فصوص الحكم (تعليقات ابوالعلاء عفيفي): تفاوت میان نسخهها
جز (جایگزینی متن - ' (س)' به '(س)') |
جز (جایگزینی متن - 'ابى بكر' به 'ابىبكر') |
||
خط ۱۲۳: | خط ۱۲۳: | ||
كتابهايى كه در ردّ كتاب فصوص الحكم نوشته شده است: | كتابهايى كه در ردّ كتاب فصوص الحكم نوشته شده است: | ||
در رد افكار و انديشههاى [[ابن عربی، محمد بن علی|ابن عربى]]، كتابهاى بسيارى تأليف شده و متقابلا كتابهايى نيز در دفاع از انديشههاى او و توضيح و تبيين آنها پديد آمده است. از جمله كتابهايى كه در ردّ خصوص كتاب فصوص الحكم تأليف شده است، مىتوان اين كتابها را نام برد: 1. أشعة النصوص في هتك أستار الفصوص، تأليف احمد بن ابراهيم واسطى حنبلى. 2. حكم ما في الفصوص من الاعتقادات المفسودة، تأليف عبداللطيف بن عبدالله سعودى. 3. ردّ أباطيل فصوص، تأليف مسعود بن عمر تفتازانى. 4. تسوّرات النصوص على تهوّرات الفصوص، تأليف محمد بن محمد بن خضر شافعى. 5. حواش على الفصوص، تأليف يحيى بن يوسف صيمرى حنفى. 6. الحجة الدامغة لرجال الفصوص الزائغة، تأليف اسماعيل بن | در رد افكار و انديشههاى [[ابن عربی، محمد بن علی|ابن عربى]]، كتابهاى بسيارى تأليف شده و متقابلا كتابهايى نيز در دفاع از انديشههاى او و توضيح و تبيين آنها پديد آمده است. از جمله كتابهايى كه در ردّ خصوص كتاب فصوص الحكم تأليف شده است، مىتوان اين كتابها را نام برد: 1. أشعة النصوص في هتك أستار الفصوص، تأليف احمد بن ابراهيم واسطى حنبلى. 2. حكم ما في الفصوص من الاعتقادات المفسودة، تأليف عبداللطيف بن عبدالله سعودى. 3. ردّ أباطيل فصوص، تأليف مسعود بن عمر تفتازانى. 4. تسوّرات النصوص على تهوّرات الفصوص، تأليف محمد بن محمد بن خضر شافعى. 5. حواش على الفصوص، تأليف يحيى بن يوسف صيمرى حنفى. 6. الحجة الدامغة لرجال الفصوص الزائغة، تأليف اسماعيل بن ابىبكر بن عبدالله. 7. ردّ الفصوص، تأليف على بن سلطان محمد قارى. | ||
== تلخيص كتاب فصوص الحكم == | == تلخيص كتاب فصوص الحكم == |
نسخهٔ ۱۵ ژوئن ۲۰۱۷، ساعت ۲۳:۳۴
نام کتاب | فصوص الحکم (با تعلیقات ابوالعلاء عفیفی) |
---|---|
نام های دیگر کتاب | |
پدیدآورندگان | عفیفی، ابوالعلاء (معلق)
ابنعربی، محمد بن علی (نويسنده) |
زبان | عربی |
کد کنگره | BP 283 /الف2ف6 |
موضوع | تصوف - متون قدیمی تا قرن 14
عرفان - متون قدیمی تا قرن 14 |
ناشر | الزهرا(س) |
مکان نشر | تهران - ایران |
سال نشر | 1370 هـ.ش |
کد اتوماسیون | AUTOMATIONCODE1306AUTOMATIONCODE |
معرفی اجمالی
فصوص الحكم (تعليقات ابوالعلاء عفيفي)، از تأليفات عارف نامدار، محمد بن على بن محمد بن احمد بن عبدالله بن حاتم طايى، مكنّى به ابن عربى و ملقب به محيى الدين است. وى، متوفاى سال 543ق، مىباشد.
فصوص الحِكَم عنوانى است كه به گفته مؤلف، پيامبر اكرم(ص)، براى كتاب برگزيده است. عنوان كتاب، مركب از دو كلمه فص و حكمت است كه نيازمند توضيح است.
براى كلمه «فص»، در كتابهاى لغت، معانى مختلفى ذكر شده كه دو معناى آن با محتواى كتاب، مناسبتر مىنمايد. اين دو معنى، عبارتند از: 1- خلاصه و چكيده چيزى. 2- نگين انگشتر.
با توجه به اينكه حكمت در نزد عارفان، معرفت شئون ذاتى و تجليات اسما و صفات حق به مشاهده حضورى است، فصّ هر حكمتى بنا به معناى اول، عبارت است از خلاصه علوم و معارفى كه براى هر يك از پيامبران مذكور در اين كتاب، به شهود حضورى حاصل شده است؛ معارفى كه به مقتضاى تفاوت اسمى كه ظهور آن در هر پيامبرى غالب است و به لحاظ اختلاف آنها در استعداد و قابليت، متفاوت مىباشد.بنا به معناى دوم، فصّ هر حكمتى عبارت است از قلب هر يك از پيامبران مذكور در اين كتاب كه علوم و معارف مخصوص به هر يك، از مبدأ عالى به آن افاضه شده و در آن، نقش مىبندد، همانند نگين انگشتر كه اسم صاحبش را بر آن حك مىكنند تا نشانى از وجود او باشد و از آنجا كه نزول و عروج مراتب وجود دورى است و قلب انسان كامل، محل نقوش حكمتهاى الهى است، اين حكمتها را به حلقه انگشترى و قلب را به نگين آن كه محل نقوش است تشبيه نموده است.
(شرح قيصرى با تصحيح آشتيانى ص 310 و ص 323. در مورد معناى حكمت: تعليقه امام خمينى قدس سره ص 323).
موضوع كتاب «عرفان نظرى» است. اين كتاب، يكى از عالىترين و به اعتبارى عالىترين متن در اين رشته از معارف الهى است و لذا با يكى از شروح معتبرش همواره از مهمترين متون آموزشى در عرفان نظرى بوده و هست.
آغاز و انجام تأليف فصوص الحكم
تاريخ دقيق آغاز و انجام تأليف فصوص الحكم روشن نيست، اما با توجه به اينكه ابن عربى تاريخ مبشرهاى را كه علت اصلى تأليف كتاب است، دهه آخر محرم سال 627ق، ذكر نموده، مىتوان نتيجه گرفت كه اين كتاب، در دهه آخر زندگانى او تأليف گرديده و چون از سال 620ق، در دمشق اقامت نموده و تا پايان عمر در آن مكان باقى مانده است، تأليف كتاب فصوص الحكم نيز در دمشق صورت گرفته است.
انگيزه تأليف
ابن عربى، انگيزه خود را از تأليف اين كتاب، اجراى فرمان صريح پيامبر اكرم(ص) دانسته است و در حقيقت كتاب را نه از خود، بلكه از پيامبر مىداند كه در مبشرهاى به او داده است تا آن را در اختيار ديگران قرار دهد و آنان را از اسرار موجود در آن، بهرهمند سازد، چنانكه مىگويد: «فإني رأيت رسول الله صلّى الله عليه[و آله] و سلّم في مبشرة أريتها في العشر الآخر من محرّم لسنة سبع و عشرين و ستّ مأة بمحروسة دمشق و بيده صلّى الله عليه و[آله و] سلّم كتاب، فقال لي: هذا «كتاب فصوص الحكم» خذه و اخرج به إلى الناس ينتفعون به، فقلت: السمع و الطاعة للّه و لرسوله و أولي الأمر منا كما أمرنا. فحققت الأمنية و أخلصت النية و جردت القصد و الهمة إلى إبراز هذا الكتاب كما حدّه لي رسول الله صلّى الله عليه و[آله و] سلّم من غير زيادة و لا نقصان...».
از ديد متعارف نيز كتاب فصوص الحكم، يكى از عالىترين آثار موجود در عرفان نظرى است، كه پاسخگو بودنش به بخشى از نيازهاى معرفتى انسان و عدم وجود نظير و بديلى براى آن، ضرورت تأليف چنين اثرى را مسلم مىسازد و از اين جهت، از جمله آثارى است كه از دو ويژگى اساسى در بايستگى تأليف هر اثر برخوردار است؛ يعنى وجود نيازى منطقى و عدم وجود منبعى مناسب كه پاسخگوى آن نياز باشد.
شروح فصوص الحكم
- شرح اسماعيل بن سودكين النورى(متوفاى 646ق)(شرح فصّ ادريسى).
- شرح صدرالدين قونوى (متوفاى 672ق)، به نام «الفكوك».
- شرح عفيف الدين تِلِمْسانى(متوفاى 690ق).
- شرح مؤيد الدين جَنْدى(متوفاى 690ق).
- شرح سعد الدين، سعيد فَرْغانى(متوفاى 695ق).
- شرح حسين بن عبدالله بن محمد بن عمر العباسى(متوفاى 708ق)، به نام «الخصوص بأداة النصوص».
- شرح كمال الدين انصارى شافعى(متوفاى 727ق).
- شرح كمال الدين، عبدالرزاق كاشانى (متوفاى 730ق).
- شرح علاء الدولة سمنانى(متوفاى 736ق).
- شرح محمد بن محمد الواردى(متوفاى 732ق).
- شرح ابومعين، عبدالله بن احمد نجارى(متوفاى 736ق)، به نام «مشارق النصوص عن غوامض الفصوص».
- شرح شيخ احمد(متوفاى بعد از 739ق)، به نام «نصوص الخصوص»(فارسى).
- شرح ركن الدين شيرازى(متوفاى 744ق)(فارسى).
- شرح داود بن محمود قيصرى(متوفاى 751ق).
- شرح على بن شهاب الدين حسينى همدانى(متوفاى 786ق)(فارسى).
- شرح محمد بن عبدالله بن احمد بن محب المقدسى(متوفاى 789ق).
- شرح محمد بن ابى اسماعيل(متوفاى 792ق).
- شرح حيدر بن على الحسينى الآملى(متوفاى 787ق)، به نام «نص النصوص في شرح الفصوص».
- شرح سليمان بن محمد الصدرى القونوى(متوفاى اوايل قرن نهم هجرى)، به نام «أسرار النصوص في شرح الفصوص».
- شرح خواجه محمد پارسا (متوفاى 822ق)(فارسى).
- شرح عبدالكريم الجيلى(متوفاى 850ق).
- شرح صائن الدين بن تركه اصفهانى(متوفاى 830ق).
- شرح على بن احمد المهائمى(متوفاى 835ق)، به نام «خصوص النعم في شرح فصوص الحكم».
- شرح زين الدين اصفهانى(متوفاى 835ق)، به نام «الفحوص».
- شرح محمد بن صالح الكاتب، مشهور به يازجى اوغلو(متوفاى 855ق).
- شرح قطب الدين الازنيقى(متوفاى 885ق).
- شرح عبدالرحمن جامى(متوفاى 898ق).
- شرح شرف الدين الصديقى(فارسى).
- شرح الهروى(متوفاى 900ق).
- شرح مظفر الدين على شيرازى(متوفاى 922ق).
- شرح ادريس بن حسام الدين البدليسى(متوفاى 926ق).
- شرح بيازيد خليفة الرومى(متوفاى بعد از 900ق).
- شرح ابن كمال پاشا (متوفاى 940ق)، به نام «مباحث على بعض فصول الفصوص».
- شرح شريف ناصر الحسينى(متوفاى 940ق)، به نام «مجمع البحرين».
- شرح بالى خليفة الصوفيوى(متوفاى 960ق).
- شرح يحيى بن على خلوتى، معروف به نوعى افندى(متوفاى 1007ق).
- شرح اسماعيل حقى الانقروى(متوفاى 1042ق)(تركى).
- شرح عبدالله البوسنوى(متوفاى 1054ق)، به نام «تجليات عرائس النصوص في شرح الفصوص».
- شرح عبدالله افندى(متوفاى 1054ق)(تركى).
- شرح عبداللطيف بن بهاء الدين بن عبدالباقى(متوفاى 1082ق).
- شرح على بن محمد القسطمونى(متوفاى 1082ق).
- شرح نعمة الله بن محمد بن حسين بن عبدالله الحسينى(متوفاى 1130ق).
- شرح عبدالغنى النابلسى(متوفاى 1143ق)، به نام «جواهر النصوص».
- شرح حسين بن موسى الكردى(متوفاى 1148ق).
- شرح ابراهيم بن حيدر الصفوى(متوفاى 1151ق)، به نام «فصوص الياقوت في أسرار اللاهوت».
- شرح محمود بن على الدامونى(متوفاى 1199ق)، به نام «جواهر القدم».
- شرح عبدالعلى بن نظام الدين بحر العلوم اللكنوى(متوفاى 1235ق)(شرح فصّ نوحى).
- شرح سيّد يعقوب خان(متوفاى بعد از 1287ق)، به نام «توضيح البيان»(فارسى).
- شرح محمد جعفر الشهاب الدمشقى(متوفاى بعد از 1300ق).
- التعليقات على فصوص الحكم، دكتر ابوالعلاء عفيفى(متوفاى 1386ق).
علاوه بر موارد ياد شده، از شروحى ديگر نيز نام بردهاند كه يا مجهول التاريخ و يا مجهول المؤلفند. عثمان يحيى، در مقدمه بر كتاب «المقدمات من كتاب نص النصوص»، تأليف مرحوم سيد حيدر آملى، سيزده شرح را به عنوان مجهول التاريخ و چهل و چهار شرح را به عنوان مجهول المؤلف، ذكر نموده است.
كتابهايى كه در ردّ كتاب فصوص الحكم نوشته شده است:
در رد افكار و انديشههاى ابن عربى، كتابهاى بسيارى تأليف شده و متقابلا كتابهايى نيز در دفاع از انديشههاى او و توضيح و تبيين آنها پديد آمده است. از جمله كتابهايى كه در ردّ خصوص كتاب فصوص الحكم تأليف شده است، مىتوان اين كتابها را نام برد: 1. أشعة النصوص في هتك أستار الفصوص، تأليف احمد بن ابراهيم واسطى حنبلى. 2. حكم ما في الفصوص من الاعتقادات المفسودة، تأليف عبداللطيف بن عبدالله سعودى. 3. ردّ أباطيل فصوص، تأليف مسعود بن عمر تفتازانى. 4. تسوّرات النصوص على تهوّرات الفصوص، تأليف محمد بن محمد بن خضر شافعى. 5. حواش على الفصوص، تأليف يحيى بن يوسف صيمرى حنفى. 6. الحجة الدامغة لرجال الفصوص الزائغة، تأليف اسماعيل بن ابىبكر بن عبدالله. 7. ردّ الفصوص، تأليف على بن سلطان محمد قارى.
تلخيص كتاب فصوص الحكم
ابن عربى، در دو كتاب به نامهاى مفتاح الفصوص و نقش الفصوص، كتاب را تلخيص كرده كه نقش الفصوص نيز همانند فصوص الحكم، انظار عالمان و عارفان و عرفانپژوهان رابه خود جلب كرده است. بر اين كتاب شرحهاى معتبرى نوشته شدهاست. از آن جمله شرح نقش الفصوص تأليف صدرالدين محمد بن اسحق قونوى و نقد النصوص في شرح نقش الفصوص تأليف عبدالرحمن جامى و شرح نقش الفصوص تأليف ركن الدين شيرازى و مطلع النقش و النصوص تأليف شريف بن ناصر بن حسين حسينى و زبدة الفحوص في شرح نقش الفصوص، تأليف اسماعيل حقى انقروى و أنفاس الخواص تأليف محب الحق الله آبادى و فرج النفوس، تأليف محمد نور عربى بدرى حسينى.
دستنوشتها، چاپها
از كتاب فصوص الحكم، دستنوشتهاى زيادى به جاى مانده و بارها و به خصوص در ضمن شروح متعددى كه بر آن نوشته شده، به چاپ رسيده است و از آنجا كه فهم اين كتاب بدون استعانت از شروح معتبر آن، ميسر نيست، بيش از آنكه خود كتاب به صورت مستقل مورد توجه باشد، اين كتاب همراه با يكى از شروح معتبر آن، در حوزههاى درسى مورد توجه عالمان و دانشپژوهان عرفان بوده است.
خصوصيات نسخه موجود در كتابخانه نور
نسخه موجود در كتابخانه نور، نسخهاى است كه در سال 1365ق، به همّت استاد ابوالعلاء عفيفى(متوفاى 1386ق) و با تصحيح و تعليق ايشان مستقلا به چاپ رسيد و در ايران نيز دو بار توسط انتشارات الزهرا تجديد چاپ شده است. اين كتاب، در دو جزء و يك مجلد به چاپ رسيده است كه جزء اول، مقدمه مصحح و اصل كتاب و جزء دوم، تعليقات او را در بر دارد.
نسخهاى كه به عنوان متن اصلى كتاب انتخاب شده، نسخه نوشته شده در سال 839ق، است كه در دار الكتب قاهره موجود مىباشد. دو نسخه ديگر نيز در تصحيح كتاب مورد عنايت بودهاند: يكى، دستنوشتى است به تاريخ 927ق، در همان كتابخانه و دومى، نسخهاى است متعلق به مستشرق معروف انگليسى، نيكلسن. با اينكه نسخه نيكلسن به زمان مؤلف نزديكتر است، اما مصحح به دليل وجود تحريفات بسيار، آن را متن اصلى قرار نداده است.
مصحح در مورد تعليقاتش مىگويد: «تعليقات من، نتيجه مطالعاتى است كه در آثار ابن عربى و شروح آنها داشتهام و سعى نمودهام فهم خود را از كتاب فصوص الحكم به دور از ديدگاه مدافعان و مخالفان ابن عربى در اين تعليقات منعكس سازم». در اين تعليقات از شروح معتبرى چون شرح قونوى، كاشانى، جامى، بالى افندى و عبدالغنى نابلسى استفاده شده است.
در پايان بخش نخست كتاب، فهرست مطالب كه در واقع فهرست فصهاى بيست و هفتگانه است و در پايان بخش دوم، فهرست تعليقات همراه با دو فهرست ديگر؛ يعنى فهرست اعلام و اماكن و كتب و فهرست موضوعات و اصطلاحات كه در هر دو جزء وارد شده است آمده است.
مقدمه كتاب به قلم مصحّح، مشتمل بر عناوين زير است
- تأليفات ابن عربى.
- منزلت فصوص و تأثير آن.
- ابن عربى، فيلسوف صوفى.
- روش ابن عربى در فصوص و غير آن.
- پيچيدگى و غموض روش ابن عربى.
- توضيحى در مورد تعليقات مصحح بر فصوص الحكم.
- تحليل مباحث فصوص و مكتب ابن عربى.
- وحدت وجود به عنوان مهمترين بحث در مكتب ابن عربى.
- رابطه حق و خلق.
- ذات الهى.
- وحدت حقيقت عينى و اختلاف آثار آن.
- تنزيه و تشبيه.
- خداى وحدت وجود و خداى اديان.
- انسان و خدا.
- نتايج مكتب ابن عربى در مسائل دينى و اخلاقى.
- خاتمه.
روش ابن عربى در كتاب فصوص الحكم
ابن عربى، در كتاب فصوص، همانند ساير تأليفات خود از زبان رمز استفاده مىكند و اين مطلب در كنار بيان مباحث به اختصار و نيز عدم تناسب معانى بلند عرفانى با الفاظ و عبارات، موجب شده كه معانى و مقاصد كتاب به آسانى قابل فهم نباشد كه خود يكى از علل پديد آمدن شروح متعدد بر اين كتاب است. او در تبيين مقاصد خود از آيات و روايات بسيارى استفاده كرده و آنها را در راستاى يافتههاى خود تأويل نموده و گاه معانى بسيار بعيدى را از آنها استنباط كرده است.
مباحث كتاب با شيوهاى ابداعى و ابتكارى كه با معارف باطنى تناسب دارد تنظيم و تبويب شده و هر قسمت با عنوان «فص» كه خود تعبيرى است رمزى، مشخص شده و در هر فصّى حقيقت پيامبرى از پيامبران از آن جهت كه مظهر اسمى از اسماى حق است، مورد مطالعه قرار گرفته است. ابن عربى، در اين كتاب، چون ديگر تأليفاتش، واردات قلبى و مشاهدات حضورى خود را به قلم آورده و به هيچ وجه در پى اثبات آنها از طريق برهان و استدلال نبودهاست. هر چند شارحان آثار و تابعان افكارش كوشيدهاند تا همآهنگى عرفان و برهان در مكتب او را به اثبات رسانند كه توفيق يا عدم توفيقشان در اين زمينه، نيازمند بحثى مستقل است.
ابواب و فصول كتاب
در تبويب و تنظيم مباحث كتاب فصوص الحكم از روش معمول؛ يعنى استفاده از عناوينى چون جزء و باب و فصل و امثال آن پيروى نشده و مباحث كتاب با بيست و هفت فص تفكيك گرديده كه هر فصّى به يكى از پيامبران الهى اختصاص يافته است. اين پيامبران، به ترتيبى كه در كتاب آمدهاند، عبارتند از: آدم، شيث، نوح، ادريس، ابراهيم، اسحاق، اسماعيل، يعقوب، يوسف، هود، صالح، شعيب، لوط، عزير، عيسى، سليمان، داود، يونس، ايوب، يحيى، زكريا، الياس، لقمان، هارون، موسى، خالد على نبينا و آله و عليهم السلام و محمد(ص). منظور از خالد، خالد بن سنان است كه در زمان فترت بين حضرت عيسى على نبينا و آله و عليه السلام و حضرت محمد(ص) مىزيسته و ابن عربى او را داراى مقام نبوت برزخى دانسته است. او مدعى خبر دادن از احوال برزخ، پس از مرگ خود بوده است و اين امر به دليل عمل نكردن قوم او به وصيتش صورت نمىگيرد و لذا پيامبر اسلام خطاب به دختر او مىفرمايد: «مرحبا يا بنت نبي أضاعه قومه».
اهمّيت و تأثير كتاب فصوص الحكم
هر چند كتاب «الفتوحات المكية»، بزرگترين و مبسوطترين كتاب ابن عربى است، اما از نظر عمق و نظم و دقت، به پايه فصوص الحكم نمىرسد و از نظر تأثيرگذارى در ترويج و بينش افكار و آراى او با آن برابرى نمىكند و به واقع هيچ كتابى در زمينه عرفان نظرى، چه قبل از محى الدين و چه بعد از او، مقام و منزلت فصوص الحكم را نيافته است.
كتاب فصوص الحكم، از محورىترين كتابها در عرفان نظرى است كه از زمان تأليف تا كنون، مستقلا يا همراه با يكى از شروح معتبرش به عنوان يكى از مهمترين متون آموزشى در اين رشته از معارف الهى مورد توجه اساتيد و دانشپژوهان بوده كه شرحها و تلخيصها و ترجمههاى فراوان آن گواه اين اهميت است. تأثير اين كتاب، به قلمرو عرفان و تصوّف منحصر نبوده و حكمت و كلام و تفسير را نيز تحت نفوذ خود درآورده و از طريق ترجمهها و شروح فارسى و فارسىزبانانى كه در سايه انديشههاى موجود در اين كتاب، پرورش يافتهاند، در ادبيات فارسى و به خصوص شعر فارسى تحولى شگرف ايجاد نموده است.
وابستهها
جواهر النصوص فی حل كلمات الفصوص
شرح فصوص الحکم من کلام الشیخ الاکبر محیی الدین بن العربی (الغراب)
حکم الفصوص و حکم الفتوحات المسمی مجمع البحرین فی شرح الفصین
فصوص الحکم (با تعلیقات ابوالعلاء عفیفی)
شرح فصوص الحکم ابن عربی (جندی)
شرح فصوص الحکم ابن عربی (قاسانی)
شرح فصوص الحکم ابن عربی (پارسا)
شرح فصوص الحکم لابن عربی (بالی زاده)