۶۱٬۱۸۹
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '</ref> ' به '</ref>') |
جز (جایگزینی متن - '<ref> ' به '<ref>') |
||
خط ۱۰۲: | خط ۱۰۲: | ||
كتاب صلاة تا انتهاى مطلب اول از فصل اول از مقصد چهارم در سال 1131 ق. | كتاب صلاة تا انتهاى مطلب اول از فصل اول از مقصد چهارم در سال 1131 ق. | ||
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref> ج 18 ص 56</ref>كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد. | در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] تاريخ پايان يافتن كتاب كشف اللثام را سال 1105 ق دانسته است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]<ref>ج 18 ص 56</ref>كه اين تاريخ صحيح نباشد زيرا تاريخ اتمام كتاب طهارت مىباشد، و آنچه در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] راجع به اجازۀ مؤلف به شيخ احمد حلى ذكر شده كه تاريخ اتمام كتاب را سال 1131 ق اعلام نموده است صحيح مىباشد. | ||
و عبارت صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]كه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست. <ref>ص 73 جلد 1 مقدمۀ تحقيق ناشر</ref> | و عبارت صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]كه: أقول ليس هذا تاريخ الجفاف و الفراغ بل تاريخ شهادته باستفادة تلميذه الشيخ أحمد الحلي، اين عبارت صحيح نيست. <ref>ص 73 جلد 1 مقدمۀ تحقيق ناشر</ref> | ||
خط ۱۶۲: | خط ۱۶۲: | ||
فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه. <ref> فوائد رضويّة ص 476</ref> | فوائد رضوية: در اين كتاب به نقل از شيخ عبدالحسين رحمه اللّه آمده است: كان للشيخ الفقيه صاحب الجواهر (ره) اعتماد عجيب فيه و في فقه مؤلفه و كان لا يكتب من الجواهر شيئا لو لم يحضره كشف اللثام، حدثني بذلك الشيخ الأستاذ الشيخ عبدالحسين رحمه اللّه قال و لو لم يكن الفاضل في إيران ما ظننت أن الفقه صار إليه. <ref>فوائد رضويّة ص 476</ref> | ||
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] <ref> ج 7 ص 111</ref> | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: و صنف في أوائل دخوله في العشر الثاني كتبا و رسائل و تعليقات في العلوم الأدبية و الأصوليّة، و أضبطها الواقعة على الطريق الأوسط هو كتابه الكبير الفقهي الاستدلالي المسمى ب «كشف اللثامعن قواعد الأحكام» في شرح قواعد العلامّة أعلى اللّه مقامه شرع فيه من النكاح و أنهاه إلى الختام، و أسقط منه كتاب الجهاد و ما بعده إلى أن يبلغ كتاب النكاح. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] <ref>ج 7 ص 111</ref> | ||
ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك [[طباطبایی کربلایی، علی بن محمدعلی|صاحب رياض]] در موقع تأليف رياض بوده و [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته. <ref>ريحانة الأدب ج 4 ص 284</ref> | ريحانة الأدب: كشف اللثام عن قواعد الأحكام كه شرح قواعد علامۀ حلى و اشهر تأليفات او و از مهمترين مدارك [[طباطبایی کربلایی، علی بن محمدعلی|صاحب رياض]] در موقع تأليف رياض بوده و [[صاحب جواهر، محمدحسن|صاحب جواهر]] اعتقادى عظيم بدين كتاب داشته. <ref>ريحانة الأدب ج 4 ص 284</ref> |
ویرایش