پرش به محتوا

منتهی المطلب في تحقيق المذهب: تفاوت میان نسخه‌ها

جز
جایگزینی متن - 'الذريعة ' به 'الذريعة'
جز (جایگزینی متن - 'أمل الآمل' به 'أمل الآمل')
جز (جایگزینی متن - 'الذريعة ' به 'الذريعة')
خط ۹۴: خط ۹۴:
علاوه بر اين در پايان كتاب طهارت در انتهاى جلد سوم آمده است، هذا آخر الجزء الأوّل من كتاب منتهى المطلب فرغ من (تصنيف مصنّفه) حسن بن يوسف بن المطهر الحلي في سادس عشر ربيع الآخر من سنته اثنين و ثمانين و سبع مائة من الهجرة النبوية (ج /3 365).
علاوه بر اين در پايان كتاب طهارت در انتهاى جلد سوم آمده است، هذا آخر الجزء الأوّل من كتاب منتهى المطلب فرغ من (تصنيف مصنّفه) حسن بن يوسف بن المطهر الحلي في سادس عشر ربيع الآخر من سنته اثنين و ثمانين و سبع مائة من الهجرة النبوية (ج /3 365).


تاريخ اتمام كتاب، در كتاب «الخلاصة» مؤلف آمده است، آنجا كه مى‌نويسد: يتم إن شاء الله تعالى علمنا منه إلى هذا التاريخ و هو شهر ربيع الآخر سنة ثلاث و تسعين و ست مائة سبع مجلدات (الخلاصة 45، الذريعة /23 12).
تاريخ اتمام كتاب، در كتاب «الخلاصة» مؤلف آمده است، آنجا كه مى‌نويسد: يتم إن شاء الله تعالى علمنا منه إلى هذا التاريخ و هو شهر ربيع الآخر سنة ثلاث و تسعين و ست مائة سبع مجلدات (الخلاصة 45، [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]/23 12).


از نكات عجيب اين كه صاحب رياض العلماء در مورد آغاز تأليف كتاب منتهى المطلب در سال 680 در مورد چرك نويس جلد ششم آن در الذريعة آمده: فرغت من تسويده حادي عشر جمادى الآخر سنة ثمان و ثمانين و ست مائة (الذريعة /23 12).
از نكات عجيب اين كه صاحب رياض العلماء در مورد آغاز تأليف كتاب منتهى المطلب در سال 680 در مورد چرك نويس جلد ششم آن در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]آمده: فرغت من تسويده حادي عشر جمادى الآخر سنة ثمان و ثمانين و ست مائة ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]/23 12).


ترديد نموده است و مى‌نويسد: و المشهور أنّ أوّل كتاب ألفه العلاّمة هو كتاب منتهى المطلب كما صدر به كتبه في الذكر إيضا و يقال إنه كان له في زمن تأليفه خمس و ثلاثون (ثلاث و ثلاثون) سنة. . . فلعلّ المشهور غير صحيح أعني كون أوّل ما شرع في التأليف ابن خمس و ثلاثين سنة فتأمّل. (رياض العلماء ج /1 377).
ترديد نموده است و مى‌نويسد: و المشهور أنّ أوّل كتاب ألفه العلاّمة هو كتاب منتهى المطلب كما صدر به كتبه في الذكر إيضا و يقال إنه كان له في زمن تأليفه خمس و ثلاثون (ثلاث و ثلاثون) سنة. . . فلعلّ المشهور غير صحيح أعني كون أوّل ما شرع في التأليف ابن خمس و ثلاثين سنة فتأمّل. (رياض العلماء ج /1 377).
خط ۱۰۳: خط ۱۰۳:




در الذريعة بدون ذكر تاريخ انتشار آمده است: قد طبع في مجلدين، أولهما إلى آخر الصلاة و ثانيهما إلى آخر الحج. (الذريعة /23 12).
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]بدون ذكر تاريخ انتشار آمده است: قد طبع في مجلدين، أولهما إلى آخر الصلاة و ثانيهما إلى آخر الحج. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]/23 12).


در كتاب مقدمه‌اى بر فقه شيعه به چاپ كتاب در سال 1316 ق اشاره نموده است. (مقدمه‌اى بر فقه شيعه، 129).
در كتاب مقدمه‌اى بر فقه شيعه به چاپ كتاب در سال 1316 ق اشاره نموده است. (مقدمه‌اى بر فقه شيعه، 129).
خط ۱۱۴: خط ۱۱۴:




در الذريعة به نسخه‌اى به خط علامۀ حلّى كه متعلّق به كتاب‌هاى موقوفۀ آل محيى الدين در نزد شيخ قاسم بن شيخ حسن محيى الدين جامعى بوده اشاره شده است. (الذريعة /23 12).
در [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]به نسخه‌اى به خط علامۀ حلّى كه متعلّق به كتاب‌هاى موقوفۀ آل محيى الدين در نزد شيخ قاسم بن شيخ حسن محيى الدين جامعى بوده اشاره شده است. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]/23 12).


در كتاب مقدمه‌اى بر فقه شيعه به 11 نسخه از كتاب اشاره شده كه اكثر آنها مربوط به قرن هشتم و دهم است و يكى از آنان نسخۀ اصل است كه در كتابخانۀ آية الله حكيم با شمارۀ 60 موجود است. (مقدمه‌اى بر فقه شيعه، 129).
در كتاب مقدمه‌اى بر فقه شيعه به 11 نسخه از كتاب اشاره شده كه اكثر آنها مربوط به قرن هشتم و دهم است و يكى از آنان نسخۀ اصل است كه در كتابخانۀ آية الله حكيم با شمارۀ 60 موجود است. (مقدمه‌اى بر فقه شيعه، 129).
خط ۲۹۶: خط ۲۹۶:
حاشية لؤلؤ البحرين: علامه سيد محمد صادق بحر العلوم: سبق في فقه الشريعة و ألف فيه المؤلفات المتنوعة من مطولات و متوسطات و مختصرات فكانت محط أنظار العلماء من عصره إلى اليوم تدريسا و شرحا و تعليقا، فمن المطولات المختلف و التذكرة و منتهى المطلب. (لؤلؤ البحرين، 210 و 211).
حاشية لؤلؤ البحرين: علامه سيد محمد صادق بحر العلوم: سبق في فقه الشريعة و ألف فيه المؤلفات المتنوعة من مطولات و متوسطات و مختصرات فكانت محط أنظار العلماء من عصره إلى اليوم تدريسا و شرحا و تعليقا، فمن المطولات المختلف و التذكرة و منتهى المطلب. (لؤلؤ البحرين، 210 و 211).


الذريعة: ذكر فيه مذاهب جميع المسلمين في الأحكام و حججهم عليها و الرد على غير ما يختاره. (الذريعة /23 11).
الذريعة: ذكر فيه مذاهب جميع المسلمين في الأحكام و حججهم عليها و الرد على غير ما يختاره. ([[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]/23 11).


==منابع==
==منابع==




1 - الذريعة /6 222، /23 11 و 12
1 - [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]/6 222، /23 11 و 12


2 - أعيان الشيعة /5 403
2 - أعيان الشيعة /5 403
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش