مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'نويسنده' به 'نویسنده')
برچسب‌ها: ویرایش همراه ویرایش از وبگاه همراه
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۲۰: خط ۲۰:
| سال نشر = 1413 ق  
| سال نشر = 1413 ق  


| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE404AUTOMATIONCODE
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE00404AUTOMATIONCODE
| چاپ =1
| چاپ =1
| تعداد جلد =16
| تعداد جلد =16
خط ۱۳۸: خط ۱۳۸:
{{شعر}}
{{شعر}}
{{ب|''لو لا كتاب مسالك الأفهام''|2=''ما بال نهج الشرائع الإسلام''}}
{{ب|''لو لا كتاب مسالك الأفهام''|2=''ما بال نهج الشرائع الإسلام''}}
{{ب|''إن اللسان لعاجز عن نعته''|2=''و كذاك تعجز ألسن الأقلام''}}
{{ب|''إن اللسان لعاجز عن نعته''|2=''و كذاك تعجز ألسن الأقلام''<ref>أعيان الشيعة ج 7 ص 156</ref>}}
{{پایان شعر}}<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 156</ref>
{{پایان شعر}}


[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه.<ref>[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375</ref>
[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه.<ref>[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375</ref>
خط ۱۵۵: خط ۱۵۵:
[[رده:فقه مذاهب]]
[[رده:فقه مذاهب]]
[[رده:فقه شیعه]]
[[رده:فقه شیعه]]
[[رده:قدیم تیرماه]]
[[رده: 25 مهر الی 24 آبان(97)]]
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش