شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام (تحقیق بقال): تفاوت میان نسخه‌ها

برگرفته از «https://fa.wikinoor.ir/wiki/شرائع_الإسلام_في_مسائل_الحلال_و_الحرام_(تحقیق_بقال)»

@@ خط ۶۱: / خط ۶۱: @@
-از تاريخ دقيق تأليف كتاب اطلاع دقيقى در دست نيست اما بنا به تاريخ اتمام نسخۀ جلد اوّل كه به خط شيخ محمد بن اسماعيل بن حسين هرقلى كه مربوط به سال 670ق است، تاريخ اتمام شرائع الاسلام قبل از سال 670ق يعنى هفت سال قبل از وفات مؤلف مى‌باشد. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 48/13، مقدمه‌اى بر فقه شيعه).
+از تاريخ دقيق تأليف كتاب اطلاع دقيقى در دست نيست اما بنا به تاريخ اتمام نسخۀ جلد اوّل كه به خط شيخ محمد بن اسماعيل بن حسين هرقلى كه مربوط به سال 670ق است، تاريخ اتمام شرائع الاسلام قبل از سال 670ق يعنى هفت سال قبل از وفات مؤلف مى‌باشد.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 48/13، مقدمه‌اى بر فقه شيعه).
 به دليل اهميت كتاب نسخه‌هاى متعدد خطى از اين كتاب چاپ شده است. از اولين چاپ‌هاى اين كتاب، نسخه‌اى است كه مربوط به سال 1377ق است و در چاپخانۀ خورشيد بوسيلۀ مكتبة علمية اسلامية چاپ شده است كه از مصادر مقابله و تصحيح كتاب موجود مى‌باشد.
@@ خط ۷۶: / خط ۷۶: @@
 #نسخۀ كتابخانۀ شيخ محمد سماوى به خط شيخ محمد بن اسماعيل بن حسين هرقلى كه جراحت او را امام زمان(عج) به نحوه‌اى كه در كتاب كشف الغمّة ذكر شده شفا داده است. جلد اوّل آن در سال 670ق و جلد دوّم آن در سال 703ق پايان يافته است.
 #نسخۀ متعلّق به كتابخانۀ مجدالدين نصيرى در تهران مربوط به سال 674ق مى‌باشد.
-#نسخۀ متعلّق به كتابخانۀ آل طالقانى در نجف اشرف، به خط محمد كاظم بن محمد باقر يزدى كه در سال 1105ق نگارش آن به پايان رسيده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13/ تا 50).
+#نسخۀ متعلّق به كتابخانۀ آل طالقانى در نجف اشرف، به خط محمد كاظم بن محمد باقر يزدى كه در سال 1105ق نگارش آن به پايان رسيده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] 47/13/ تا 50</ref>
 در كتاب مقدمه‌اى بر فقه شيعه نيز به 16 نسخۀ خطى اشاره شده است كه قديم‌ترين آنها نسخۀ كتابخانۀ مجلس شوراى اسلامى با شمارۀ 466 است كه مربوط به سال 670ق است و همين‌طور نسخۀ كتابخانۀ دانشگاه تهران با شمارۀ 702 مربوط به سال 673ق كه هر دو كتاب در زمان زندگانى مؤلف نوشته شده است.
@@ خط ۱۱۵: / خط ۱۱۵: @@
 كتاب شرايع الاسلام با توجه به ويژگى‌هاى خاصى كه دارد در طول قرن‌هاى متمادى مورد توجه بزرگان از فقها قرار گرفته است عبارت‌هاى واضح، دقت در رساندن معانى، ايجاز در بكار گرفتن الفاظ، شيوۀ بى‌نظير در طرح مباحث، امانت‌دارى در بيان افكار و نظريات اين كتاب را از ساير كتاب‌هاى فقهى متمايز نموده است.
-در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47).
+در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ كتاب اين گونه آمده است: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهيّة ترتيبا و أجمعها للفروع.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>
 از ويژگى‌هاى مهم كتاب اين است كه هم داراى شروح متعدد و هم تعليقه‌ها و يا حواشى زيادى مى‌باشد و علماى متأخر از مؤلف از راه‌هاى مختلف به كتاب توجه داشته و در حدود صد شرح و حاشيه در كتاب [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  و [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ذكر شده است.
@@ خط ۱۲۱: / خط ۱۲۱: @@
 در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] دربارۀ شروح كتاب اين گونه گفته شده: و للعلماء عليه حواشي كثيرة بل و إن معظم الموسوعات الفقهية الضخمة التي ألفت بعد عصر المحقق شروح له.
-و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47)، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332).
+و همين‌طور: سيأتي قرب مائة شرح بعنوان شرح الشرايع ليس لها عنوان خاص.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47)، و همين‌طور در صفحات 316 تا 332 از شمارۀ 1167 تا 1218 حدود 50 شرح را نام برده است.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 316 332</ref>
-در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، جواهر الكلام، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90).
+در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه آمده است، و كل من أراد الكتابة في الفقه الاستدلالي يكتب شرحا عليه ك[[مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام|مسالك الأفهام]] ، [[مدارك الأحكام في شرح شرائع الإسلام|مدارك الأحكام]] ، جواهر الكلام، هداية الأنام، مصباح الفقيه و غيره. و صنف بعض العلماء شرحا لتودداته خاصة.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90</ref>
 ==شروح==
@@ خط ۱۶۱: / خط ۱۶۱: @@
 از زمان نگارش كتاب «شرائع الإسلام» تا به امروز، اين كتاب به عنوان يكى از كتاب‌هاى درسى فقهى در حوزه‌ها متداول گشته و تعداد زياد شروح و حواشى بر كتاب نيز مؤيد اين مطلب است.
-در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 9 ص 160).
+در [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  اين گونه مى‌خوانيم: لما ألف المحقق الحلي شرائع الإسلام استعاضوا به عن مؤلفات شيخ الطائفة و أصبح من كتبهم الدراسية، بعد أن كان كتاب النهاية هو المحور و كان بحثهم و تدريسهم و شروحهم غالبا منه.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 9 ص 160</ref>
-و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90).
+و در جاى ديگر اين‌طور آمده است: قد رزق في مؤلفاته خطأ عظيما فكتابه المعروف بشرائع الإسلام هو عنوان دروس المدرسين في الفقه الاستدلالي في جميع الأعصار.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]  ج 4 ص 90</ref>
-در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اين‌طور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47).
+در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] نيز اين‌طور نوشته شده است: و لا يزال من الكتب الدراسية في عواصهم الشيعة و قد اعتمد عليه الفقهاء خلال هذه القرون العديدة فجعلوا أبحاثهم و تدريساتهم فيه.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 13 ص 47</ref>
 ==نوآورى‌ها==
@@ خط ۱۷۴: / خط ۱۷۴: @@
 به تقسيم‌بندى مطالب كتاب قبلا اشاره شد و اما ترتيب احكام به گونه‌اى است كه ابتدا احكام واجب و سپس مستحب و بعد از آن مكروه و در نهايت حرام بيان مى‌شود.
-مؤلف در كتاب «المعتبر في شرح المختصر» در بحث احكام جنب و حايض به اين نحوه بيان احكام تصريح دارند: إنما أخرنا هذا الحكم و هو متقدم في الترتيب، لما وضعنا عليه قاعدة الكتاب من البداءة في كل قسم بالواجب و إتباعه بالندب و تأخر المكروه فاقتضى ذلك تأخير هذا الحكم. (به نقل از مقدمۀ ناشر صفحۀ «س»، المدارك ج 1، ص 62).
+مؤلف در كتاب «المعتبر في شرح المختصر» در بحث احكام جنب و حايض به اين نحوه بيان احكام تصريح دارند: إنما أخرنا هذا الحكم و هو متقدم في الترتيب، لما وضعنا عليه قاعدة الكتاب من البداءة في كل قسم بالواجب و إتباعه بالندب و تأخر المكروه فاقتضى ذلك تأخير هذا الحكم.<ref>به نقل از مقدمۀ ناشر صفحۀ «س»، المدارك ج 1، ص 62</ref>
 ==حاشيه‌هاى كتاب==
@@ خط ۲۳۳: / خط ۲۳۳: @@
-روضات الجنات: و له تصانيف حسنة محققة محرّرة عذبة، فمنها «شرائع الإسلام» مجلدان. (روضات الجنات ج 183/2).
+روضات الجنات: و له تصانيف حسنة محققة محرّرة عذبة، فمنها «شرائع الإسلام» مجلدان.<ref>روضات الجنات ج 183/2</ref>
-رياض العلماء: كان عظيم الشأن جليل القدر رفيع المنزلة لا نظير له في زمانه، له كتب منها: كتاب شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام. (رياض العلماء ج 105/1).
+رياض العلماء: كان عظيم الشأن جليل القدر رفيع المنزلة لا نظير له في زمانه، له كتب منها: كتاب شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام.<ref>رياض العلماء ج 105/1</ref>
-فوائد رضويه: از براى آن جناب مصنفات نافعه و مؤلفات فائقه است مانند كتاب شرائع الإسلام. (فوائد رضويه 63، الكنى و الالقاب ج 154/3).
+فوائد رضويه: از براى آن جناب مصنفات نافعه و مؤلفات فائقه است مانند كتاب شرائع الإسلام.<ref>فوائد رضويه 63، الكنى و الالقاب ج 154/3</ref>
-لؤلؤ البحرين: و له قدّس سرّه من التصانيف كتاب شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام. (لؤلؤ البحرين 235).
+لؤلؤ البحرين: و له قدّس سرّه من التصانيف كتاب شرائع الإسلام في مسائل الحلال و الحرام.<ref>لؤلؤ البحرين 235</ref>
+تعليقۀ علامۀ كبير سيد محمد صادق بحر العلوم بر لؤلؤ البحرين: و مصنفاته القيّمة - لا سيّما (شرائع الإسلام) ما زالت مرجعا للفقهاء، و قد شرح (الشرائع) شروحا عديدة، و أوسعها (جواهر الكلام) للعلامة المحقق الفقيه الشيخ محمد حسن ابن الشيخ محمد باقر النجفي - فقد طبع طبعات عديدة.<ref>لؤلؤ البحرين 227 و 228</ref>
-تعليقۀ علامۀ كبير سيد محمد صادق بحر العلوم بر لؤلؤ البحرين: و مصنفاته القيّمة - لا سيّما (شرائع الإسلام) ما زالت مرجعا للفقهاء، و قد شرح (الشرائع) شروحا عديدة، و أوسعها (جواهر الكلام) للعلامة المحقق الفقيه الشيخ محمد حسن ابن الشيخ محمد باقر النجفي - فقد طبع طبعات عديدة. (لؤلؤ البحرين 227 و 228).
+[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهية ترتيبا و أجمعها للفروع.<ref>[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 47/13</ref>.
-[[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]: و كتابه هذا من أحسن المتون الفقهية ترتيبا و أجمعها للفروع. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]] ج 47/13).
+==پانویس ==
+<references />
 ==منابع==