۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'من لا يحضره الفقيه' به 'من لايحضره الفقيه ') |
جز (جایگزینی متن - ']] ،' به ']]،') |
||
خط ۶۰: | خط ۶۰: | ||
مؤلف در مقدمه كتاب مىگويد: بعد از نگارش كتاب روضة المتقين في شرح [[من لايحضره الفقيه]] ، به زبان عربى در شرح كتاب [[من لايحضره الفقيه]] [[شيخ صدوق]] ره، از كتب اربعه شيعه كه يكى از منابع مهم روايى شيعه به شمار مىآيد. شاه عباس صفوى از ايشان درخواست مىنمايند تا فارسى آنرا نيز به رشته تحرير درآورند و ايشان نيز پذيرفته و اين كتاب صاحبقرانى المشتهر بشرح الفقيه يا اللوامع القدسيه را به نگارش در مىآورند. | مؤلف در مقدمه كتاب مىگويد: بعد از نگارش كتاب روضة المتقين في شرح [[من لايحضره الفقيه]]، به زبان عربى در شرح كتاب [[من لايحضره الفقيه]] [[شيخ صدوق]] ره، از كتب اربعه شيعه كه يكى از منابع مهم روايى شيعه به شمار مىآيد. شاه عباس صفوى از ايشان درخواست مىنمايند تا فارسى آنرا نيز به رشته تحرير درآورند و ايشان نيز پذيرفته و اين كتاب صاحبقرانى المشتهر بشرح الفقيه يا اللوامع القدسيه را به نگارش در مىآورند. | ||
==مباحث كتاب== | ==مباحث كتاب== | ||
خط ۷۰: | خط ۷۰: | ||
[[آقا بزرگ تهرانى]] مؤلف كتاب ارزشمند الذريعة الى تصانيف الشيعه ج 18 ص 368 درباره اين كتاب مىفرمايد: «لوامع صاحبقرانى و هو اللوامع القدسية الآتي، سمي به لأنه كتبه للشاه عباس الملقب به (صاحبقران). اللوامع القدسية للمجلس الأول، شرح ل[[من لايحضره الفقيه]] ، فارسي، خرج منه الطهارة و الصلاة و الزكاة و الحج و الزيارات إلى آخر أبواب الحقوق و فروض الجوارح، في ثلاث مجلدات، فرغ منها في 1066 و بها يتم نصف الفقيه، ثم كتب الربع الثالث من الفقيه من كتاب القضاء إلى آخر الكبائر. و هو المولى محمد تقي بن مقصود علي أصفهاني (1003-1070) كتبه للشاه عباس الموسوي الصفوي، بعد عرضه الشرح العربي عليه، و استدعائه الشرح الفارسي و شرحه العربي يسمى بروضة المتقين». | [[آقا بزرگ تهرانى]] مؤلف كتاب ارزشمند الذريعة الى تصانيف الشيعه ج 18 ص 368 درباره اين كتاب مىفرمايد: «لوامع صاحبقرانى و هو اللوامع القدسية الآتي، سمي به لأنه كتبه للشاه عباس الملقب به (صاحبقران). اللوامع القدسية للمجلس الأول، شرح ل[[من لايحضره الفقيه]]، فارسي، خرج منه الطهارة و الصلاة و الزكاة و الحج و الزيارات إلى آخر أبواب الحقوق و فروض الجوارح، في ثلاث مجلدات، فرغ منها في 1066 و بها يتم نصف الفقيه، ثم كتب الربع الثالث من الفقيه من كتاب القضاء إلى آخر الكبائر. و هو المولى محمد تقي بن مقصود علي أصفهاني (1003-1070) كتبه للشاه عباس الموسوي الصفوي، بعد عرضه الشرح العربي عليه، و استدعائه الشرح الفارسي و شرحه العربي يسمى بروضة المتقين». | ||
كتاب لوامع صاحبقرانى همان كتاب لوامع قدسيه است. آنرا به اين نام ناميدند زيرا مؤلف آن را به درخواست شاه عباس صفوى ملقب به صاحبقران نگاشته است. كتاب لوامع قدسيه نوشته مجلسى اول شرح كتاب [[من لايحضره الفقيه]] [[شيخ صدوق]] مىباشد. اين كتاب به زبان فارسى مىباشد. كتاب طهارت، صلات، زكات، حج و زيارات تا آخر ابواب حقوقى و فروض جوارح در سه جلد آمده كه تاريخ پايان نگارش آن سال 1066 هجرى قمرى مىباشد. كه نصف كتاب من لا يحضر مىباشد. | كتاب لوامع صاحبقرانى همان كتاب لوامع قدسيه است. آنرا به اين نام ناميدند زيرا مؤلف آن را به درخواست شاه عباس صفوى ملقب به صاحبقران نگاشته است. كتاب لوامع قدسيه نوشته مجلسى اول شرح كتاب [[من لايحضره الفقيه]] [[شيخ صدوق]] مىباشد. اين كتاب به زبان فارسى مىباشد. كتاب طهارت، صلات، زكات، حج و زيارات تا آخر ابواب حقوقى و فروض جوارح در سه جلد آمده كه تاريخ پايان نگارش آن سال 1066 هجرى قمرى مىباشد. كه نصف كتاب من لا يحضر مىباشد. |
ویرایش