۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'طبقات أعلام الشيعة' به 'طبقات أعلام الشيعة ') |
جز (جایگزینی متن - 'آقا بزرگ تهرانى' به 'آقا بزرگ تهرانى') |
||
خط ۸۰: | خط ۸۰: | ||
اين كتاب براى اولين بار در سال 1276 ق همراه با كتاب نكت النهاية و ؟؟؟ديگر در كتاب جوامع الفقهية چاپ شده است. (صفحۀ 40 مقدمۀ كتاب نكت النهاية). | اين كتاب براى اولين بار در سال 1276 ق همراه با كتاب نكت النهاية و ؟؟؟ديگر در كتاب جوامع الفقهية چاپ شده است. (صفحۀ 40 مقدمۀ كتاب نكت النهاية). | ||
در سال 1373 ق در چاپخانۀ دانشگاه بصورت مستقل و سپس در بيروت با مقدمهاى از آقا بزرگ تهرانى صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]چاپ شده است. | در سال 1373 ق در چاپخانۀ دانشگاه بصورت مستقل و سپس در بيروت با مقدمهاى از [[آقا بزرگ تهرانى]] صاحب [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]چاپ شده است. | ||
دكتر مهدوى نيز در سال 1382 ق به مناسبت هزارۀ مهرگان در دو جلد با مقدمۀ آقاى دانشپژوه بار ديگر چاپ نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]404/24). | دكتر مهدوى نيز در سال 1382 ق به مناسبت هزارۀ مهرگان در دو جلد با مقدمۀ آقاى دانشپژوه بار ديگر چاپ نموده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]404/24). | ||
خط ۱۸۵: | خط ۱۸۵: | ||
و در جاى ديگر بعد از نقل مقدمۀ كتاب مبسوط: إن من جملة فوائد هذه المقدمة ما أشرنا في وصف كتاب النهاية من أنه نقل متون الأخبار أو مضامينها، فإن هذا شيء عظم النفع عند إعواز الحديث. (رجال سيد بحر العلوم 230/3، 235). | و در جاى ديگر بعد از نقل مقدمۀ كتاب مبسوط: إن من جملة فوائد هذه المقدمة ما أشرنا في وصف كتاب النهاية من أنه نقل متون الأخبار أو مضامينها، فإن هذا شيء عظم النفع عند إعواز الحديث. (رجال سيد بحر العلوم 230/3، 235). | ||
شرح حال شيخ طوسى به قلم آقا بزرگ تهرانى: النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار، و قد كان هذا الكتاب بين الفقهاء من لدن عصر مصنّفه إلى زمان المحقق الحلّي كالشرائع بعد مؤلّفها، فكان بحثهم و تدريسهم فيه، و شروحهم عليه. (مقدمۀ كتاب النهاية و نكتها صفحۀ 39 و 40). | شرح حال شيخ طوسى به قلم [[آقا بزرگ تهرانى]]: النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار، و قد كان هذا الكتاب بين الفقهاء من لدن عصر مصنّفه إلى زمان المحقق الحلّي كالشرائع بعد مؤلّفها، فكان بحثهم و تدريسهم فيه، و شروحهم عليه. (مقدمۀ كتاب النهاية و نكتها صفحۀ 39 و 40). | ||
الذريعة: كان النهاية كتابا مدرسيا حتى ألف المحقق الحلي الشرائع فكان الفقهاء يدرسونه و يكتبون عليه الشروح. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]403/24). | الذريعة: كان النهاية كتابا مدرسيا حتى ألف المحقق الحلي الشرائع فكان الفقهاء يدرسونه و يكتبون عليه الشروح. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]403/24). |
ویرایش