پرش به محتوا

تفسير الصافي: تفاوت میان نسخه‌ها

۴ بایت اضافه‌شده ،  ‏۵ دسامبر ۲۰۲۰
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۷۱: خط ۷۱:
# ج۱، تفسیر صافى، ص۱۳۷، آیه ۶۰ سوره بقره، «لا تعثوا»: «قيل هو من العثو بمعنى الاعتداء و يقرب منه العيث غير أنه يغلب على ما يدرك بالحس»؛  
# ج۱، تفسیر صافى، ص۱۳۷، آیه ۶۰ سوره بقره، «لا تعثوا»: «قيل هو من العثو بمعنى الاعتداء و يقرب منه العيث غير أنه يغلب على ما يدرك بالحس»؛  
جزء ۱، تفسیر بیضاوى، ص۸۳: «لا تعتدوا حال إفسادكم... و يقرب منه العيث غير أنه يغلب في ما يدرك حسا».
جزء ۱، تفسیر بیضاوى، ص۸۳: «لا تعتدوا حال إفسادكم... و يقرب منه العيث غير أنه يغلب في ما يدرك حسا».
# ج۱، صافى، ص۱۷۸، آیه ۱۰۶ سوره بقره، «ما ننسخ من آية»: «و قرأ بعضهم بضم النون و كسر السين»؛
#. ج۱، صافى، ص۱۷۸، آیه ۱۰۶ سوره بقره، «ما ننسخ من آية»: «و قرأ بعضهم بضم النون و كسر السين»؛
جزء ۱، بیضاوى، ص۹۹: «و قرأ ابن عامر «ما ننسخ» من أنسخ (یعنى ننسخ بضم النون و كسر السين).
جزء ۱، بیضاوى، ص۹۹: «و قرأ ابن عامر «ما ننسخ» من أنسخ (یعنى ننسخ بضم النون و كسر السين).
# ج۱، صافى، ص۱۷۹، آیه ۱۰۹ سوره بقره، «من عند أنفسهم»: «قيل أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم لا من عند تدينهم و ميلهم إلى الحق أو حسدا بالغا منبعثا من أصل أنفسهم»؛
#. ج۱، صافى، ص۱۷۹، آیه ۱۰۹ سوره بقره، «من عند أنفسهم»: «قيل أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم لا من عند تدينهم و ميلهم إلى الحق أو حسدا بالغا منبعثا من أصل أنفسهم»؛
جزء ۱، بیضاوى، ص۱۰۰: ««من عند أنفسهم» أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم، لا من قبل التدين و الميل مع الحق، أو بحسدا أي حسدا بالغا منبعثا من أصل نفوسهم».
جزء ۱، بیضاوى، ص۱۰۰: ««من عند أنفسهم» أي تمنوا ذلك من عند أنفسهم و تشهيهم، لا من قبل التدين و الميل مع الحق، أو بحسدا أي حسدا بالغا منبعثا من أصل نفوسهم».
# ج۱، صافى، ص۱۸۴، آیه ۱۱۶ سوره بقره، «و قالوا اتخذ اللّه ولدا»، پاورقى: «قيل إن السبب في هذه الضلالة أن أرباب الشرائع المتقدمة... فاعتقدوا ذلك تقليدا»؛
#. ج۱، صافى، ص۱۸۴، آیه ۱۱۶ سوره بقره، «و قالوا اتخذ اللّه ولدا»، پاورقى: «قيل إن السبب في هذه الضلالة أن أرباب الشرائع المتقدمة... فاعتقدوا ذلك تقليدا»؛
  جزء 1، بیضاوى، ص103، آیه ۱۱۷ سوره بقره: «و اعلم أن السبب في هذه الضلالة، أن أرباب الشرائع المتقدمة... فاعتقدوا ذلك تقليدا».
  جزء 1، بیضاوى، ص103، آیه ۱۱۷ سوره بقره: «و اعلم أن السبب في هذه الضلالة، أن أرباب الشرائع المتقدمة... فاعتقدوا ذلك تقليدا».
# ج۱، صافى، ص84، آیه 5 سوره حمد، «إياك نعبد: «أقول: إنما انتقل العبد من الغيبة إلى الخطاب... كأن العلم صار له عيانا و الخبر شهودا و الغيبة حضورا»؛
#. ج۱، صافى، ص84، آیه 5 سوره حمد، «إياك نعبد: «أقول: إنما انتقل العبد من الغيبة إلى الخطاب... كأن العلم صار له عيانا و الخبر شهودا و الغيبة حضورا»؛
جزء ۱، بیضاوى، ص۲۹: «و الانتقال من الغيبة إلى الشهود... فكأن المعلوم صار عيانا و المعقول صار مشاهدا و الغيبة حضورا».
جزء ۱، بیضاوى، ص۲۹: «و الانتقال من الغيبة إلى الشهود... فكأن المعلوم صار عيانا و المعقول صار مشاهدا و الغيبة حضورا».
# ج۱، صافى، ص84، سوره حمد: «قيل المستتر في نعبد و نستعين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة أو له و لسائر الموحدين أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و تجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم إياك للتعظيم له و الاهتمام به و للدلالة على الحصر»؛
#. ج۱، صافى، ص84، سوره حمد: «قيل المستتر في نعبد و نستعين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة أو له و لسائر الموحدين أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و تجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم إياك للتعظيم له و الاهتمام به و للدلالة على الحصر»؛
جزء 1، بیضاوى، ص۲۹: «و الضمير المستكن في الفعلين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة، أو له و لسائر الموحدين. أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و يجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم المفعول للتعظيم و الاهتمام به و الدلالة على الحصر».
جزء 1، بیضاوى، ص۲۹: «و الضمير المستكن في الفعلين للقارى و من معه من الحفظة و حاضري صلاة الجماعة، أو له و لسائر الموحدين. أدرج عبادته في تضاعيف عبادتهم و خلط حاجته بحاجتهم لعلها تقبل ببركتها و يجاب إليها و لهذا شرعت الجماعة و قدّم المفعول للتعظيم و الاهتمام به و الدلالة على الحصر».
# ج1، صافى، ص۲۴۷، آیه ۲۱۷ سوره بقره، «يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه»: «بعث النبي(ص) عبدالرحمن بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة قبل قتال بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيهم عمرو بن عبداللّه الحضرمي... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العیر و الأسارى، فنزلت»؛
#. ج1، صافى، ص۲۴۷، آیه ۲۱۷ سوره بقره، «يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه»: «بعث النبي(ص) عبدالرحمن بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة قبل قتال بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيهم عمرو بن عبداللّه الحضرمي... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العیر و الأسارى، فنزلت»؛
جزء 1، بیضاوى، ص۱۳۶: «روي أنه (عليه الصلاة و السلام) بعث عبدالله بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة، قبل بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيها عمرو بن عبداللّه الحضرمي و... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العير و الأسارى».
جزء 1، بیضاوى، ص۱۳۶: «روي أنه (عليه الصلاة و السلام) بعث عبدالله بن جحش، ابن عمته على سرية في جمادي الآخرة، قبل بدر بشهرين، ليترصد عيرا لقريش فيها عمرو بن عبداللّه الحضرمي و... حتى تنزل توبتنا و رد رسول‌اللّه(ص) العير و الأسارى».
 
==مطالب صافى به زبان آمار ==
==مطالب صافى به زبان آمار ==
# تفسیر روایى: فرازها و کلمات آیات، حدود ۷۳۰۰ مورد؛
# تفسیر روایى: فرازها و کلمات آیات، حدود ۷۳۰۰ مورد؛
۶۱٬۱۸۹

ویرایش