تفسير الصافي: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۵ دسامبر ۲۰۲۰
خط ۷۵: خط ۷۵:
# ج۱، صافى، ص84، آیه 5 سوره حمد، «إياك نعبد: «أقول: إنما انتقل العبد من الغيبة إلى الخطاب... كأن العلم صار له عيانا و الخبر شهودا و الغيبة حضورا»؛ جزء ۱، بیضاوى، ص۲۹: «و الانتقال من الغيبة إلى الشهود... فكأن المعلوم صار عيانا و المعقول صار مشاهدا و الغيبة حضورا».
# ج۱، صافى، ص84، آیه 5 سوره حمد، «إياك نعبد: «أقول: إنما انتقل العبد من الغيبة إلى الخطاب... كأن العلم صار له عيانا و الخبر شهودا و الغيبة حضورا»؛ جزء ۱، بیضاوى، ص۲۹: «و الانتقال من الغيبة إلى الشهود... فكأن المعلوم صار عيانا و المعقول صار مشاهدا و الغيبة حضورا».
# ج۱، صافى، ص84، سوره حمد: «قيل المستتر في نعبد و نستعين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة أو له و لسائر الموحدين أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و تجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم إياك للتعظيم له و الاهتمام به و للدلالة على الحصر»؛ جزء 1، بیضاوى، ص۲۹: «و الضمير المستكن في الفعلين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة، أو له و لسائر الموحدين. أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و يجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم المفعول للتعظيم و الاهتمام به و الدلالة على الحصر».
# ج۱، صافى، ص84، سوره حمد: «قيل المستتر في نعبد و نستعين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة أو له و لسائر الموحدين أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و تجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم إياك للتعظيم له و الاهتمام به و للدلالة على الحصر»؛ جزء 1، بیضاوى، ص۲۹: «و الضمير المستكن في الفعلين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة، أو له و لسائر الموحدين. أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و يجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم المفعول للتعظيم و الاهتمام به و الدلالة على الحصر».
# ج1، صافى، ص۲۴۷، آیه ۲۱۷ سوره بقره، «يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه»: «بعث النبي(ص) عبدالرحمن بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة قبل قتال بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيهم عمرو بن عبداللّه الحضرمي... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العیر و الأسارى، فنزلت»؛
# ج1، صافى، ص۲۴۷، آیه ۲۱۷ سوره بقره، «يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه»: «بعث النبي(ص) عبدالرحمن بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة قبل قتال بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيهم عمرو بن عبداللّه الحضرمي... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العیر و الأسارى، فنزلت»؛ جزء 1، بیضاوى، ص۱۳۶: «روي أنه (عليه الصلاة و السلام) بعث عبدالله بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة، قبل بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيها عمرو بن عبداللّه الحضرمي و... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العير و الأسارى».
جزء 1، بیضاوى، ص۱۳۶: «روي أنه (عليه الصلاة و السلام) بعث عبدالله بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة، قبل بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيها عمرو بن عبداللّه الحضرمي و... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العير و الأسارى».


==مطالب صافى به زبان آمار ==
==مطالب صافى به زبان آمار ==
۶۱٬۱۸۹

ویرایش