پرش به محتوا

زندگانى حضرت سجاد و امام باقر عليهماالسلام: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
جز (جایگزینی متن - 'مجلسي، محمد باقر بن محمدتقي' به 'مجلسی، محمدباقر')
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۳۳: خط ۳۳:
}}
}}
   
   
'''زندگانى‏ حضرت‏ سجاد و امام‏ باقر عليهما‌السلام''' ترجمه‏ جلد يازدهم‏ [[بحارالانوار|بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم‌السلام]]، تألیف‏ علامه‏ مجلسى‏ كه‏ در بر دارنده‏ روايات‏ مختلف‏ از شرح‏ حال‏ آن‏ حضرت‏ است‏ كه‏ توسط آقاى‏ موسى‏ خسروى‏ به‏ زبان‏ فارسى‏ ترجمه‏ گشته‏ است.
'''زندگانى‏ حضرت‏ سجاد و امام‏ باقر عليهما‌السلام''' ترجمه‏ جلد يازدهم‏ [[بحارالانوار|بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم‌السلام]]، تألیف‏ [[مجلسی، محمدباقر|علامه‏ مجلسى]]‏ كه‏ در بر دارنده‏ روايات‏ مختلف‏ از شرح‏ حال‏ آن‏ حضرت‏ است‏ كه‏ توسط آقاى‏ [[خسروي، موسی|موسى‏ خسروى]]‏ به‏ زبان‏ فارسى‏ ترجمه‏ گشته‏ است.
== ساختار و گزارش‏ محتوا ==
== ساختار و گزارش‏ محتوا ==
مؤلف ‏ سعى‏ كرده‏ تا شرح‏ حال‏ اين‏ امام‏ بزرگوار را كه‏ برگرفته، از متن‏ [[بحارالانوار|بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم‌السلام]] مى‏‌باشد تا حد امكان، ساده‏ و روان‏ بيان‏ كند، و اگر جمله‏‌اى‏ نيز ابهام‏ داشت‏ و قابل‏ تعمق‏ و شور بود از همفكرى‏ و روشن‌‏بینی‏ جمعى‏ از فضلا و دانشمندان‏ در تفسير و ترجمه‏ آن‏ استفاده‏ كرده‏ است. و از تكرار بعضى‏ روايات‏ كه‏ فقط جنبه‏ اثبات‏ مطلب‏ داشته‏ و اضافه‏ قابل‏ توجهى‏ نداشت، خوددارى‏ شده‏ و در پاورقى‏ وجه‏ اختلاف‏ دو روايت‏ در مواردى‏ كه‏ لازم‏ بوده‏ ذكر شده‏ است‏ تا خوانندگان‏ از تكرار ملول‏ نگردند. بالاخره‏ در اين‏ ترجمه‏ اختصارى‏ كه‏ به‏ اصل‏ كتاب‏ زيان‏ وارد نشود.
مؤلف ‏ سعى‏ كرده‏ تا شرح‏ حال‏ اين‏ امام‏ بزرگوار را كه‏ برگرفته، از متن‏ [[بحارالانوار|بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم‌السلام]] مى‏‌باشد تا حد امكان، ساده‏ و روان‏ بيان‏ كند، و اگر جمله‏‌اى‏ نيز ابهام‏ داشت‏ و قابل‏ تعمق‏ و شور بود از همفكرى‏ و روشن‌‏بینی‏ جمعى‏ از فضلا و دانشمندان‏ در تفسير و ترجمه‏ آن‏ استفاده‏ كرده‏ است. و از تكرار بعضى‏ روايات‏ كه‏ فقط جنبه‏ اثبات‏ مطلب‏ داشته‏ و اضافه‏ قابل‏ توجهى‏ نداشت، خوددارى‏ شده‏ و در پاورقى‏ وجه‏ اختلاف‏ دو روايت‏ در مواردى‏ كه‏ لازم‏ بوده‏ ذكر شده‏ است‏ تا خوانندگان‏ از تكرار ملول‏ نگردند. بالاخره‏ در اين‏ ترجمه‏ اختصارى‏ كه‏ به‏ اصل‏ كتاب‏ زيان‏ وارد نشود.
كتاب‏ شامل‏ دو قسمت‏ است:
كتاب‏ شامل‏ دو قسمت‏ است:


#زندگانى‏ حضرت‏ زين‏ العابدين(ع) شروع‏ می‌‏گردد كه‏ شامل‏ يازده‏ باب‏ مى‏‌باشد:
#زندگانى‏ [[امام سجاد علیه‌السلام|حضرت‏ زين‏ العابدين(ع)]] شروع‏ می‌‏گردد كه‏ شامل‏ يازده‏ باب‏ مى‏‌باشد:
#:أ- اسامى‏ و لقب‏ها و نقش‏ انگشترى‏ و تاريخ‏ ولادت‏ آن‏ جناب‏ و احوال‏ مادر و بعضى‏ مناقب‏ و مختصرى‏ از احوال‏ امام(ع) مى‏‌باشد.
#:أ- اسامى‏ و لقب‏ها و نقش‏ انگشترى‏ و تاريخ‏ ولادت‏ آن‏ جناب‏ و احوال‏ مادر و بعضى‏ مناقب‏ و مختصرى‏ از احوال‏ امام(ع) مى‏‌باشد.
#:ب- تصريح‏ به‏ امامت‏ ايشان‏ و ساير دلائل‏ امامت‏ است.
#:ب- تصريح‏ به‏ امامت‏ ايشان‏ و ساير دلائل‏ امامت‏ است.
خط ۴۹: خط ۴۹:
#:{{ب|''ما ضر في‏ الطاعة ما ناله ''|2=''ناله‏ في‏ طاعة الله‏ و ما ذا لقى''}}
#:{{ب|''ما ضر في‏ الطاعة ما ناله ''|2=''ناله‏ في‏ طاعة الله‏ و ما ذا لقى''}}
#:{{ب|''ما يصنع‏ العبدبغير التقى ''|2=''و العز كل‏ العز للمتقى''}}{{پایان شعر}}
#:{{ب|''ما يصنع‏ العبدبغير التقى ''|2=''و العز كل‏ العز للمتقى''}}{{پایان شعر}}
#:از مردم‏ مكه‏ پرسيدم‏ اين‏ جوان‏ كيست؟ گفتند على‏ بن‏ الحسين‏ بن‏ على‏ ابن‏ ابى‏ طالب(ع) است.
#:
#:
{| style="margin: 0 auto; "
| class="b" |<span class="beyt">''من‏ عرف‏ الرب‏ فلم‏ تفنه''</span>
| style="width:2em;" |
| class="b" |<span class="beyt">''معرفة الربّ‏ فذاك‏ الشقى''</span>
|-
| class="b" |<span class="beyt">''ما ضر في‏ الطاعة ما ناله''</span>
| style="width:2em;" |
| class="b" |<span class="beyt">''ناله‏ في‏ طاعة الله‏ و ما ذا لقى''</span>
|-
| class="b" |<span class="beyt">''ما يصنع‏ العبدبغير التقى''</span>
| style="width:2em;" |
| class="b" |<span class="beyt">''و العز كل‏ العز للمتقى''</span>
|}
#:از مردم‏ مكه‏ پرسيدم‏ اين‏ جوان‏ كيست؟ گفتند [[امام سجاد علیه‌السلام|على‏ بن‏ الحسين‏ بن‏ على‏ ابن‏ ابى‏ طالب(ع)]] است.
#:ج- در ذكر احاديثى‏ در مكارم‏ اخلاق‏ و دانش‏ آن‏ جناب‏ و اقرار دوست‏ و دشمن‏ به‏ مقامش‏ مى‏‌باشد.
#:ج- در ذكر احاديثى‏ در مكارم‏ اخلاق‏ و دانش‏ آن‏ جناب‏ و اقرار دوست‏ و دشمن‏ به‏ مقامش‏ مى‏‌باشد.
#:ح- اندوه‏ و گريه‏‎اش‏ بر شهادت‏ پدر بزرگوار است.
#:ح- اندوه‏ و گريه‏‎اش‏ بر شهادت‏ پدر بزرگوار است.
#:خ- آنچه‏ بين‏ او و محمد بن‏ حنفيه‏ و ساير خويشاوندانش‏ اتفاق‏ افتاد.
#:خ- آنچه‏ بين‏ او و محمد بن‏ حنفيه‏ و ساير خويشاوندانش‏ اتفاق‏ افتاد.
#:د- جريان‏هاى‏ مربوط به‏ هم‏ عصران‏ امام‏ از خلفا و ديگران‏ و خدمتگزاران‏ و غلامان‏ آن‏ جناب‏ مى‏‌باشد.
#:د- جريان‏هاى‏ مربوط به‏ هم‏ عصران‏ امام‏ از خلفا و ديگران‏ و خدمتگزاران‏ و غلامان‏ آن‏ جناب‏ مى‏‌باشد.
#:ذ- نوادر اخبار زين‏ العابدين(ع) است‏ كه‏ ابوحمزه‏ ثمالى‏ می‌‏گويد با على‏ بن‏ الحسين(ع) رفتم‏ خارج‏ مدينه‏ رسيد، به‏ ديوارى‏ فرمود يك‏ روز به‏ اين‏ ديوار رسيدم‏ به‏ آن‏ تكيه‏ كردم، ناگاه‏ ديدم‏ مردى‏ كه‏ دو جامه‏ سفيد بر تن‏ داشت‏ روبروى‏ من‏ ايستاد و به‏ صورتم‏ نگاه‏ مي‏كرد. گفت‏ هميشه‏ تو را محزون‏ می‌بينم، اگر براى‏ دنيا غمناكى‏ دنيا رزق‏ آماده‏ ايست‏ كه‏ مردمان‏ خوب‏ و بد از آن‏ می‌‏خورند.
#:ذ- نوادر اخبار [[امام سجاد علیه‌السلام|زين‏ العابدين(ع)]] است‏ كه‏ ابوحمزه‏ ثمالى‏ می‌‏گويد با [[امام سجاد علیه‌السلام|على‏ بن‏ الحسين(ع)]] رفتم‏ خارج‏ مدينه‏ رسيد، به‏ ديوارى‏ فرمود يك‏ روز به‏ اين‏ ديوار رسيدم‏ به‏ آن‏ تكيه‏ كردم، ناگاه‏ ديدم‏ مردى‏ كه‏ دو جامه‏ سفيد بر تن‏ داشت‏ روبروى‏ من‏ ايستاد و به‏ صورتم‏ نگاه‏ مي‏كرد. گفت‏ هميشه‏ تو را محزون‏ می‌بينم، اگر براى‏ دنيا غمناكى‏ دنيا رزق‏ آماده‏ ايست‏ كه‏ مردمان‏ خوب‏ و بد از آن‏ می‌‏خورند.
#: گفتم‏ براى‏ دنيا نيست‏ و گر نه‏ همانست‏ كه‏ تو می‌گویی، گفت‏ براى‏ آخرت‏ است‏ كه‏ آن‏ هم‏ وعده‏‌اى‏ است، حتمى‏ كه‏ ملكى‏ قاهر آن‏ روز حكومت‏ خواهد كرد، پس‏ براى‏ چه‏ محزونى؟ گفتم‏ از دست‏ ابن‏ الزبير ناراحتم‏ لبخندى‏ زده‏ گفت، آيا ديده‏‌اى‏ كسى‏ به‏ خدا توكل‏ كند، خدا او را كفايت‏ ننمايد؟ گفتم‏ نه.
#: گفتم‏ براى‏ دنيا نيست‏ و گر نه‏ همانست‏ كه‏ تو می‌گویی، گفت‏ براى‏ آخرت‏ است‏ كه‏ آن‏ هم‏ وعده‏‌اى‏ است، حتمى‏ كه‏ ملكى‏ قاهر آن‏ روز حكومت‏ خواهد كرد، پس‏ براى‏ چه‏ محزونى؟ گفتم‏ از دست‏ ابن‏ الزبير ناراحتم‏ لبخندى‏ زده‏ گفت، آيا ديده‏‌اى‏ كسى‏ به‏ خدا توكل‏ كند، خدا او را كفايت‏ ننمايد؟ گفتم‏ نه.
#: گفت‏ ديده‌‏اى‏ كسى‏ از خدا به‏ خواهد خدا به‏ او ندهد؟ گفتم‏ نه.  
#: گفت‏ ديده‌‏اى‏ كسى‏ از خدا به‏ خواهد خدا به‏ او ندهد؟ گفتم‏ نه.  
#: گفت‏ ديده‌‏اى‏ كسى‏ از خدا بترسد او را نجات‏ ندهد؟ گفتم‏ نه. ناگاه‏ ديدم‏ كسى‏ جلويم‏ نيست.
#: گفت‏ ديده‌‏اى‏ كسى‏ از خدا بترسد او را نجات‏ ندهد؟ گفتم‏ نه. ناگاه‏ ديدم‏ كسى‏ جلويم‏ نيست.
#:در كشف‏ الغمه‏ مى‏‌نويسد: پس‏ از غايب‏ شدن‏ آن‏ شخص‏ صدائى‏ بلند شد، امام‏ فرمود: او خضر بود با تو صحبت‏ كرد.
#:در كشف‏ الغمه‏ مى‏‌نويسد: پس‏ از غايب‏ شدن‏ آن‏ شخص‏ صدائى‏ بلند شد، امام‏ فرمود: او خضر بود با تو صحبت‏ كرد.
#: توضيح: خداوند خضر را براى‏ تسلى‏ و تذكر حضرت‏ زين‏ العابدين‏ فرستاد، اين‏ منافات‏ ندارد كه‏ زين‏ العابدين(ع) از خضر مقامش‏ بالاتر باشد، چنانچه‏ ملائكه‏ را براى‏ تعليم‏ و تذكر انبياء می‌‏فرستاد با اين‏ كه‏ پيامبران‏ از ملائكه‏ بهتر بودند.
#: توضيح: خداوند خضر را براى‏ تسلى‏ و تذكر حضرت‏ زين‏ العابدين‏ فرستاد، اين‏ منافات‏ ندارد كه‏ [[امام سجاد علیه‌السلام|زين‏ العابدين(ع)]] از خضر مقامش‏ بالاتر باشد، چنانچه‏ ملائكه‏ را براى‏ تعليم‏ و تذكر انبياء می‌‏فرستاد با اين‏ كه‏ پيامبران‏ از ملائكه‏ بهتر بودند.
#:ر- وفات‏ امام(ع).
#:ر- وفات‏ امام(ع).
#:ز- تاريخچه‏ زندگى‏ اولاد و زنان‏ امام(ع) مى‏‌باشد.
#:ز- تاريخچه‏ زندگى‏ اولاد و زنان‏ امام(ع) مى‏‌باشد.
خط ۸۱: خط ۹۶:
#:'''لأعطين‏ الرايه‏ غدا رجلا يحب‏ الله‏ و رسوله‏ و يحبه‏ الله‏ و رسوله‏ كرارا غير فرار حتى‏ لا يرجع‏ يفتح‏ الله‏ على‏ يديه'''.
#:'''لأعطين‏ الرايه‏ غدا رجلا يحب‏ الله‏ و رسوله‏ و يحبه‏ الله‏ و رسوله‏ كرارا غير فرار حتى‏ لا يرجع‏ يفتح‏ الله‏ على‏ يديه'''.
#:حضرت‏ باقر(ع) فرمود: درباره‏ اين‏ حديث‏ چه‏ می‌گویى؟ گفت‏ صحيح‏ است، هيچ‏ شكى‏ در آن‏ نيست؛ ولى‏ بعد از اين‏ حديث‏ كارى‏ كه‏ موجب‏ كفر او شد، انجام‏ داد. فرمود: مادر به‏ عزايت‏ بنشيند، بگو ببينم‏ خدا كه‏ على(ع) را آن‏ روز دوست‏ داشت، می‌‏دانست‏ كه‏ على‏ بعدها نهروانيان‏ را خواهد كشت‏ يا نمی‌‏دانست.
#:حضرت‏ باقر(ع) فرمود: درباره‏ اين‏ حديث‏ چه‏ می‌گویى؟ گفت‏ صحيح‏ است، هيچ‏ شكى‏ در آن‏ نيست؛ ولى‏ بعد از اين‏ حديث‏ كارى‏ كه‏ موجب‏ كفر او شد، انجام‏ داد. فرمود: مادر به‏ عزايت‏ بنشيند، بگو ببينم‏ خدا كه‏ على(ع) را آن‏ روز دوست‏ داشت، می‌‏دانست‏ كه‏ على‏ بعدها نهروانيان‏ را خواهد كشت‏ يا نمی‌‏دانست.
#: گفت‏ می‌‏دانست‏ فرمود: على(ع) را دوست‏ داشت‏ كه‏ مطيع‏ و فرمانبردار او بود يا دوست‏ داشت‏ با اين‏ كه‏ مخالف‏ و خطاكار بود. گفت‏ دوست‏ داشت‏ كه‏ اطاعتش‏ می‌كرد، حضرت‏ باقر(ع) فرمود، اكنون‏ محكوم‏ شدى. عبدالله‏ رافع‏ از جاى‏ حركت‏ كرده‏ با خود می‌‏گفت‏(حَتَّى‏ يَتَبَيَّنَ‏ لَكُمُ‏ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ‏ مِنَ‏ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ‏ الْفَجْرِ)خداوند می‌داند مقام‏ رهبرى‏ را به‏ كه‏ بدهد.
#: گفت‏ می‌‏دانست‏ فرمود: [[امام علی علیه‌السلام|على(ع)]] را دوست‏ داشت‏ كه‏ مطيع‏ و فرمانبردار او بود يا دوست‏ داشت‏ با اين‏ كه‏ مخالف‏ و خطاكار بود. گفت‏ دوست‏ داشت‏ كه‏ اطاعتش‏ می‌كرد، حضرت‏ باقر(ع) فرمود، اكنون‏ محكوم‏ شدى. عبدالله‏ رافع‏ از جاى‏ حركت‏ كرده‏ با خود می‌‏گفت‏(حَتَّى‏ يَتَبَيَّنَ‏ لَكُمُ‏ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ‏ مِنَ‏ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ‏ الْفَجْرِ)خداوند می‌داند مقام‏ رهبرى‏ را به‏ كه‏ بدهد.
خلاصه‏ استدلال‏ اين‏ است‏ كه‏ می‌‏پرسد، خدا على(ع) را براى‏ اين‏ كه‏ اطاعت‏ می‌كرد، دوست‏ داشت، قبول‏ می‎كند. بعد می‌فرماید، پس‏ بنابراین‏ تو می‌گویى‏ على‏ را دوست‏ داشت‏ با اين‏ كه‏ به‏ عقيده‏ تو على(ع) بعدها به‏ واسطه‏ كشتن‏ نهروانيان‏ كافر شد و تمام‏ اعمالش‏ از بين‏ رفت.
خلاصه‏ استدلال‏ اين‏ است‏ كه‏ می‌‏پرسد، خدا على(ع) را براى‏ اين‏ كه‏ اطاعت‏ می‌كرد، دوست‏ داشت، قبول‏ می‎كند. بعد می‌فرماید، پس‏ بنابراین‏ تو می‌گویى‏ على‏ را دوست‏ داشت‏ با اين‏ كه‏ به‏ عقيده‏ تو على(ع) بعدها به‏ واسطه‏ كشتن‏ نهروانيان‏ كافر شد و تمام‏ اعمالش‏ از بين‏ رفت.
ر- پاره‏‌اى‏ از خبرهاى‏ منسوب‏ به‏ امام(ع).
ر- پاره‏‌اى‏ از خبرهاى‏ منسوب‏ به‏ امام(ع).
ز- همسران‏ و اولاد آن‏ جناب‏ و احوال‏ مادر عزيزش‏ مى‏‌باشد.
ز- همسران‏ و اولاد آن‏ جناب‏ و احوال‏ مادر عزيزش‏ مى‏‌باشد.


۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش