شهرستانی، محمد بن عبدالکریم: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - '»ت' به '» ت'
جز (جایگزینی متن - 'ر«' به 'ر «')
جز (جایگزینی متن - '»ت' به '» ت')
خط ۲۱۱: خط ۲۱۱:
«و حق التلاوة على وجوه:منها،صحة اخراج الحروف من مخارجها، و منها صحة وضع الالفاظ على مواضعها، و منها صحة نظم المعانى على طرائقها، و منها الوقوف على اسرارها من الحروف و الاصوات اولا و من الالفاظ و الكلمات ثانيا و من المعانى و الآيات ثالثا،فيميّزون بين المحكمات منها و المتشابهات، و بين العمومات منها و الخصوصات، و بين المفروغات منها و المقيدات، و بين المشروعات منها ظاهرا و المقدرات باطنا و...»
«و حق التلاوة على وجوه:منها،صحة اخراج الحروف من مخارجها، و منها صحة وضع الالفاظ على مواضعها، و منها صحة نظم المعانى على طرائقها، و منها الوقوف على اسرارها من الحروف و الاصوات اولا و من الالفاظ و الكلمات ثانيا و من المعانى و الآيات ثالثا،فيميّزون بين المحكمات منها و المتشابهات، و بين العمومات منها و الخصوصات، و بين المفروغات منها و المقيدات، و بين المشروعات منها ظاهرا و المقدرات باطنا و...»


بر اساس اين باورها نويسنده «مفاتيح الاسرار و مصابيح الابرار»تفسير بايسته و بهينه قرآن را در توان اهل بيت مى‌خواند و تنها راه رهايى از گرداب تفسير به رأى را آموختن تفسير از اهل بيت معرفى مى‌نمايد: «قالت العترة الطاهرة الذين هم احد الثقلين و ثانى اثنين:ان الذين فسروا القرآن بآرائهم انّما تبوّءوا مقعدهم من النار،لانهم لم يسندوا تفاسيرهم الى صادق قد عرفوا صدقه اولا ثم صدقوه فى التفسير،فاختلفت اقاويلهم فى كل آية، بل فى كل كلمة، بل فى كل حرف، و هم الذين حرّفوا الكلم عن مواضعها و الحروف عن مواقعها، و تعرضوا للوقوف على اسرار القرآن، و استرقوا السمع فأتبعهم شهاب ثاقب،فمن قال:انها عبارات عن اسماء الله و اسماء الحروف او السور او اسماء اشخاص او اقسام بها فقد اختطف خطفة مما تناجت به ملائكة اللّه، او تناغت عليه اولياء الله، و إن الناجى منهم من و كل علمها الى اللّه تعالى و الى رسوله(ص)و الى الصادقين عن اللّه، و هو قول من قال ان لكلّ كتاب سرا و صفوة استأثر الله تعالى بعلمها و آثر اولياه و اصفياه بالوقوف عليها...»
بر اساس اين باورها نويسنده «مفاتيح الاسرار و مصابيح الابرار» تفسير بايسته و بهينه قرآن را در توان اهل بيت مى‌خواند و تنها راه رهايى از گرداب تفسير به رأى را آموختن تفسير از اهل بيت معرفى مى‌نمايد: «قالت العترة الطاهرة الذين هم احد الثقلين و ثانى اثنين:ان الذين فسروا القرآن بآرائهم انّما تبوّءوا مقعدهم من النار،لانهم لم يسندوا تفاسيرهم الى صادق قد عرفوا صدقه اولا ثم صدقوه فى التفسير،فاختلفت اقاويلهم فى كل آية، بل فى كل كلمة، بل فى كل حرف، و هم الذين حرّفوا الكلم عن مواضعها و الحروف عن مواقعها، و تعرضوا للوقوف على اسرار القرآن، و استرقوا السمع فأتبعهم شهاب ثاقب،فمن قال:انها عبارات عن اسماء الله و اسماء الحروف او السور او اسماء اشخاص او اقسام بها فقد اختطف خطفة مما تناجت به ملائكة اللّه، او تناغت عليه اولياء الله، و إن الناجى منهم من و كل علمها الى اللّه تعالى و الى رسوله(ص)و الى الصادقين عن اللّه، و هو قول من قال ان لكلّ كتاب سرا و صفوة استأثر الله تعالى بعلمها و آثر اولياه و اصفياه بالوقوف عليها...»


در نگاه شهرستانى تحريف قرآن بر دو قسم است؛تحريف لفظى و تحريف معنوى كه تحريف معنوى آيات،نتيجه بى توجهى به ديدگاه‌ها و تأويلات عترت پيامبر است:
در نگاه شهرستانى تحريف قرآن بر دو قسم است؛تحريف لفظى و تحريف معنوى كه تحريف معنوى آيات،نتيجه بى توجهى به ديدگاه‌ها و تأويلات عترت پيامبر است:
خط ۲۳۱: خط ۲۳۱:


#خداشناسى
#خداشناسى
#:يكى از شاخصه‌هاى اصلى فرقه اسماعيليه كه آنها را از تمام فرقه‌هاى اسلامى-چه شيعى و چه سنى-جدا مى‌كند، باورهاى خاص آنها درباره خدا و صفات الهى است. اسماعيليان خدا را منزه از صفات مى‌دانند و وجود را كه از آن به «ايس»تعبير مى‌كنند از خداوند نفى مى‌كنند.حميد الدين کرمانى يكى از فلاسفه بزرگ اسلام و پيرو اسماعيليه،ذيل عنوان «فى الله الذى لا اله الا هو و بطلان كونه ايسا»چندين دليل براى نفى وجود از خداوند ارائه مى‌كند. نويسنده ديگر اسماعيليه پرسشهايى از قبيل:هل هو؟ما هو؟كم هو؟كيف هو؟اى هو؟متى هو؟و...را در مورد خداوند بيهوده و بى معنى مى‌خواند.
#:يكى از شاخصه‌هاى اصلى فرقه اسماعيليه كه آنها را از تمام فرقه‌هاى اسلامى-چه شيعى و چه سنى-جدا مى‌كند، باورهاى خاص آنها درباره خدا و صفات الهى است. اسماعيليان خدا را منزه از صفات مى‌دانند و وجود را كه از آن به «ايس» تعبير مى‌كنند از خداوند نفى مى‌كنند.حميد الدين کرمانى يكى از فلاسفه بزرگ اسلام و پيرو اسماعيليه،ذيل عنوان «فى الله الذى لا اله الا هو و بطلان كونه ايسا»چندين دليل براى نفى وجود از خداوند ارائه مى‌كند. نويسنده ديگر اسماعيليه پرسشهايى از قبيل:هل هو؟ما هو؟كم هو؟كيف هو؟اى هو؟متى هو؟و...را در مورد خداوند بيهوده و بى معنى مى‌خواند.
#:مصطفى غالب، محقق برجسته اسماعيلى،در مقدمه «راحة العقل»درباره اعتقادات اسماعيليه در بحث خداشناسى مى‌نويسد: «و مذهب الاسماعيلية فى توحيدهم أنّ الله سبحانه و تعالى منزّه عن الصفات و الاسماء،لا شريك له و انه تعالى ليس ايسا و ليس ليسا، و هو ليس من جنس العقول حتى تدركه العقول، و ليس بجسم حتى يراه البصر، و لا يحلّ فى جسد، و انه تعالى لا يعرب عنه بلفظ قول و لا بعقد ضمير، و انه سبحانه و تعالى أبدع من ذاته العقل الكلى او الموجود الاول او المبدع الاول و جعله علة للموجودات العلوية و السلفية،لانه عين الابداع و عين المبدع من ناحية و عين الوحدة من ناحية اخرى.»
#:مصطفى غالب، محقق برجسته اسماعيلى،در مقدمه «راحة العقل»درباره اعتقادات اسماعيليه در بحث خداشناسى مى‌نويسد: «و مذهب الاسماعيلية فى توحيدهم أنّ الله سبحانه و تعالى منزّه عن الصفات و الاسماء،لا شريك له و انه تعالى ليس ايسا و ليس ليسا، و هو ليس من جنس العقول حتى تدركه العقول، و ليس بجسم حتى يراه البصر، و لا يحلّ فى جسد، و انه تعالى لا يعرب عنه بلفظ قول و لا بعقد ضمير، و انه سبحانه و تعالى أبدع من ذاته العقل الكلى او الموجود الاول او المبدع الاول و جعله علة للموجودات العلوية و السلفية،لانه عين الابداع و عين المبدع من ناحية و عين الوحدة من ناحية اخرى.»
#:اين باور،در نوشته‌هاى شهرستانى به روشنى ديده مى‌شود، او در تلاش براى نقد انديشه‌هاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] از اين باور باطنيان سود مى‌برد:
#:اين باور،در نوشته‌هاى شهرستانى به روشنى ديده مى‌شود، او در تلاش براى نقد انديشه‌هاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] از اين باور باطنيان سود مى‌برد:
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش