۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'شيخ صدوق' به 'شيخ صدوق') |
جز (جایگزینی متن - 'روضات الجنات' به 'روضات الجنات') |
||
خط ۲۲۱: | خط ۲۲۱: | ||
معالم الأصول: المبسوط ثمانية أجزاء حسن. (معالم العلماء، 114). | معالم الأصول: المبسوط ثمانية أجزاء حسن. (معالم العلماء، 114). | ||
روضات الجنات: أمّا الفقه فهو خريت هذه الصناعة و الملقى إليه زمام الانقياد و الطاعة و كل من تأخّر عنه من الفقهاء الأعيان فقد تفقه على كتبه و استفاد منها نهاية أربه و منتهى طلبه و له في هذا العلم كتاب «المبسوط» الذي وسع فيه التفاريع و أورع فيه دقائق الأنظار. (روضات الجنات /6 221). | [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]]: أمّا الفقه فهو خريت هذه الصناعة و الملقى إليه زمام الانقياد و الطاعة و كل من تأخّر عنه من الفقهاء الأعيان فقد تفقه على كتبه و استفاد منها نهاية أربه و منتهى طلبه و له في هذا العلم كتاب «المبسوط» الذي وسع فيه التفاريع و أورع فيه دقائق الأنظار. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] /6 221). | ||
و در جاى ديگر: ففي المبسوط و الخلاف مجتهد صرف و أصولي بحث، بل ربما سلك مسلك العمل بالقياس و الاستحسان في كثير من مسائلها. (روضات الجنات /6 217، الكنى و الألقاب /2 395، فوائد رضويه 470). | و در جاى ديگر: ففي المبسوط و الخلاف مجتهد صرف و أصولي بحث، بل ربما سلك مسلك العمل بالقياس و الاستحسان في كثير من مسائلها. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] /6 217، الكنى و الألقاب /2 395، فوائد رضويه 470). | ||
و در جاى ديگر: و أول مصنفات الشيخ في الفقه كتاب «النهاية» و آخرها «المبسوط» كما يظهر من كلامه في خطبة هذا الكتاب. . . و كتاب «المبسوط» كتاب جليل عظيم الفقع و هو كما قال مصنّفه فيه و في «الفهرست» إنّه كتاب لم يصنف مثله و لا نظير له في كتب الأصحاب و لا في كتاب المخالفين. (روضات الجنات ج /6 222، 223). | و در جاى ديگر: و أول مصنفات الشيخ في الفقه كتاب «النهاية» و آخرها «المبسوط» كما يظهر من كلامه في خطبة هذا الكتاب. . . و كتاب «المبسوط» كتاب جليل عظيم الفقع و هو كما قال مصنّفه فيه و في «الفهرست» إنّه كتاب لم يصنف مثله و لا نظير له في كتب الأصحاب و لا في كتاب المخالفين. ([[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] ج /6 222، 223). | ||
ريحانة الأدب: المبسوط در فقه، كه در رشتۀ خود بىنظير است و در تهران چاپ شده است. (ريحانة الأدب /3 327). | ريحانة الأدب: المبسوط در فقه، كه در رشتۀ خود بىنظير است و در تهران چاپ شده است. (ريحانة الأدب /3 327). | ||
خط ۲۴۲: | خط ۲۴۲: | ||
- معالم العلماء 114 | - معالم العلماء 114 | ||
- روضات الجنات /6 216 | - [[روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات|روضات الجنات]] /6 216 | ||
- ريحانة الأدب /2 399 تا 401، /3 325 | - ريحانة الأدب /2 399 تا 401، /3 325 |
ویرایش