع بنت معوذ، عكرمة، جابر و يوسف بن مهران از راويان آن مى‌باشند كه غالباً از شاگردان [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] بوده‌اند بر عكس راويان غسل و شستن كه هم به لحاظ عددى كمترند و هم انتساب خاصى به [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]] ندارند.

1- متعه كه [[ابن عباس، عبدالله بن عباس|ابن عباس]]، ابن عمر، سعد بن ابى وقاص، على بن ابى‌طالب(ع)، ابوموسى اشعرى و غير آنها تأكيد بر مشروعيت اين فعل شرعى دارند كه پيامبر(ص) بدان رهنمون گرديده‌اند.

 

در مقابل آنها عمر بن خطاب، عثمان بن عفان، معاوية بن ابى سفيان و... از آن نهى كرده‌اند؛ علتش هم اين كلام عمر است كه گفته: «متعتان كانتا على عهد رسول‌الله حلالاً أنا أحرمهما و أعاقب عليهما».

 

2- نماز تراويح كه حالتى شبيه به آنچه در متعه گفته شد دارد.

 

3- فروش اولاد توسط مادران كه نسبت دروغى است به [[امام على(ع)|اميرالمؤمنين(ع)]]. 4- مسح بر روى كفش‌ها.

 

5- تعداد تكبيرات نماز ميت.