قاضی سعید قمی، محمدسعید بن محمدمفید: تفاوت میان نسخه‌ها

    جز (جایگزینی متن - 'سيد محمد مشكوة' به 'سيد محمد مشكوة ')
    جز (جایگزینی متن - ')ن' به ') ن')
    خط ۱۸۶: خط ۱۸۶:
    #قول به خلق جميع اشيا از عدم.«كل مصنوع يصدر من الصانعين بامره اذا نسب الى الله فهو مصنوع لا من شىء و اذا نسب الى تلك الواسطه فهو من شىء و هذا عجيب! و لا تعجب من ذلك، فانّ امر اللّه كله عجب!و ذلك لما قلنا انّه يمتنع ان يكون للاشياء بالنسبته اليه تقدم او تأخر او سبق او لحوق و الاّ لما استوى نسبته الى كل شىء بل انّما ذلك بالنظر الى انفسها.»<ref>قاضى سعيد قمى، شرح توحيد الصدوق، ج 1،202.</ref>
    #قول به خلق جميع اشيا از عدم.«كل مصنوع يصدر من الصانعين بامره اذا نسب الى الله فهو مصنوع لا من شىء و اذا نسب الى تلك الواسطه فهو من شىء و هذا عجيب! و لا تعجب من ذلك، فانّ امر اللّه كله عجب!و ذلك لما قلنا انّه يمتنع ان يكون للاشياء بالنسبته اليه تقدم او تأخر او سبق او لحوق و الاّ لما استوى نسبته الى كل شىء بل انّما ذلك بالنظر الى انفسها.»<ref>قاضى سعيد قمى، شرح توحيد الصدوق، ج 1،202.</ref>
    #اطلاق واجب الوجود بر خداوند تعالى مجازى است.در ذيل حديث 25 باب دوم توحيد صدوق مى‌نويسد:
    #اطلاق واجب الوجود بر خداوند تعالى مجازى است.در ذيل حديث 25 باب دوم توحيد صدوق مى‌نويسد:
    #:«وجوب و امكان و امتناع اعتبارات ماهيت است به نظر به وجود.اطلاق واجب بر مبدء اوّل تعالى حقيقى و بالذات نيست، بلكه اگر در خبر مروى چنين يافت شد، مجازاست نه حقيقت، زيرا خداوند ماهيت ندارد تا با وجود قياس شود.»<ref>همان، ص 383، در ذيل اين مطلب محشى مجهول(احتمالا مهدى شاگرد شارح)نوشته است:
    #:«وجوب و امكان و امتناع اعتبارات ماهيت است به نظر به وجود.اطلاق واجب بر مبدء اوّل تعالى حقيقى و بالذات نيست، بلكه اگر در خبر مروى چنين يافت شد، مجازاست نه حقيقت، زيرا خداوند ماهيت ندارد تا با وجود قياس شود.»<ref>همان، ص 383، در ذيل اين مطلب محشى مجهول(احتمالا مهدى شاگرد شارح) نوشته است:
    «هذا الكلام منه، لشىء عجاب، فوايلاه!و هل يتكلم هذا الكلام من له ادنى تميّز فى المرام فاصوله الباطلة فى هذا الكتاب كثيرة على ما يخفى و لا يخفى احصاؤها و صدور امثال هذه الاصول يوجب الوهن فى فهمه و هدم بنائه فلهذا لم يشتهر هذا الكتاب و لم يعدّ[صاحبه]من العلماء ذوى الاعتبار.»
    «هذا الكلام منه، لشىء عجاب، فوايلاه!و هل يتكلم هذا الكلام من له ادنى تميّز فى المرام فاصوله الباطلة فى هذا الكتاب كثيرة على ما يخفى و لا يخفى احصاؤها و صدور امثال هذه الاصول يوجب الوهن فى فهمه و هدم بنائه فلهذا لم يشتهر هذا الكتاب و لم يعدّ[صاحبه]من العلماء ذوى الاعتبار.»
    </ref>
    </ref>