مسالك الأفهام إلی تنقيح شرائع الإسلام: تفاوت میان نسخه‌ها

    بدون خلاصۀ ویرایش
    خط ۶۱: خط ۶۱:
    كتاب مسالك الأفهام نظير شرايع الإسلام از چهار قسمت عبادات، عقود، ايقاعات و احكام تشكيل شده است.
    كتاب مسالك الأفهام نظير شرايع الإسلام از چهار قسمت عبادات، عقود، ايقاعات و احكام تشكيل شده است.


    قسمت عبادات آن در سال 951ق پايان يافته است. (صفحۀ 112 ج 3 كتاب).
    قسمت عبادات آن در سال 951ق پايان يافته است.<ref>صفحۀ 112 ج 3 كتاب</ref>


    قسمت عقود در 21 ربيع الثانى سال 963ق يعنى دوازده سال بعد به اتمام رسيده است. (صفحۀ آخر جلد 8 كتاب).
    قسمت عقود در 21 ربيع الثانى سال 963ق يعنى دوازده سال بعد به اتمام رسيده است. (صفحۀ آخر جلد 8 كتاب).
    خط ۷۸: خط ۷۸:




    اگر چه چاپ‌هاى سنگى متعددى از كتاب مسالك الأفهام چاپ شده است امّا به علت غلطهاى زياد آنها، كتاب موجود بر اساس تلفيق بين نسخه‌هاى خطى و مقابلۀ اين نسخه‌ها نوشته شده است. البته اگر چه در بعضى موارد اشاره به نسخۀ دست خط [[شهيد ثانى]] شده است. (كشف الحجب ص 502).
    اگر چه چاپ‌هاى سنگى متعددى از كتاب مسالك الأفهام چاپ شده است امّا به علت غلطهاى زياد آنها، كتاب موجود بر اساس تلفيق بين نسخه‌هاى خطى و مقابلۀ اين نسخه‌ها نوشته شده است. البته اگر چه در بعضى موارد اشاره به نسخۀ دست خط [[شهيد ثانى]] شده است.<ref>كشف الحجب ص 502).


    امّا متاسفانه ناشر اين كتاب نتوانسته است به اين نسخه دسترسى پيدا كند ولى با اين حال، كتاب موجود حاصل مقابله با 12 نسخۀ خطى است كه به بعضى از آنها اشاره مى‌شود.
    امّا متاسفانه ناشر اين كتاب نتوانسته است به اين نسخه دسترسى پيدا كند ولى با اين حال، كتاب موجود حاصل مقابله با 12 نسخۀ خطى است كه به بعضى از آنها اشاره مى‌شود.
    خط ۱۴۸: خط ۱۴۸:




    [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: مسالك الأفهام إلى شرائع الإسلام شرح على شرائع المحقق الحلي، فيه تمام الفقه مختصر في العبادات مطول فيما سواه وصفه المصنف بأنه من أجلّ مصنفاته و المسالك عليه معوّل المؤلفين. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 155، [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]] ج 2 صفحۀ 382).
    [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: مسالك الأفهام إلى شرائع الإسلام شرح على شرائع المحقق الحلي، فيه تمام الفقه مختصر في العبادات مطول فيما سواه وصفه المصنف بأنه من أجلّ مصنفاته و المسالك عليه معوّل المؤلفين.<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 155، [[رياض العلماء و حياض الفضلاء|رياض العلماء]] ج 2 صفحۀ 382</ref>


    در جاى ديگر: در مدح كتاب مسالك شيخ حسن بن زين‌الدين (م 1011 ق)، [[ابن شهید ثانی، حسن بن زین‌الدین|صاحب معالم]]  الأصول و فرزند [[شهيد ثانى]] شعر مى‌گفته كه قسمتى از آن اين گونه است:
    در جاى ديگر: در مدح كتاب مسالك شيخ حسن بن زين‌الدين (م 1011 ق)، [[ابن شهید ثانی، حسن بن زین‌الدین|صاحب معالم]]  الأصول و فرزند [[شهيد ثانى]] شعر مى‌گفته كه قسمتى از آن اين گونه است:
    خط ۱۵۵: خط ۱۵۵:
    {{ب|''لو لا كتاب مسالك الأفهام''|2=''ما بال نهج الشرائع الإسلام''}}
    {{ب|''لو لا كتاب مسالك الأفهام''|2=''ما بال نهج الشرائع الإسلام''}}
    {{ب|''إن اللسان لعاجز عن نعته''|2=''و كذاك تعجز ألسن الأقلام''}}
    {{ب|''إن اللسان لعاجز عن نعته''|2=''و كذاك تعجز ألسن الأقلام''}}
    {{پایان شعر}}
    {{پایان شعر}}<ref>[[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 156</ref>


    ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] ج 7 ص 156).
    [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه.<ref>[[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375</ref>


    [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: منها «شرح الشرائع» الذي تفجرت منه ينابيع الفقه و أخذ بمجامع العلم سلك فيه أولا مسلك الاختصار ثم أخذ في الاطناب حتى صار بحرا نسلك فيه سفن أولى الألباب فكمل سبعة مجلدات ضخمة من أحرزه فقد أحرز تمام الفقه مما حواه و استغنى بمطالعته عن غيره من كل كتاب سواه. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج 3 صفحۀ 374 و 375).
    ==پانویس ==
    <references />


    == پیوندها ==
    == پیوندها ==