۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '،آ' به '، آ') |
جز (جایگزینی متن - '،پ' به '، پ') |
||
خط ۵۷: | خط ۵۷: | ||
سلمى بيش از هر چيز مورخ و گرد آورندۀ سخنان مشايخ پيشين و اخبار ايشان است، و از قديم نيز نويسندگان از او به همين عنوان ياد كردهاند،چنانكه مثلا [[خطيب بغدادى]] در [[تاریخ بغداد|تاريخ بغداد]] مىنويسد: «و كان ذا عناية باخبار الصوفيه»، و ابوالمظفر اسفراينى(متوفى 471)در التبصير فى الدين او را يكى از مشايخ صوفيه و جمع آورندۀ اشارات و احاديث مشايخ معرفى كرده است.هجويرى نيز در كشف المحجوب او را «نقال طريقت و كلام مشايخ» ناميده است.نويسندۀ تاريخ نيشابور(منتخب كتاب السياق)نيز با اين عبارت از او ياد كرده است: «شيخ الطريقة فى وقته، الموفق فى جمع علوم الحقايق و معرفة طريق التصوف، و صاحب التصانيف المشهورة فى علوم القوم»، و سپس افزوده است كه «جمع من الكتب ما لم يسبق الى ترتيبه فى غيره حتى بلغ فهرست تصانيفة المأة او اكثر». | سلمى بيش از هر چيز مورخ و گرد آورندۀ سخنان مشايخ پيشين و اخبار ايشان است، و از قديم نيز نويسندگان از او به همين عنوان ياد كردهاند،چنانكه مثلا [[خطيب بغدادى]] در [[تاریخ بغداد|تاريخ بغداد]] مىنويسد: «و كان ذا عناية باخبار الصوفيه»، و ابوالمظفر اسفراينى(متوفى 471)در التبصير فى الدين او را يكى از مشايخ صوفيه و جمع آورندۀ اشارات و احاديث مشايخ معرفى كرده است.هجويرى نيز در كشف المحجوب او را «نقال طريقت و كلام مشايخ» ناميده است.نويسندۀ تاريخ نيشابور(منتخب كتاب السياق)نيز با اين عبارت از او ياد كرده است: «شيخ الطريقة فى وقته، الموفق فى جمع علوم الحقايق و معرفة طريق التصوف، و صاحب التصانيف المشهورة فى علوم القوم»، و سپس افزوده است كه «جمع من الكتب ما لم يسبق الى ترتيبه فى غيره حتى بلغ فهرست تصانيفة المأة او اكثر». | ||
[[حاکم نیشابوری، محمد بن عبدالله|حاكم نيشابورى]] گفت:اگر ابوعبد الرحمن از ابدال | [[حاکم نیشابوری، محمد بن عبدالله|حاكم نيشابورى]] گفت:اگر ابوعبد الرحمن از ابدال نباشد، پس در روى زمين هيچ ولىّ وجود ندارد. | ||
==آثار== | ==آثار== |
ویرایش