۴۲۵٬۲۲۵
ویرایش
النهاية في مجرد الفقه و الفتاوی: تفاوت میان نسخه‌ها
جز
جایگزینی متن - 'بحرالعلوم، محمدمهدی بن مرتضی' به 'بحرالعلوم، سید محمدمهدی بن مرتضی'
جز (جایگزینی متن - 'سيد' به 'سيد ') |
جز (جایگزینی متن - 'بحرالعلوم، محمدمهدی بن مرتضی' به 'بحرالعلوم، سید محمدمهدی بن مرتضی') |
||
| خط ۱۶۶: | خط ۱۶۶: | ||
در جاى ديگر از [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 160/9، 169، [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]403/24). | در جاى ديگر از [[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]]: النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار. ([[أعيان الشيعة (12 جلدی)|أعيان الشيعة]] 160/9، 169، [[الذريعة إلی تصانيف الشيعة|الذريعة]]403/24). | ||
رجال [[بحرالعلوم، محمدمهدی بن مرتضی|سيد بحر العلوم]]: كتاب النهاية الذي ضمنّه متون الأخبار. | رجال [[بحرالعلوم، سید محمدمهدی بن مرتضی|سيد بحر العلوم]]: كتاب النهاية الذي ضمنّه متون الأخبار. | ||
و در جاى ديگر بعد از نقل مقدمۀ كتاب مبسوط: إن من جملة فوائد هذه المقدمة ما أشرنا في وصف كتاب النهاية من أنه نقل متون الأخبار أو مضامينها، فإن هذا شيء عظم النفع عند إعواز الحديث. (رجال [[بحرالعلوم، محمدمهدی بن مرتضی|سيد بحر العلوم]] 230/3، 235). | و در جاى ديگر بعد از نقل مقدمۀ كتاب مبسوط: إن من جملة فوائد هذه المقدمة ما أشرنا في وصف كتاب النهاية من أنه نقل متون الأخبار أو مضامينها، فإن هذا شيء عظم النفع عند إعواز الحديث. (رجال [[بحرالعلوم، سید محمدمهدی بن مرتضی|سيد بحر العلوم]] 230/3، 235). | ||
شرح حال [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] به قلم [[آقا بزرگ تهرانى]]: النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار، و قد كان هذا الكتاب بين الفقهاء من لدن عصر مصنّفه إلى زمان المحقق الحلّي كالشرائع بعد مؤلّفها، فكان بحثهم و تدريسهم فيه، و شروحهم عليه. (مقدمۀ كتاب النهاية و نكتها صفحۀ 39 و 40). | شرح حال [[طوسی، محمد بن حسن|شيخ طوسى]] به قلم [[آقا بزرگ تهرانى]]: النهاية في مجرد الفقه و الفتوى من أعظم آثاره و أجل كتب الفقه و متون الأخبار، و قد كان هذا الكتاب بين الفقهاء من لدن عصر مصنّفه إلى زمان المحقق الحلّي كالشرائع بعد مؤلّفها، فكان بحثهم و تدريسهم فيه، و شروحهم عليه. (مقدمۀ كتاب النهاية و نكتها صفحۀ 39 و 40). | ||