مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۱۵۲: خط ۱۵۲:
در جاى ديگر: در مدح كتاب مسالك شيخ حسن بن زين‌الدين (م 1011 ق)، [[ابن شهید ثانی، حسن بن زین‌الدین|صاحب معالم]]  الأصول و فرزند [[شهيد ثانى]] شعر مى‌گفته كه قسمتى از آن اين گونه است:
در جاى ديگر: در مدح كتاب مسالك شيخ حسن بن زين‌الدين (م 1011 ق)، [[ابن شهید ثانی، حسن بن زین‌الدین|صاحب معالم]]  الأصول و فرزند [[شهيد ثانى]] شعر مى‌گفته كه قسمتى از آن اين گونه است:


{| class="wikitable poem"
{{شعر}}
|-
{{ب|''لو لا كتاب مسالك الأفهام''|2=''ما بال نهج الشرائع الإسلام''}}
!لو لا كتاب مسالك الأفهام !! ما بال نهج الشرائع الإسلام  
{|''إن اللسان لعاجز عن نعته''|2=''و كذاك تعجز ألسن الأقلام''}}
|} {| class="wikitable poem"
{{پایان شعر}}
|-
! إن اللسان لعاجز عن نعته !! و كذاك تعجز ألسن الأقلام
|}


([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 156).
([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 156).


[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375).
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375).


== پیوندها ==
== پیوندها ==
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش