پرش به محتوا

المواهب في تحرير أحكام المكاسب: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - ' (ع)' به '(ع)'
جز (جایگزینی متن - 'امام صادق(ع)' به 'امام صادق (ع)')
جز (جایگزینی متن - ' (ع)' به '(ع)')
خط ۶۱: خط ۶۱:
در اين قسمت ابتدا رواياتى كه قواعد كليه را در احكام مكاسب تبيين نموده‌اند ذكر شده است. اولين روايت از تحف العقول است كه روايت مفصلى بوده و مرحوم [[شيخ انصارى]] نيز در ابتداى مكاسب بدان اشاره فرموده‌اند. مؤلف براى روشن شدن تكليف اين روايت بحثى را راجع به حسن بن على بن حسين بن شعبه حرّانى مؤلف كتاب تحف العقول و بحث ديگرى را راجع به خود كتاب تحف العقول بيان نموده است. روايت بعدى از فقه رضوى است كه مى‌فرمايد: «... اعلم يرحمك اللّه أن كل مأمور به ممّا هو من على العباد و قوام لهم في أمورهم من وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره و ممّا يأكلون و يشربون و يلبسون و ينكحون و يملكون و يستعملون، فهذا كلّه حلال بيعه و شراؤه و هبته و عاريته و كل أمر يكون فيه الفساد ممّا قد نهي عنه من جهة أكله و شربه و لبسه و نكاحه و إمساكه لوجه الفساد و مثل الميتة و الدم و لحم الخنزير و الربا و جميع الفواحش و لحوم السباع و الخمر و ما أشبه ذلك و حرام ضار للجسم و فساد للنفس». مؤلف در ادامه بحث ديگرى را راجع به كتاب فقه رضوى بيان كرده و اقوال متعدد را در باره آن مطرح نموده است.
در اين قسمت ابتدا رواياتى كه قواعد كليه را در احكام مكاسب تبيين نموده‌اند ذكر شده است. اولين روايت از تحف العقول است كه روايت مفصلى بوده و مرحوم [[شيخ انصارى]] نيز در ابتداى مكاسب بدان اشاره فرموده‌اند. مؤلف براى روشن شدن تكليف اين روايت بحثى را راجع به حسن بن على بن حسين بن شعبه حرّانى مؤلف كتاب تحف العقول و بحث ديگرى را راجع به خود كتاب تحف العقول بيان نموده است. روايت بعدى از فقه رضوى است كه مى‌فرمايد: «... اعلم يرحمك اللّه أن كل مأمور به ممّا هو من على العباد و قوام لهم في أمورهم من وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره و ممّا يأكلون و يشربون و يلبسون و ينكحون و يملكون و يستعملون، فهذا كلّه حلال بيعه و شراؤه و هبته و عاريته و كل أمر يكون فيه الفساد ممّا قد نهي عنه من جهة أكله و شربه و لبسه و نكاحه و إمساكه لوجه الفساد و مثل الميتة و الدم و لحم الخنزير و الربا و جميع الفواحش و لحوم السباع و الخمر و ما أشبه ذلك و حرام ضار للجسم و فساد للنفس». مؤلف در ادامه بحث ديگرى را راجع به كتاب فقه رضوى بيان كرده و اقوال متعدد را در باره آن مطرح نموده است.


روايت سوم، روايت دعائم الاسلام است كه قاضى نعمان از [[امام جعفر صادق (ع)|امام صادق (ع)]] آورده است؛ حضرت فرمود: «الحلال من البيوع كل ما هو حلال من المأكول و المشروب و غير ذلك ممّا هو قوام للناس و صلاح و مباح لهم الانتفاع به و ما كان محرّما أصله منهيا عنه لم يجز بيعه و لا شراؤه». در اين‌جا هم در باره كتاب و مؤلف آن مباحثى مطرح گرديده است.
روايت سوم، روايت دعائم الاسلام است كه قاضى نعمان از [[امام جعفر صادق(ع)|امام صادق(ع)]] آورده است؛ حضرت فرمود: «الحلال من البيوع كل ما هو حلال من المأكول و المشروب و غير ذلك ممّا هو قوام للناس و صلاح و مباح لهم الانتفاع به و ما كان محرّما أصله منهيا عنه لم يجز بيعه و لا شراؤه». در اين‌جا هم در باره كتاب و مؤلف آن مباحثى مطرح گرديده است.


آخرين بحث حول حديث نبوى است كه فرموده: «إن اللّه إذا حرّم شيئا حرّم ثمنه»، مرحوم [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] در خلاف و علاّمه در تذكره به اين روايت استناد نموده‌اند كه از مسانيد اهل سنّت نقل شده است.
آخرين بحث حول حديث نبوى است كه فرموده: «إن اللّه إذا حرّم شيئا حرّم ثمنه»، مرحوم [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] در خلاف و علاّمه در تذكره به اين روايت استناد نموده‌اند كه از مسانيد اهل سنّت نقل شده است.
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش