الشامل في الصناعة الطبية: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'در باره' به 'درباره'
جز (جایگزینی متن - '(مقدمه‌نويس)' به '(مقدمه‌نويس)')
جز (جایگزینی متن - 'در باره' به 'درباره')
خط ۵۶: خط ۵۶:
نقل است كه «الشامل» در سيصد جزء نگاشته شده بود و مؤلف تنها توانست قبل از مرگش هشتاد جزء از آن مجمموعه را مدون و مرتب نمايد و بقيه اجزاء، با مرگش نابود شد.
نقل است كه «الشامل» در سيصد جزء نگاشته شده بود و مؤلف تنها توانست قبل از مرگش هشتاد جزء از آن مجمموعه را مدون و مرتب نمايد و بقيه اجزاء، با مرگش نابود شد.


بر اساس نسخ خطى‌اى كه از اين اثر بر جاى مانده و نيز با توجه به اشاراتى از مؤلف كه در باره اجزاى باقى‌مانده كتاب به چشم مى‌خورد، مى‌توان گفت كتاب «الشامل» داراى سه فن است كه اولى در 4 جزء (جزء اول، مشتمل بر 1 مقدمه و 7 كتاب و جزء چهارم، داراى 3 كتاب)، دومى نيز در 4 جزء و سومى در 2 جزء (جزء دومش، مشتمل بر 28 كتاب) تدوين يافته است.
بر اساس نسخ خطى‌اى كه از اين اثر بر جاى مانده و نيز با توجه به اشاراتى از مؤلف كه درباره اجزاى باقى‌مانده كتاب به چشم مى‌خورد، مى‌توان گفت كتاب «الشامل» داراى سه فن است كه اولى در 4 جزء (جزء اول، مشتمل بر 1 مقدمه و 7 كتاب و جزء چهارم، داراى 3 كتاب)، دومى نيز در 4 جزء و سومى در 2 جزء (جزء دومش، مشتمل بر 28 كتاب) تدوين يافته است.


== گزارش محتوا ==
== گزارش محتوا ==
خط ۷۶: خط ۷۶:
وى در ابتداى جزء دوم ازفن سوم كتاب كه پيرامون ادويه مفرده نگاشته شده، مى‌گويد: «قد جرت عادة من سبقنا بالكلام فى هذا الفن ببسط الكتب بامرين: احدهما كثرة اعداد الادوية حتى يستقصوا جميع ما وصل الى معرفتهم من هذه الادوية و لو باسمه فقط و ربما ترادفت الاسماء و كان الدواء فى ذاته واحداً فكثروه لاجل تكثر اسمائه... و ثانيهما تكثر اسماء القائلين فى كل دواء و ان كانت تلك الاقوال متوافقة و كثيراً ممن يظن فيه منهم زيادة العلم يزيد على ذلك الكتب المشتملة على تلك الاقوال و كذلك اسماء المقالات فى تلك الكتب... و قد رأينا ان نقتصر على الادوية المشهورة فقط فلا نطول كتابنا هذا بذكر ما لا يوجد و ما لا يعرفه الجمهور و الاطباء من الادوية فان العمر يقصر عن ذلك» (الشامل، ص 61 - 62.)
وى در ابتداى جزء دوم ازفن سوم كتاب كه پيرامون ادويه مفرده نگاشته شده، مى‌گويد: «قد جرت عادة من سبقنا بالكلام فى هذا الفن ببسط الكتب بامرين: احدهما كثرة اعداد الادوية حتى يستقصوا جميع ما وصل الى معرفتهم من هذه الادوية و لو باسمه فقط و ربما ترادفت الاسماء و كان الدواء فى ذاته واحداً فكثروه لاجل تكثر اسمائه... و ثانيهما تكثر اسماء القائلين فى كل دواء و ان كانت تلك الاقوال متوافقة و كثيراً ممن يظن فيه منهم زيادة العلم يزيد على ذلك الكتب المشتملة على تلك الاقوال و كذلك اسماء المقالات فى تلك الكتب... و قد رأينا ان نقتصر على الادوية المشهورة فقط فلا نطول كتابنا هذا بذكر ما لا يوجد و ما لا يعرفه الجمهور و الاطباء من الادوية فان العمر يقصر عن ذلك» (الشامل، ص 61 - 62.)


البته وى در باره ادويه‌اى كه سخن گفته، چيزى را فروگذار ننموده است؛ خود در اين باره مى‌گويد: «قد رأينا ان نجعل لكل دواء تحققناه مقالة على حدة و ان ترتب كل مقالة على فصول مشتملة على فنون احكام ذلك الدواء فيكون كلامنا فى ماهيته و جوهره و المختار منه كل ذلك فى فصول و الكلام فى افعاله فى اعضاء الصدر فى فصل واحد و الكلام فى افعاله فى اعضاء الغذاء فى فصل واحد و الكلام فى افعاله فى اعضاء التعفن فى فصل واحد و الكلام فى الاحوال التى لا اختصاص لها بعضو عضو فى فصل واحد و الكلام فى احوال ذلك الدواء فى الترياقية و السمية و نحو ذلك و فى بدله و شىء من خواصه فى فصل واحد فلذلك قد تشتمل بعض المقالات على ثمانية فصول» (الشامل، ص 62 - 63).
البته وى درباره ادويه‌اى كه سخن گفته، چيزى را فروگذار ننموده است؛ خود در اين باره مى‌گويد: «قد رأينا ان نجعل لكل دواء تحققناه مقالة على حدة و ان ترتب كل مقالة على فصول مشتملة على فنون احكام ذلك الدواء فيكون كلامنا فى ماهيته و جوهره و المختار منه كل ذلك فى فصول و الكلام فى افعاله فى اعضاء الصدر فى فصل واحد و الكلام فى افعاله فى اعضاء الغذاء فى فصل واحد و الكلام فى افعاله فى اعضاء التعفن فى فصل واحد و الكلام فى الاحوال التى لا اختصاص لها بعضو عضو فى فصل واحد و الكلام فى احوال ذلك الدواء فى الترياقية و السمية و نحو ذلك و فى بدله و شىء من خواصه فى فصل واحد فلذلك قد تشتمل بعض المقالات على ثمانية فصول» (الشامل، ص 62 - 63).


== وضعيت كتاب ==
== وضعيت كتاب ==
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش