۸۰٬۶۸۶
ویرایش
جز (جایگزینی متن - '}} '''' به '}} '''') |
Hbaghizadeh (بحث | مشارکتها) جز (جایگزینی متن - '.↵↵رده:کتابشناسی' به '. ==وابستهها== {{وابستهها}} رده:کتابشناسی') |
||
(۱۲ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۳ کاربر نشان داده نشد) | |||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{جعبه اطلاعات کتاب | {{جعبه اطلاعات کتاب | ||
| تصویر =NUR00241J1.jpg | | تصویر =NUR00241J1.jpg | ||
خط ۵: | خط ۴: | ||
| عنوانهای دیگر =تقریرا لبحث حسین الطباطبائی البروجردی | | عنوانهای دیگر =تقریرا لبحث حسین الطباطبائی البروجردی | ||
| پدیدآوران = | | پدیدآوران = | ||
[[بروجردی، حسین]] ( | [[بروجردی، حسین]] (نویسنده) | ||
[[قزوینی، عباس]] (مقرر) | [[قزوینی، عباس]] (مقرر) | ||
خط ۱۷: | خط ۱۶: | ||
| سال نشر = 1380 ق | | سال نشر = 1380 ق | ||
| کد اتوماسیون = | | کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE00241AUTOMATIONCODE | ||
| چاپ =1 | | چاپ =1 | ||
| تعداد جلد =1 | |||
| کتابخانۀ دیجیتال نور =00241 | |||
| کتابخوان همراه نور =00241 | |||
| کد پدیدآور = | | کد پدیدآور = | ||
| پس از = | | پس از = | ||
| پیش از = | | پیش از = | ||
}} | }} | ||
'''زبدةالمقال في خمس الرسول و الآل''' | '''زبدةالمقال في خمس الرسول و الآل'''، تقريرات درس خارج فقه خمس [[بروجردی، حسین|آیتالله حاج آقا حسين بروجردى]] (م 1380 ق) است كه توسط عباس بن ابى تراب حسينى قزوينى تدوين شده است. | ||
==جايگاه كتاب== | ==جايگاه كتاب== | ||
سبک نگارش كتاب فقه استدلالى است و در آن، روايات باب خمس به بهترين وجه بررسى و تحليل شده است. | |||
فقه الحديث روايات همراه با مباحث رجالى دقيق و دقت كمنظير [[بروجردی، حسین|آیتالله بروجردى]] قده اين كتاب را از جايگاه والايى برخوردار نموده است. | فقه الحديث روايات همراه با مباحث رجالى دقيق و دقت كمنظير [[بروجردی، حسین|آیتالله بروجردى]] قده اين كتاب را از جايگاه والايى برخوردار نموده است. | ||
خط ۸۱: | خط ۷۹: | ||
يكى ديگر از مسائل تاريخى، دسترسى نداشتن [[ابن ابیعقیل عمانی، حسن بن علی|ابن ابى عقيل]] به جوامع حديثى اوليۀ شيعه و فتوا به عدم وجوب پرداخت خمس است كه در صفحۀ 62 در مورد آن آمده است: | يكى ديگر از مسائل تاريخى، دسترسى نداشتن [[ابن ابیعقیل عمانی، حسن بن علی|ابن ابى عقيل]] به جوامع حديثى اوليۀ شيعه و فتوا به عدم وجوب پرداخت خمس است كه در صفحۀ 62 در مورد آن آمده است: | ||
أما عدم ذكر ابن | أما عدم ذكر ابن أبيعقيل الذي كان معاصرا للكليني من ابناء طبقة تسع فلا يستشعر منه عدم وجوب الخمس إذ لم يظفر هؤلاء ببعض الجوامع الأوّلية و لم يجمع في عصره من الكتب المبسوطة لا الكافي و لا غيره و هكذا ابن أبيجنيد و إن كان المظنون في حقه أنه كان ظفر بالكافي. | ||
توجه به نسخههاى مختلف كتاب حديثى از ديگر ويژگىهاى آن است | توجه به نسخههاى مختلف كتاب حديثى از ديگر ويژگىهاى آن است مثلاًدر ص 65 آمده است: | ||
نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره. | نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره. | ||
از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين(ع) در موارد متعددى است | از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين(ع) در موارد متعددى است مثلاًدر ص 74 و 75 از آنان تعبير به أهل بيت الوحي و التنزيل، هم كالنبي عليه و(ع)، هم الصراط المستقيم و غير آن شده است. | ||
يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم. | يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم. | ||
از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان مذاق شرع مىباشد | از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان مذاق شرع مىباشد مثلاًدر ص 38 و 39 آمده است: | ||
فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم. | فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم. | ||
خط ۱۰۱: | خط ۹۹: | ||
الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظالدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام(ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه. | الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظالدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام(ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه. | ||
==وابستهها== | |||
{{وابستهها}} | |||