تفسير الصافي: تفاوت میان نسخه‌ها

خط ۶۹: خط ۶۹:


اینک نمونه‌هایى از موارد مزبور را ذکر مى‌کنیم:
اینک نمونه‌هایى از موارد مزبور را ذکر مى‌کنیم:
# ج۱، تفسیر صافى، ص۱۳۷، آیه ۶۰ سوره بقره، «لا تعثوا»: «قيل هو من العثو بمعنى الاعتداء و يقرب منه العيث غير أنه يغلب على ما يدرك بالحس»؛
# ج۱، تفسیر صافى، ص۱۳۷، آیه ۶۰ سوره بقره، «لا تعثوا»: «قيل هو من العثو بمعنى الاعتداء و يقرب منه العيث غير أنه يغلب على ما يدرك بالحس»؛جزء ۱، تفسیر بیضاوى، ص۸۳: «لا تعتدوا حال إفسادكم... و يقرب منه العيث غير أنه يغلب في ما يدرك حسا».
جزء ۱، تفسیر بیضاوى، ص۸۳: «لا تعتدوا حال إفسادكم... و يقرب منه العيث غير أنه يغلب في ما يدرك حسا».
# ج۱، صافى، ص۱۷۸، آیه ۱۰۶ سوره بقره، «ما ننسخ من آية»: «و قرأ بعضهم بضم النون و كسر السين»؛ جزء ۱، بیضاوى، ص۹۹: «و قرأ ابن عامر «ما ننسخ» من أنسخ (یعنى ننسخ بضم النون و كسر السين).
# ج۱، صافى، ص۱۷۸، آیه ۱۰۶ سوره بقره، «ما ننسخ من آية»: «و قرأ بعضهم بضم النون و كسر السين»؛ جزء ۱، بیضاوى، ص۹۹: «و قرأ ابن عامر «ما ننسخ» من أنسخ (یعنى ننسخ بضم النون و كسر السين).
# ج۱، صافى، ص۱۷۹، آیه ۱۰۹ سوره بقره، «من عند أنفسهم»: «قيل أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم لا من عند تدينهم و ميلهم إلى الحق أو حسدا بالغا منبعثا من أصل أنفسهم»؛ جزء ۱، بیضاوى، ص۱۰۰: ««من عند أنفسهم» أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم، لا من قبل التدين و الميل مع الحق، أو بحسدا أي حسدا بالغا منبعثا من أصل نفوسهم».
# ج۱، صافى، ص۱۷۹، آیه ۱۰۹ سوره بقره، «من عند أنفسهم»: «قيل أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم لا من عند تدينهم و ميلهم إلى الحق أو حسدا بالغا منبعثا من أصل أنفسهم»؛ جزء ۱، بیضاوى، ص۱۰۰: ««من عند أنفسهم» أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم، لا من قبل التدين و الميل مع الحق، أو بحسدا أي حسدا بالغا منبعثا من أصل نفوسهم».
۶۱٬۱۸۹

ویرایش