النهاية و نكتها: تفاوت میان نسخه‌ها

#:در كتاب ديات: هذا شيء ذكره المفيد رحمه اللّه في كتاب المقنعة و الشيخ رحمه اللّه في النهایة، و لم أقف به على أصل، و نحن في مقام المطالبة للشيخين رحمها اللّه بدليل ذلك. (ج 65/3).

#:ذهب إلى ذلك شيخنا المفيد رحمه اللّه في المقنعة و لم يذكر لنفسه مستندا فأحكيه. (ج 366/3).

#:در بحث احتكار: و الشيخ رحمه اللّه عوّل في تقدير مدّة الترخيص في الاحتكار و على رواية السكونیو هو عامي لا يعمل بما ينفرد به، و السكونیضعيف و محمد بن قيس يحتمل أن يكون أبا أحمد أسدي، و قال النجاشي في كتاب الرجال...،

#:و الرواية طريقها ابن اسباط و هو فتحي، و الحسن بن محمد سماعة واقفي معاقد في الوقف و محمد بن زياد واقفي أيضا، محمد بن عيسى بن عبيد ضعيف ذكر ذلك الشيخ أبو جعفر رحمه اللّه في كتاب الرجال و عما فطحي، و أنا أتوقف فيما ينفرد به خصوصا إذ أورد منافيا للأصل. (ج 114/2، 148، 167، 177، 204).

#:لكن الشيخ رحمه اللّه تبع في جميعها وضع الشيخ المفيد رحمه اللّه في المقنعة، فالشيخ يتبع الآثار، و قد سبقه الشيخ المفيد رحمه اللّه على هذه الأخبار في المقنعة، ذكر الشيخ في المبسوط، للشيخ في هذه قولان، و قد صرح في مسائل [[الخلاف]]، و هو اختيار [[ابن بابویه، ابوجعفر، محمد بن علی|ابن بابويه]] و الشيخ المفيد رحمها اللّه.

#:و قد حقق في ال[[الاستبصار في ما اختلف من الأخبار|استبصار]]، ما ذكره الشيخ في النهایة قد رجع عنه في المبسوط، شيخ أبو جعفر رحمه اللّه في المسائل الحائرية، و إلى ما ذهب شيخنا أبو جعفر في النهایة ذهب السيد‌ ‎المرتضى رحمه اللّه في [[الانتصار]]، فالمفيد رحمه اللّه ذكر في الإرشاد و المقنعة قد خالف في ذلك سلاّر بن عبدالعزيز من فقهائنا. (ج 202/1، 206، 462، 284، 346، ج 97/3، 439).