۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'أعيان الشيعة' به 'أعيان الشيعة ') |
جز (جایگزینی متن - 'استبصار' به 'استبصار ') |
||
خط ۷۹: | خط ۷۹: | ||
در مقدمهاى بر فقه شيعه به نسخه چاپى مربوط به سال 1313 ق اشاره شده است كتاب موجود تجديد چاپ آن كتاب است كه توسط انتشارات مكتبة بصيرتى در قم چاپ شده است ويژهگيها: | در مقدمهاى بر فقه شيعه به نسخه چاپى مربوط به سال 1313 ق اشاره شده است كتاب موجود تجديد چاپ آن كتاب است كه توسط انتشارات مكتبة بصيرتى در قم چاپ شده است ويژهگيها: | ||
از ويژهگيهاى كتاب اينكه صرفا به مباحث فقهى پرداخته نشده است بلكه به مباحث روايى و اسناد روايات و نحوه برخورد در كتب حديثى اشاره شده است به عنوان نمونه در مورد كتاب استبصار [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] آمده است: | از ويژهگيهاى كتاب اينكه صرفا به مباحث فقهى پرداخته نشده است بلكه به مباحث روايى و اسناد روايات و نحوه برخورد در كتب حديثى اشاره شده است به عنوان نمونه در مورد كتاب [[الاستبصار في ما اختلف من الأخبار|استبصار]] [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] آمده است: | ||
و لا يقدح فى ذلك كون الاستبصار منحصر فى روايات التهذيب المتعارضة كما هو الظاهر من حاله و الباعث لتصنيفه كما اشار اليه فى خطبته لان ذلك لا يبلغ حد اللزوم على وجه يتطرق القدح فيما صرح فيه بالمتن الواضح و السند الصحيح فلعلّه حقّقه من محل آخر فان الطرق لم تنحصر فى التهذيب (ص 7 كتاب) | و لا يقدح فى ذلك كون ال[[الاستبصار في ما اختلف من الأخبار|استبصار]] منحصر فى روايات التهذيب المتعارضة كما هو الظاهر من حاله و الباعث لتصنيفه كما اشار اليه فى خطبته لان ذلك لا يبلغ حد اللزوم على وجه يتطرق القدح فيما صرح فيه بالمتن الواضح و السند الصحيح فلعلّه حقّقه من محل آخر فان الطرق لم تنحصر فى التهذيب (ص 7 كتاب) | ||
فقه الحديث و توجه به سند روايات از ديگر ويژگيهاى كتاب است.به عنوان نمونه وى در مورد روايتى كه از دلايل پذيرش طهارت آب چاه است مىنويسد: فالقدح المعتبر فى هذا الحديث انما كان من احتمال انقطاعه حيث لم يصرح فيه بأن القائل الامام و حيث ثبت ذلك صار دليلا قويا على الطهارة بغير اشكال و ثبوته على الوجه الّذى قررناه لم يتفطن اليه احد من الاصحاب قبل يومنا هذا فللّه الحمد و المنّة | فقه الحديث و توجه به سند روايات از ديگر ويژگيهاى كتاب است.به عنوان نمونه وى در مورد روايتى كه از دلايل پذيرش طهارت آب چاه است مىنويسد: فالقدح المعتبر فى هذا الحديث انما كان من احتمال انقطاعه حيث لم يصرح فيه بأن القائل الامام و حيث ثبت ذلك صار دليلا قويا على الطهارة بغير اشكال و ثبوته على الوجه الّذى قررناه لم يتفطن اليه احد من الاصحاب قبل يومنا هذا فللّه الحمد و المنّة |
ویرایش