پرش به محتوا

المواهب في تحرير أحكام المكاسب: تفاوت میان نسخه‌ها

هیچ تغییری در اندازه به وجود نیامده‌ است. ،  ‏۸ اوت ۲۰۱۹
جز
جایگزینی متن - 'ولي' به 'ولی'
جز (جایگزینی متن - 'هاي' به 'های')
جز (جایگزینی متن - 'ولي' به 'ولی')
خط ۲۷: خط ۲۷:
| تعداد جلد =1
| تعداد جلد =1
| کتابخانۀ دیجیتال نور =10101
| کتابخانۀ دیجیتال نور =10101
| کتابخوان همراه نور =00806
| کد پدیدآور =
| کد پدیدآور =
| پس از =
| پس از =
خط ۴۰: خط ۴۱:
تمهيد  
تمهيد  


در اين قسمت ابتدا رواياتى كه قواعد كليه را در احكام مكاسب تبيين نموده‌اند ذكر شده است. اولين روايت از [[تحف العقول عن آل الرسول صلى‌الله‌عليهم|تحف العقول]] است كه روايت مفصلى بوده و مرحوم [[شيخ انصارى]] نيز در ابتداى مكاسب بدان اشاره فرموده‌اند. مؤلف براى روشن شدن تكليف اين روايت بحثى را راجع به حسن بن على بن حسین بن شعبه حرّانى مؤلف كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلى‌الله‌عليهم|تحف العقول]] و بحث ديگرى را راجع به خود كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلى‌الله‌عليهم|تحف العقول]] بيان نموده است. روايت بعدى از فقه رضوى است كه مى‌فرمايد: «... اعلم يرحمك اللّه أن كل مأمور به ممّا هو من على العباد و قوام لهم في أمورهم من وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره و ممّا يأكلون و يشربون و يلبسون و ينكحون و يملكون و يستعملون، فهذا كلّه حلال بيعه و شراؤه و هبته و عاريته و كل أمر يكون فيه الفساد ممّا قد نهي عنه من جهة أكله و شربه و لبسه و نكاحه و إمساكه لوجه الفساد و مثل الميتة و الدم و لحم الخنزير و الربا و جميع الفواحش و لحوم السباع و الخمر و ما أشبه ذلك و حرام ضار للجسم و فساد للنفس». مؤلف در ادامه بحث ديگرى را راجع به كتاب فقه رضوى بيان كرده و اقوال متعدد را درباره آن مطرح نموده است.
در اين قسمت ابتدا رواياتى كه قواعد كليه را در احكام مكاسب تبيين نموده‌اند ذكر شده است. اولین روايت از [[تحف العقول عن آل الرسول صلى‌الله‌عليهم|تحف العقول]] است كه روايت مفصلى بوده و مرحوم [[شيخ انصارى]] نيز در ابتداى مكاسب بدان اشاره فرموده‌اند. مؤلف براى روشن شدن تكليف اين روايت بحثى را راجع به حسن بن على بن حسین بن شعبه حرّانى مؤلف كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلى‌الله‌عليهم|تحف العقول]] و بحث ديگرى را راجع به خود كتاب [[تحف العقول عن آل الرسول صلى‌الله‌عليهم|تحف العقول]] بيان نموده است. روايت بعدى از فقه رضوى است كه مى‌فرمايد: «... اعلم يرحمك اللّه أن كل مأمور به ممّا هو من على العباد و قوام لهم في أمورهم من وجوه الصلاح الذي لا يقيمهم غيره و ممّا يأكلون و يشربون و يلبسون و ينكحون و يملكون و يستعملون، فهذا كلّه حلال بيعه و شراؤه و هبته و عاريته و كل أمر يكون فيه الفساد ممّا قد نهي عنه من جهة أكله و شربه و لبسه و نكاحه و إمساكه لوجه الفساد و مثل الميتة و الدم و لحم الخنزير و الربا و جميع الفواحش و لحوم السباع و الخمر و ما أشبه ذلك و حرام ضار للجسم و فساد للنفس». مؤلف در ادامه بحث ديگرى را راجع به كتاب فقه رضوى بيان كرده و اقوال متعدد را درباره آن مطرح نموده است.


روايت سوم، روايت [[دعائم الإسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الأحكام عن اهل بيت رسول‌الله علیه و عليهم افضل السلام|دعائم الاسلام]] است كه قاضى نعمان از [[امام جعفر صادق(ع)|امام صادق(ع)]] آورده است؛ حضرت فرمود: «الحلال من البيوع كل ما هو حلال من المأكول و المشروب و غير ذلك ممّا هو قوام للناس و صلاح و مباح لهم الانتفاع به و ما كان محرّما أصله منهيا عنه لم يجز بيعه و لا شراؤه». در اين‌جا هم درباره كتاب و مؤلف آن مباحثى مطرح گرديده است.
روايت سوم، روايت [[دعائم الإسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الأحكام عن اهل بيت رسول‌الله علیه و عليهم افضل السلام|دعائم الاسلام]] است كه قاضى نعمان از [[امام جعفر صادق(ع)|امام صادق(ع)]] آورده است؛ حضرت فرمود: «الحلال من البيوع كل ما هو حلال من المأكول و المشروب و غير ذلك ممّا هو قوام للناس و صلاح و مباح لهم الانتفاع به و ما كان محرّما أصله منهيا عنه لم يجز بيعه و لا شراؤه». در اين‌جا هم درباره كتاب و مؤلف آن مباحثى مطرح گرديده است.
خط ۶۴: خط ۶۵:
اكتساب با چيزهایى كه هدف از خريد يا فروش آنها، فعل حرام باشد  
اكتساب با چيزهایى كه هدف از خريد يا فروش آنها، فعل حرام باشد  


دومين نوع از اكتسابات حرام، خريد و فروش چيزهایى است كه مقصود از آنها انجام حرام باشد، مانند خريد و فروش بت، صليب، آلات قمار، آلات لهو و لعب، انگور براى توليد شراب، فروش سلاح به دشمنان دين و...
دومين نوع از اكتسابات حرام، خريد و فروش چيزهایى است كه مقصود از آنها انجام حرام باشد، مانند خريد و فروش بت، صليب، آلات قمار، آلات لهو و لعب، انگور براى تولید شراب، فروش سلاح به دشمنان دين و...


اكتساب با چيزى كه هيچ منفعت حلالى در آن وجود ندارد  
اكتساب با چيزى كه هيچ منفعت حلالى در آن وجود ندارد  
۴۲۵٬۲۲۵

ویرایش