شهرستانی، محمد بن عبدالکریم: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'ى«' به 'ی «'
جز (جایگزینی متن - '»ذ' به '» ذ')
جز (جایگزینی متن - 'ى«' به 'ی «')
خط ۹۲: خط ۹۲:
و سلمان بن ناصر بن عمران انصارى چنان كه در تراجم آمده است در سال 512 ه‍.ق از دنيا رفته است. بنابر اين محمد شهرستانى در حدود 35 سالگى يعنى پيش از وفات انصارى به باطنيان وابستگى داشته و مانند آنان تفسير بهينه آيات قرآن را مخصوص عترت پيامبر مى‌دانسته، ولى به جهت تقيد و مشكلاتى كه فراروى او بوده است نتوانسته نظريات خود را تا سال 538 كه شروع به نوشتن تفسير كرد ابراز كند.
و سلمان بن ناصر بن عمران انصارى چنان كه در تراجم آمده است در سال 512 ه‍.ق از دنيا رفته است. بنابر اين محمد شهرستانى در حدود 35 سالگى يعنى پيش از وفات انصارى به باطنيان وابستگى داشته و مانند آنان تفسير بهينه آيات قرآن را مخصوص عترت پيامبر مى‌دانسته، ولى به جهت تقيد و مشكلاتى كه فراروى او بوده است نتوانسته نظريات خود را تا سال 538 كه شروع به نوشتن تفسير كرد ابراز كند.


نمونه دوم: شهرستانى مهم‌ترين اثر خود يعنى«الملل و النحل»را كه برخى مى‌گويند در سال 521 ه‍.ق به هنگام وزارت نصير الدين محمود نوشته است و همچنين كتاب«مصارع الفلاسفه»را كه نقد ديدگاه‌هاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] در الهيات شفا،نجات و اشارات است، به سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى نقيب ترمذ و از نزديكان سلطان سنجر تقديم داشته و هدف خود را از نوشتن«الملل و النحل»،خدمت به نقيب ترمذ خوانده است. و اين دو تن يعنى نصير الدين محمود وزير سلطان سنجر و نقيب ترمذ و يا دست كم نقيب ترمذ از نفوذى‌هاى اسماعيليان به دربار حاكمان سنى هستند-زيرا چنان كه [[ابن تیمیه، احمد بن عبدالحلیم|ابن تيميه]] و برخى مى‌گويند،شهرستانى كتاب ملل و نحل را به يك فرد باطنى تقديم داشته است-و همانها بودند كه پس از بازگشت شهرستانى از بغداد او را به سلطان سنجر معرفى كردند و مقدمات رسيدن وى را به مقام نيابت ديوان سلطان فراهم ساختند و صاحب ملل و نحل را محرم اسرار سلطان گردانيدند.و بعيد نيست كه دسيسه‌اى را كه تاريخ نويسان سبب زندانى شدن نصير الدين محمود و سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى مى‌دانند همان تمايل اين دو نفر به باطنيان باشد.  
نمونه دوم: شهرستانى مهم‌ترين اثر خود يعنی «الملل و النحل»را كه برخى مى‌گويند در سال 521 ه‍.ق به هنگام وزارت نصير الدين محمود نوشته است و همچنين كتاب«مصارع الفلاسفه»را كه نقد ديدگاه‌هاى [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] در الهيات شفا،نجات و اشارات است، به سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى نقيب ترمذ و از نزديكان سلطان سنجر تقديم داشته و هدف خود را از نوشتن«الملل و النحل»،خدمت به نقيب ترمذ خوانده است. و اين دو تن يعنى نصير الدين محمود وزير سلطان سنجر و نقيب ترمذ و يا دست كم نقيب ترمذ از نفوذى‌هاى اسماعيليان به دربار حاكمان سنى هستند-زيرا چنان كه [[ابن تیمیه، احمد بن عبدالحلیم|ابن تيميه]] و برخى مى‌گويند،شهرستانى كتاب ملل و نحل را به يك فرد باطنى تقديم داشته است-و همانها بودند كه پس از بازگشت شهرستانى از بغداد او را به سلطان سنجر معرفى كردند و مقدمات رسيدن وى را به مقام نيابت ديوان سلطان فراهم ساختند و صاحب ملل و نحل را محرم اسرار سلطان گردانيدند.و بعيد نيست كه دسيسه‌اى را كه تاريخ نويسان سبب زندانى شدن نصير الدين محمود و سيد مجد الدين ابوالقاسم على بن جعفر الموسوى مى‌دانند همان تمايل اين دو نفر به باطنيان باشد.  


افزون بر اين به نظر مى‌رسد شهرستانى با نوشتن كتاب«مصارع الفلاسفه» و تاج المعالى نقيب ترمذ كه گفته‌اند از شهرستانى خواست كتابى در رد نظريات ابوعلى سينا بنويسد،قصد انتقام از ابوعلى سينا را داشته،چه اينكه [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] بر خلاف عمو و پدرش كه گرايش اسماعيلى داشتند به اسماعيليان نپيوست و با اين كار ضربه‌اى سهمگين بر باطنيان فرود آورد.
افزون بر اين به نظر مى‌رسد شهرستانى با نوشتن كتاب«مصارع الفلاسفه» و تاج المعالى نقيب ترمذ كه گفته‌اند از شهرستانى خواست كتابى در رد نظريات ابوعلى سينا بنويسد،قصد انتقام از ابوعلى سينا را داشته،چه اينكه [[ابن سینا، حسین بن عبدالله|ابن سينا]] بر خلاف عمو و پدرش كه گرايش اسماعيلى داشتند به اسماعيليان نپيوست و با اين كار ضربه‌اى سهمگين بر باطنيان فرود آورد.
خط ۱۱۱: خط ۱۱۱:
#هدايت الهى
#هدايت الهى
#:ذيل آيه شريفه'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''شهرستانى نخست در قالب تفسير و معنى، ديدگاه خود را طرح مى‌كند و سپس به تلاش متكلمين براى تفسير آيه اشاره مى‌كند و در پايان ديدگاه اشاعره و معتزله را درباره هدايت الهى اشتباه خوانده خاستگاه اين اشتباه را نا آشنايى آنان با قرآن و علوم قرآنى معرفى مى‌كند:
#:ذيل آيه شريفه'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''شهرستانى نخست در قالب تفسير و معنى، ديدگاه خود را طرح مى‌كند و سپس به تلاش متكلمين براى تفسير آيه اشاره مى‌كند و در پايان ديدگاه اشاعره و معتزله را درباره هدايت الهى اشتباه خوانده خاستگاه اين اشتباه را نا آشنايى آنان با قرآن و علوم قرآنى معرفى مى‌كند:
#:'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''اى وفّقنا و الهمنا و ارشدنا و ثبتنا و قال بعض المتكلمين:معناه اسلك بنا طريق الجنة و قوّمنا اليه كقوله تعالى«سيهديهم و يصلح بالهم»(محمد5/)و انما قاموا و قعدوا فى تفسير«اهدنا»لا اشكال فيه من وجهين: احدهما ان السؤال انما يكون لشيىء مفقود عن السائل و الموجود لا يطلب بالسؤال، و الثانى ان السؤال انما يكون اذا لم يعطه المسؤول، و اذا اراح الله تعالى العلل بنصب الادلّة فى الافعال فقد هداهم و أغناهم عن السؤال.اما الأول فقد اجابوا عنه باحد وجهين:إمّا بالتوفيق و خلق الهداية و ذلك طريق الاشعرية، و إمّا بالهداية الى طريق الجنة و ذلك طريق المعتزلة، و لو عرفوا عمومات القرآن و خصوصاته فى محكماته و متشابهاته لما خبطوا خبط العشواء فى ظلماته و نعود اليه ان شاء اللّه.»
#:'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''اى وفّقنا و الهمنا و ارشدنا و ثبتنا و قال بعض المتكلمين:معناه اسلك بنا طريق الجنة و قوّمنا اليه كقوله تعالی «سيهديهم و يصلح بالهم»(محمد5/)و انما قاموا و قعدوا فى تفسير«اهدنا»لا اشكال فيه من وجهين: احدهما ان السؤال انما يكون لشيىء مفقود عن السائل و الموجود لا يطلب بالسؤال، و الثانى ان السؤال انما يكون اذا لم يعطه المسؤول، و اذا اراح الله تعالى العلل بنصب الادلّة فى الافعال فقد هداهم و أغناهم عن السؤال.اما الأول فقد اجابوا عنه باحد وجهين:إمّا بالتوفيق و خلق الهداية و ذلك طريق الاشعرية، و إمّا بالهداية الى طريق الجنة و ذلك طريق المعتزلة، و لو عرفوا عمومات القرآن و خصوصاته فى محكماته و متشابهاته لما خبطوا خبط العشواء فى ظلماته و نعود اليه ان شاء اللّه.»
#:شهرستانى در اين بحث چنان كه از سخنانش پيداست هيچ اظهار نظرى درباره هدايت ندارد، اما در بحث اسرار آيه شريفه'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''ديدگاه خود را به زيبايى بيان مى‌كند.او نخست هدايت را به هدايت عامه و خاصه تقسيم مى‌كند و پس از ذكر ديدگاه قدريه و جبريه آنها را از گمراهان مى‌خواند،زيرا به باور او قدريه با پذيرش هدايت عامه و نپذيرفتن هدايت خاصه به بى راهه رفته‌اند و جبريه با پذيرش هدايت خاصه و نپذيرفتن هدايت عامه به گمراهى رسيده‌اند:
#:شهرستانى در اين بحث چنان كه از سخنانش پيداست هيچ اظهار نظرى درباره هدايت ندارد، اما در بحث اسرار آيه شريفه'''«اهدنا الصراط المستقيم»'''ديدگاه خود را به زيبايى بيان مى‌كند.او نخست هدايت را به هدايت عامه و خاصه تقسيم مى‌كند و پس از ذكر ديدگاه قدريه و جبريه آنها را از گمراهان مى‌خواند،زيرا به باور او قدريه با پذيرش هدايت عامه و نپذيرفتن هدايت خاصه به بى راهه رفته‌اند و جبريه با پذيرش هدايت خاصه و نپذيرفتن هدايت عامه به گمراهى رسيده‌اند:
#:«و سرّ آخر:ان العموم و الخصوص،جاريان فى الهداية جريانهما فى ساير الالفاظ و المعانى، و لله عز و جل هداية عامة فى جميع الموجودات على حسب اوضاعها و طباعها و خصوصا فى الحيوانات،فان كلّ حيوان مخصوص بهداية الى مصالح وجوده و بقائه باستحفاظ نوعه و شخصه، و ذلك بالطبع، و الفطرة دون التعليم و الفكرة، و أخصّ منه هداية الانسان فانه مخصوص بهداية الى مصالح وجوده و بقائه باستحفاظ نوعه و شخصه و استسخار غير نوعه، و ذلك بالتعليم و الفكرة، و اخص منه هداية الانبياء و الاولياء عليهم السلام،فانهم مخصوصون بهداية الى مصالح وجودهم و بقائهم باستحفاظ نوعهم و شخصهم و استصلاح غير نوعهم من الانسان فى معاشهم و معادهم، و ذلك بالوحى و الالهام.
#:«و سرّ آخر:ان العموم و الخصوص،جاريان فى الهداية جريانهما فى ساير الالفاظ و المعانى، و لله عز و جل هداية عامة فى جميع الموجودات على حسب اوضاعها و طباعها و خصوصا فى الحيوانات،فان كلّ حيوان مخصوص بهداية الى مصالح وجوده و بقائه باستحفاظ نوعه و شخصه، و ذلك بالطبع، و الفطرة دون التعليم و الفكرة، و أخصّ منه هداية الانسان فانه مخصوص بهداية الى مصالح وجوده و بقائه باستحفاظ نوعه و شخصه و استسخار غير نوعه، و ذلك بالتعليم و الفكرة، و اخص منه هداية الانبياء و الاولياء عليهم السلام،فانهم مخصوصون بهداية الى مصالح وجودهم و بقائهم باستحفاظ نوعهم و شخصهم و استصلاح غير نوعهم من الانسان فى معاشهم و معادهم، و ذلك بالوحى و الالهام.
خط ۲۰۷: خط ۲۰۷:
فاستثناء القرآن بالتخصيص دليل على إجماعهم بان القرآن و علمه، تنزيله و تأويله مخصوص بهم.»
فاستثناء القرآن بالتخصيص دليل على إجماعهم بان القرآن و علمه، تنزيله و تأويله مخصوص بهم.»


همو در بحثى ديگر پس از ذكر حديث ثقلين، عترت را«الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته»مى خواند و براى«حق تلاوته» وجوهى بر مى‌شمارد كه نشان از آشنايى كامل اهل بيت با علوم قرآنى دارد:
همو در بحثى ديگر پس از ذكر حديث ثقلين، عترت را«الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته»مى خواند و برای «حق تلاوته» وجوهى بر مى‌شمارد كه نشان از آشنايى كامل اهل بيت با علوم قرآنى دارد:


«و حق التلاوة على وجوه:منها،صحة اخراج الحروف من مخارجها، و منها صحة وضع الالفاظ على مواضعها، و منها صحة نظم المعانى على طرائقها، و منها الوقوف على اسرارها من الحروف و الاصوات اولا و من الالفاظ و الكلمات ثانيا و من المعانى و الآيات ثالثا،فيميّزون بين المحكمات منها و المتشابهات، و بين العمومات منها و الخصوصات، و بين المفروغات منها و المقيدات، و بين المشروعات منها ظاهرا و المقدرات باطنا و...»
«و حق التلاوة على وجوه:منها،صحة اخراج الحروف من مخارجها، و منها صحة وضع الالفاظ على مواضعها، و منها صحة نظم المعانى على طرائقها، و منها الوقوف على اسرارها من الحروف و الاصوات اولا و من الالفاظ و الكلمات ثانيا و من المعانى و الآيات ثالثا،فيميّزون بين المحكمات منها و المتشابهات، و بين العمومات منها و الخصوصات، و بين المفروغات منها و المقيدات، و بين المشروعات منها ظاهرا و المقدرات باطنا و...»
خط ۲۴۲: خط ۲۴۲:
#:اسماعيليه مانند ساير فرقه‌هاى شيعى جانشين پيامبر را على(ع)مى‌دانند.آنها بر اين باورند كه على(ع)به نص پيامبر و به سبب حقانيت خويش،شايسته اين مقام گرديد.
#:اسماعيليه مانند ساير فرقه‌هاى شيعى جانشين پيامبر را على(ع)مى‌دانند.آنها بر اين باورند كه على(ع)به نص پيامبر و به سبب حقانيت خويش،شايسته اين مقام گرديد.
#:باطنيان مانند اماميه و گروهى ديگر از شيعيان،حضرت على، امام حسن و امام حسين، [[علی بن حسین (ع)، امام چهارم|امام سجاد]]  ، امام باقر و [[امام صادق]](عليهم السلام)را از ائمه به شمار مى‌آورند، اما بر اين باورند كه امامت پس از [[امام صادق]] به فرزند ارشد ايشان يعنى اسماعيل و پس از وى به محمد بن اسماعيل و...رسيد.
#:باطنيان مانند اماميه و گروهى ديگر از شيعيان،حضرت على، امام حسن و امام حسين، [[علی بن حسین (ع)، امام چهارم|امام سجاد]]  ، امام باقر و [[امام صادق]](عليهم السلام)را از ائمه به شمار مى‌آورند، اما بر اين باورند كه امامت پس از [[امام صادق]] به فرزند ارشد ايشان يعنى اسماعيل و پس از وى به محمد بن اسماعيل و...رسيد.
#:از باورهاى اساسى باطنيان كه آنان را از ساير فرقه‌هاى شيعه نمودار مى‌سازد،لزوم وجود امام در هر عصرى است؛امامى كه به نص امام پيش از خود به اين مقام مى‌رسد. به همين جهت آنان در عصر حاضر،آقاخان چهارم يعنى«كريم»را امام زمان مى‌دانند. در نوشته‌ها و گفته‌هاى شهرستانى نشانه‌هايى از پايبندى او به اين باور وجود دارد.
#:از باورهاى اساسى باطنيان كه آنان را از ساير فرقه‌هاى شيعه نمودار مى‌سازد،لزوم وجود امام در هر عصرى است؛امامى كه به نص امام پيش از خود به اين مقام مى‌رسد. به همين جهت آنان در عصر حاضر،آقاخان چهارم يعنی «كريم»را امام زمان مى‌دانند. در نوشته‌ها و گفته‌هاى شهرستانى نشانه‌هايى از پايبندى او به اين باور وجود دارد.
#:براى نمونه او در دفاع از امام عصر خود، اهل سنت و شيعه را-مقصود او از شيعه اماميه است،زيرا در عصر وى شيعه انصراف به اماميه داشت-به جهت عدم اعتقاد به امام حاضر مانند خوارج مى‌خواند:
#:براى نمونه او در دفاع از امام عصر خود، اهل سنت و شيعه را-مقصود او از شيعه اماميه است،زيرا در عصر وى شيعه انصراف به اماميه داشت-به جهت عدم اعتقاد به امام حاضر مانند خوارج مى‌خواند:
#:«و كما أنّ ابليس خرج على خليفة الحق،كذلك الخوارج فى هذه الامة خرجوا على امام الوقت، و كما ان ابليس لم يقل بالامام الحاضر الحىّ القائم كذلك العامة و الشيعة.»
#:«و كما أنّ ابليس خرج على خليفة الحق،كذلك الخوارج فى هذه الامة خرجوا على امام الوقت، و كما ان ابليس لم يقل بالامام الحاضر الحىّ القائم كذلك العامة و الشيعة.»
خط ۲۹۶: خط ۲۹۶:
شهرستانى نيز از اين دو واژه در مورد داوود و طالوت استفاده كرده، مى‌نويسد: «و كان الرجل الوحيد و الامام الاعظم و الصابر الثابت فى القوم داود(ع)و كان طالوت كالمستودع لا كالمستقر نبوة.»
شهرستانى نيز از اين دو واژه در مورد داوود و طالوت استفاده كرده، مى‌نويسد: «و كان الرجل الوحيد و الامام الاعظم و الصابر الثابت فى القوم داود(ع)و كان طالوت كالمستودع لا كالمستقر نبوة.»


او در جاى جاى«الملل و النحل»نيز از اين دو واژه بسيار بهره مى‌برد.
او در جاى جای «الملل و النحل»نيز از اين دو واژه بسيار بهره مى‌برد.




۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش