۶۱٬۱۸۹
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'ظالدين' به 'ظالدين') |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
(۱۲ نسخهٔ میانی ویرایش شده توسط ۲ کاربر نشان داده نشد) | |||
خط ۱: | خط ۱: | ||
{{جعبه اطلاعات کتاب | |||
| تصویر =NUR00241J1.jpg | |||
| عنوان =زبده المقال فی خمس الرسول و الآل (طبع قدیم) | |||
| عنوانهای دیگر =تقریرا لبحث حسین الطباطبائی البروجردی | |||
| | | پدیدآوران = | ||
[[بروجردی، حسین]] (نویسنده) | |||
| | |||
| | |||
[[قزوینی، عباس]] (مقرر) | [[قزوینی، عباس]] (مقرر) | ||
| زبان =عربی | |||
|زبان | | کد کنگره =BP 188/6 /ح5ز2 | ||
| موضوع = | |||
خمس | |||
|کد کنگره | | ناشر = | ||
المطبعة العلمية | |||
| مکان نشر =قم - ایران | |||
|موضوع | | سال نشر = 1380 ق | ||
|ناشر | |||
|مکان نشر | |||
|سال نشر | |||
| کد اتوماسیون =AUTOMATIONCODE00241AUTOMATIONCODE | |||
| چاپ =1 | |||
'''زبدةالمقال في خمس الرسول و الآل''' | | تعداد جلد =1 | ||
| کتابخانۀ دیجیتال نور =00241 | |||
| کتابخوان همراه نور =00241 | |||
| کد پدیدآور = | |||
| پس از = | |||
| پیش از = | |||
}} | |||
'''زبدةالمقال في خمس الرسول و الآل'''، تقريرات درس خارج فقه خمس [[بروجردی، حسین|آیتالله حاج آقا حسين بروجردى]] (م 1380 ق) است كه توسط عباس بن ابى تراب حسينى قزوينى تدوين شده است. | |||
==جايگاه كتاب== | ==جايگاه كتاب== | ||
سبک نگارش كتاب فقه استدلالى است و در آن، روايات باب خمس به بهترين وجه بررسى و تحليل شده است. | |||
فقه الحديث روايات همراه با مباحث رجالى دقيق و دقت كمنظير [[بروجردی، حسین|آیتالله بروجردى]] قده اين كتاب را از جايگاه والايى برخوردار نموده است. | فقه الحديث روايات همراه با مباحث رجالى دقيق و دقت كمنظير [[بروجردی، حسین|آیتالله بروجردى]] قده اين كتاب را از جايگاه والايى برخوردار نموده است. | ||
خط ۹۴: | خط ۷۹: | ||
يكى ديگر از مسائل تاريخى، دسترسى نداشتن [[ابن ابیعقیل عمانی، حسن بن علی|ابن ابى عقيل]] به جوامع حديثى اوليۀ شيعه و فتوا به عدم وجوب پرداخت خمس است كه در صفحۀ 62 در مورد آن آمده است: | يكى ديگر از مسائل تاريخى، دسترسى نداشتن [[ابن ابیعقیل عمانی، حسن بن علی|ابن ابى عقيل]] به جوامع حديثى اوليۀ شيعه و فتوا به عدم وجوب پرداخت خمس است كه در صفحۀ 62 در مورد آن آمده است: | ||
أما عدم ذكر ابن | أما عدم ذكر ابن أبيعقيل الذي كان معاصرا للكليني من ابناء طبقة تسع فلا يستشعر منه عدم وجوب الخمس إذ لم يظفر هؤلاء ببعض الجوامع الأوّلية و لم يجمع في عصره من الكتب المبسوطة لا الكافي و لا غيره و هكذا ابن أبيجنيد و إن كان المظنون في حقه أنه كان ظفر بالكافي. | ||
توجه به نسخههاى مختلف كتاب حديثى از ديگر ويژگىهاى آن است | توجه به نسخههاى مختلف كتاب حديثى از ديگر ويژگىهاى آن است مثلاًدر ص 65 آمده است: | ||
نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره. | نعم على احدى نسختي التهذيب و هي نسخة يعمل بدل يعلم تكون واردة لبيان ما إذا وصل إليه أموال من غيره. | ||
از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين(ع) در موارد متعددى است | از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان فضايل ائمۀ معصومين(ع) در موارد متعددى است مثلاًدر ص 74 و 75 از آنان تعبير به أهل بيت الوحي و التنزيل، هم كالنبي عليه و(ع)، هم الصراط المستقيم و غير آن شده است. | ||
يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم. | يا در ص 113 آمده است: ثم إن للذين هم أقرب الخلائق إلى وسائط رحمة اللّه و مجاري نزول جوده إلى ما سويهم. | ||
از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان مذاق شرع مىباشد | از ديگر ويژگىهاى كتاب بيان مذاق شرع مىباشد مثلاًدر ص 38 و 39 آمده است: | ||
فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم. | فاعلم أن المستفاد من مجموع الروايات الواردة في حكم من وجه شيئا الواردة فيما يتعلّق به الخمس و في اللقطة هو أن الشارع لم يرض بتعطل المال و إعراض الكل عنه بحيث يكون معطلا لم يستفد منه أحد من الأموال إنما وضعها اللّه لاستفادة الناس منها و طريقا لانتفاعهم بها في مصالحهم. | ||
خط ۱۱۴: | خط ۹۹: | ||
الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظالدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام(ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه. | الحق أن مقتضى القواعد أن يصرف فيما هو أهم في نظر مالكه و هو حفظالدين و رفع قواعده و نشر لواء التوحيد بنشر علومه و معارفه فقد كثرت أعدائه و استظهر بعضهم ببعض فيجب القيام إلى الدعوة إلى سبيل الرب بالحكمة و الموعظة الحسنة و الجدال بالتي هي أحسن فصرف سهم الإمام(ع) في ذلك أهم في نظره قطعا إلى أن يقوم بأمر اللّه. | ||
[[رده:کتابشناسی]] | [[رده:کتابشناسی]] | ||
[[رده:اسلام، عرفان، غیره]] | [[رده:اسلام، عرفان، غیره]] |
ویرایش