تفسير التحرير و التنوير المعروف بتفسير ابن عاشور: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - '»ح' به '» ح'
جز (جایگزینی متن - '،م' به '، م')
جز (جایگزینی متن - '»ح' به '» ح')
خط ۶۹: خط ۶۹:
ابن عاشور خود نيز به اين نكته اشاره كرده، مى‌گويد: «و اهتممت بتبيين معانى المفردات فى اللغة العربية بضبط و تحقيق مما خلت عن ضبط كثير منه قواميس اللغة».
ابن عاشور خود نيز به اين نكته اشاره كرده، مى‌گويد: «و اهتممت بتبيين معانى المفردات فى اللغة العربية بضبط و تحقيق مما خلت عن ضبط كثير منه قواميس اللغة».


وى در ذيل واژه «لعل» با استناد به لغت، نكته‌اى را تذكر مى‌دهد كه كمتر مفسرى بدان تفطن پيدا كرده است: و «لعل»حرف يدل على الرجاء. و الرجاء هو الاخبار عن تهيىء وقوع أمر فى المستقبل وقوعا مؤكدا. فتبين أن لعل حرف مدلوله خبرى لأنها اخبار عن تأكد حصول الشيء و معناها مركب من رجاء المتكلم في المخاطب و هو معنى جزئى حرفى و قد شاع عندالمفسرين و أهل العلوم الحيرة في محل لعل الواقعة من كلام الله تعالى لأن معنى الترجي يقتضى عدم الجزم بوقوع المرجو عند المتكلم.
وى در ذيل واژه «لعل» با استناد به لغت، نكته‌اى را تذكر مى‌دهد كه كمتر مفسرى بدان تفطن پيدا كرده است: و «لعل» حرف يدل على الرجاء. و الرجاء هو الاخبار عن تهيىء وقوع أمر فى المستقبل وقوعا مؤكدا. فتبين أن لعل حرف مدلوله خبرى لأنها اخبار عن تأكد حصول الشيء و معناها مركب من رجاء المتكلم في المخاطب و هو معنى جزئى حرفى و قد شاع عندالمفسرين و أهل العلوم الحيرة في محل لعل الواقعة من كلام الله تعالى لأن معنى الترجي يقتضى عدم الجزم بوقوع المرجو عند المتكلم.


وى بعد از آنكه آراء و نظرات مفسرين را در جمع بين معناى لعل كه آميخته با شك است، با علم بارى تعالى به همه چيز و همه كس، مى‌گويد:
وى بعد از آنكه آراء و نظرات مفسرين را در جمع بين معناى لعل كه آميخته با شك است، با علم بارى تعالى به همه چيز و همه كس، مى‌گويد:
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش